نادي النصر السعودي شبكة جماهير الوفاء - إنها الحرب ياكحيلان ,, هل أنت مستعد لها

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

إن جميع مايحدث الآن للعالمي ليس بمحض الصدفة , فهو مخطط درس بعناية وينفذ وفق خطط مدروسة .

عندما قدم كحيلان للنصر قام برمي حجر في مياة العالمي الراكدة بعد رحيل الرمز ( رحمه الله )

سيكون النصر أحسن فريق في آسيا ,, و 200 مليون ميزانية النادي

وصفقة السهلاوي المدوّية , وعبدالرحمن القحطاني بعدها .

بالتأكيد أن الخوف ملأ قلوب أعداء النصر من عودة العالمي إلى مكانه الطبيعي فأعلنوا الحرب .

بدأت بحسام غالي أولاً وكلنا يعرف قصة إيقافه .

ثم محاربة نجوم العالمي بحرمانهم من المنتخب بحيث يتم إختيارهم لتكملة العدد خلال التمارين والمعسكرات

وعند وضع التشكيلة النهائية نجدهم خارجها لمن نجا من الإصابة .

تكلم كحيلان كما تكلم غيره عن التحكيم بعد مباراة التعاون ولو ذهب أحد المراسلين لمقاعد الأستاد

لتكلمت من القهر والظلم أيضاً , والنتيجة 360.000 ألف ريال غرامة .

إنها الحرب ياكحيلان

وعندما نقل كحيلان هموم العالمي إلى الإعلام سلكوا نفس الطريقة , فعمران العمران الذي

بحث الجميع عنه بعد مداخلة كحيلان لم نجده ولم نرى له أي تصريح أوتلميح حول ماحدث بينه

وبين كحيلان , وبعد تصعيد قضية حسام غالي إعلامياً وجدنا عمران العمران يتكلم بكل شيء

حتى الأمور الشخصية التي يعتقد مسيروا عمران العمران أنها تضر كحيلان أو تنتقص من شخصيته ,

وإلا مافائدة أن يقول عمران العمران أن فيصل بن تركي دعانا للعشاء ولم نجده في بيته ,

هل هو الوحيد الذي دعى أناساً للعشاء في بيته ثم غاب لضرف قد يكون طاريء .

لقد تكلم عمران بكل شيء وكأنه يدفع دفعاً ليقول ذلك .

إنها الحرب ياكحيلان

ثم نجد علي يزيد يشتكي ويتهم ويقول أن أمهات اللاعبين تدعي على النصر بعدم الفوز .

ولوكان علي يزيد يهمهم لسددوا على الأقل فاتورة الكهرباء أو تكفلوا بمصاريف إبنته في المدرسة .

إنها الحرب ياكحيلان

لن تستطيع مجاراتهم ياكحيلان في حروبهم , فهم يتّبعون أساليب قذرة في حروبهم مع خصومهم

ولن تسمح لك نفسك الطيبة بإتباع نفس الأسلوب .

والحل من وجهة نظري هو إيجاد فريق لايقهر , هذه هي الطريقة الصحيحة للتغلب عليهم ,

أو بتهديدهم برفع الأمر للفيفا بكل مع وجود وثائق تثبت بها فضائحهم .

خاتمة

عادل البطي - القنباز - عمر المهنا - صالح بن ناصر

مجرد أدوات ليس في يد الأمير نواف بن محمد كما يعتقد البعض بل هم أدوات في يد الأمير

سلطان بن فهد والأمير نواف بن فيصل , والدليل على ذلك الإجتماع الطاريء بعد صلاة الجمعة ,

وتأييدهم للقرارات الصادرة دون النظر إليها وقسم الأمير نواف بن فيصل بعدم ميولة للعالمي

وكأن الميول النصراوية تهمة تلحق العار به .

دمتم بود