ينجلي غَمام الغيم بشعاعك يانصـر .. |

نعم نحن الجمهور الأوحد بمايُسمى كره سعوديه أصله خليجيه
نعم نحن الجمهور الأسمى بمايُسمى الوفاء والإخلاص للشعار الأصفر
نعم نحن الجمهور العظيم لهذا الذي يُسمي نفسه " التاريخ "
اي نعم نحن التاريخ والعطاء والإخلاص والحُب والصبر والكيان الشامخ ،،

شكراً مِن القلب لسنوات العطاء إخلاصاً وحضوراً بالدُره ومشتاقتها من الساحات الماجديه التي سطرنا
قبل أن يُسطِر لنا التاريخ " فارس نجد " .. من القلب شكراً للأجيال التي تتوالى على العِشق العظيم.


مرحى يانصر الماجديه وإشعاع الأبديه ..


قليلاً لتسمح لي صخب المنصه الشماليه أن أبوح قليلاً عن هذا التاريخ الأبدي والأزلي لكل ماهو عالمي وأصيل يُدرك جيداً ان العشق منبعه النصر والتاريخ إسمه النصر والأبديه تُكنى بـ ماجد ،
لكل مُحب ولكل عاشق فلنسعد كثيراً أن هذا الأصفر البراق أصبح نوراً يُعمِي أفاعي الظلام اللوبي
المقتول على مهد المصداقيه ، أي نعم نصري أصبح ناي حزين جداً لمسامعنا كمحبين لكن فلنعلم
جيداً أنه لازال يُسقي جُل البصريات إنعكاساً لشعاع الشمس فوق كل مساء من مسائيات الوطن
الأخضر وبِلا جدال هو الكبير عِندما يحضر بشعوبه العظيم التي فوق رأس كل طفل وكهل لونين
وعِبارة : أحبكـ يانصر والله أحبكـ ...

كما يقول الفلسفيون والمُحبين للثكنه الليليه كُلنا نشتكي فراغ العاطفه
لكن نحن ونحن فقط نقول ونردد بِكلتا صرخات التهليل : كُلنا نسعد بنصر الهِمه .
ياجمهور النصر الأوحد لاتحزنوا على مُجريات الدنائه التي لازِلنا نراها تُنزِف نصرنا بكل مبارات
ويقولون عليكم بالصبر والصبر فقط ،لكن عندما يقولون الصبر لايفهمون معنى هذه الطلسومه التي
لايعلمها إلا نحن ولايُدرِسُها إلا نحن فكيف لا وهم لازالوا يأكلون ذهباً بأيادي من نحاس ونحن نفخر
بكل مساء بمولود عاشق أصفراني جديد يُكنى بـ عالمي وقلبي ماجدي .




ماجديات وَ هذرلوجيا

ياماجد لاتشتكي من صرخات الأطفال الذين لم ولن يعلموا من تكون حتى تناسوا تِلك اليُمنى التي
تربى بِها أفيال الملز وترعرع مِنها حِقد اللوبي وكيف لا وانت الماجد الأبدي بقلب كل عاشق مرتبط
بعبارة النصر والتاريخ ، دعهم يقولون مايُبدون ودع لنا التهليل بتاريخ بكيت منه كثيراً عندما بكت
المنصه الشماليه من روعة إرتقائك ، أي نعم يابوعبدالله كُن تاريخ ولاتكن فريانياً يتبلور أمام كل
تصريح وكاميرا وصحيفه ورديه ، حقاً كم أنت عظيم ياماجد وكم أنت شامخ أمام مُدعين الماجديه .



قليلاً للعُقلاء وَ جيل الإستفتاء

كم أحزن كثيراً عندما يتداعى الجمهور بعد كل مبارات سواء بتحليل هامشي أو بسعاده مفرطه
او بتجريح سقيم أو إستفتاء طفولي للتقيم !!!
منذ سنوات لاأكتب ولن أكتب مادام القليل من العقلاء هم المشاركون لان العقلاء كحال الألوف
فقط منصتين وداعين ، ياعُظماء التغروده الصفراء لاأطالبكم بالصبر وليس لي الحق بل أطالبكم
بأن تتريثوا قليلاً بكل خطوه يخطوها فرسان العالمي بكل مساحة وميدان ومارثون حتى ولو كان
الخصم أكبر من فريق بل إتحاد كامل وأشباه الأختام الإداريه . بل فلنحب الشعار قبل العناصر .



للتاريخ بدون هُدنه

إلى كُل حقير يتداعى الأمانه بسطور البراق فارس نجد
إلى كُل متباهي فوق أكتاف الشعب العظيم فارس نجد
إلى كُل عبائة سوداء بصافره زرقاء تقتنص من فارس نجد
إلى الإتحاد السعودي والعربي لكرة القدم وهُدنة الإقصاء لفارس نجد .

صِدقاً وصِدقاً أفلا تعلمون أن النصر شجره مُثمره لاتنموا إلا بأرضٍ صلبه ولاتطول إلا عِندما
تُستفز !!!

لانموت مادام نور الشمس حيٌ فوق شاهقات الجبال ! ولن نموت









وقفه للتاريخ بحضور الأمه النصراويه وماجد الأبديه وسأرددها ماحييت تخليداً لهذا الماجد /







وَلن يتوقف قلب النصر النابض ...

اخوكم
الرفيق مارج