! كأنّ سُهـادَ اللّيـلِ يَعشَـقُ مُقلَتـي . . . . . فَبينَهُمـا فـي كُـل هَجـرٍ لَنـا وَصـلُ !
وانا اقول :
فلا سُهآدً أشد من سُهآدي ...
ولربُكـ اعيش ( ايام عصيبه ) تكآدُ تهدُم ( جسدي ) ...
إنّي لأُبْغِضُ طَيفَ مَنْ أحْبَبْتُهُ ,,,,, إذْ كانَ يهجُرُنا زَمانَ وِصَالهِ ...
اوآآآآآآآآآآآآآآه !
|