النصراوي الوفي العاشق ابن المدرج لا يثني عزيمته وعشقه ووفائه وحضوره للملعب لدعم الفريق خطاب شكر ورده أم لم يرده. النصراوي الوفي العاشق المحب وقف مع النصر قديماً وحديثاً وبذل من حر ماله وجهده ووقته لهذا الكيان، لا ينتظر جزاءاً ولا شكوراً ، يخالج حُب الكيان وجدانه ويدفعه للتضحيات.
|