ْْْمجموعه من الأعلامييين يناشدون فيصل بن تركي !! كلام مهم وخطير جداْْْْ

مجموعه من الاعلاميين يناشدون فيصل بن تركي ان يكف عن اللاعب احمد الفريدي,,,,, تعليقاتكم تهمنا


الكبار-متعب الشمري:
ناشد لفيف من الاعلاميين على رأسهم محمد العبدي وعبدالعزيز الهدلق وفهد الروقي ووليد الفراج وخلف ملفي وأحمد العجلان وآخرين رئيس النصر الأمير فيصل بن تركي أن يكف عن ممارسة الضغوط على اللاعب أحمد الفريدي والذي أبدى عدم رغبته في التجديد والاستمرار مع الفريق ويرغب في الانتقال لنادي آخر وقد وجه الاعلاميين نصائحهم وآرائهم للأمير فيصل بن تركي وجاءت على النحو التالي:

العبدي:
لايمكن السكوت مطلقا حول مايقوم به رئيس النصر تجاه اللاعب أحمد الفريدي أيعقل أننا في زمن الاحتراف ورئيس النصر يطارد اللاعب الى باب منزله ليجبره على التجديد انتظرونا في الملحق الرياضي سنكشف الكثير من الحقائق..!!

الهدلق:
يجب على رئيس النصر أن يعي جيدا أننا في زمن الاحتراف وزمن الانتماء والضغط على اللاعب انتهى انتظروني في برنامج كورة مع تركي العجمة للحديث عن هذا الوضع الخطير..!

الروقي:
ليس لي علاقة برئيس النصر ولكن أقول يخسى ويعقب كل رئيس نادي يجبر أي لاعب ويضغط عليه للتجديد مع الفريق

خلف ملفي:
مايحدث من رئيس النصر هو بلا شك تشويه لسمعة الرياضة السعودية وأعتقد أن رئيس النصر شخص مندس جاء ليشوه جمال رياضتنا السعودية

العجلان:
كان من الأحرى والأجدى برئيس النصر قبل أن يضغط على الفريدي للتجديد معه أن يعطي المسكين علي يزيد حقوقه وانتظروني مساء اليوم في اذاعة الحياد اذاعة يو اف ام للتحدث عن هذه الكارثة مع ضيوفي العبدي والهدلق والجحلان

وليد الفراج:
مايفعله رئيس النصر مع الفريدي مخالف للوائح وأنظمة الفيفا ويستطيع الفريدي أن يقدم شكوى رسمية هل تصدقون لاعب يطارد حتى في منزله ياعالم كفاية فشلتونا تابعوني اللية في برنامج أكشن مع المحلل الحصري ابو غيداء صاحب القرون الاستشعارية

السليمان:
أقول لرئيس النصر الفريدي مايبيكم سمعت انه يبي الهلال خلوه على كيفه غصب هو .......طوط طوط طوط..!!
للأسف لم نستطع فهم بقية حديث السليمان حيث تعذر العثور بعد ذلك على أي جملة مفيدة.

الخبر أعلاه مجرد خبر تخيلي لما كان سيحدث لو كان الفريدي لاعبا نصراويا ورئيس النصر هو من يمارس الضغوط على اللاعب لحمله على التجديد مع الفريق ولكن لأنه الهلال فكل تلك الأصوات سكتم بكتم وقد رفعت شعار لاأرى لاأسمع لاأتكلم..!!

وأحببنا أن نوضح لكم من خلال هذا الخبر التخيلي كيف أن بعض الاعلام لايسير حسب الحيادية والمهنية التي يتشدق بها والقيم والمباديء والأخلاق كما يحاول أن يصور لنا وانما يتلون ويتقلب حسب الميول والأهواء.