يوم أن كان المنتخب تحت سن 23 يلعب النصف النهائي كانوا ينتقدون المنتخب ومدربه وبعض اللاعبين على المنابر الفضائية وتويتر ، وكل شيء مسجل ومحفوظ. ويأتون اليوم ليعطوا دروساً في دعم المنتخب! ( تناقض واختلاف في الطرح ، والسبب لا يخفى على كل متابع ) ( شاهت وجوه المتناقضين المتعصبين ).
|