صحيفة الساعة بين الواقع والمأمول

سامح الله أخي إعلامي نصراوي الذي أحرق جهدي وموضوعي .

فعندما إنتهيت من تنسيق موضوع كنت أكتبه عن صحيفة الساعة , تلك الصحيفة النصراوية

الناشئة النشطة , حاصرتني المشاغل وهجرت الإنترنت لأيام عدة .

وعند عودتي كنت أنوي وضع مقالي وكان تحت عنوان

صحيفة الساعة بين الواقع والمأمول

وكان يتمحور حول جهد الصحيفة الضائع بين الأخبار الرياضية والأخبار المحلية والعالمية ,

وشكل الصحيفة الغير مرضي للمتابع ,

وتقصير الجماهير النصراوية في حق تلك الصحيفة .

وجدت موضوعاً للاخ إعلامي نصراوي يبشرنا بوجود صحيفة رياضية جديدة , تهتم بالأخبار

الرياضية عامة والنصراوية بصفة خاصة .

وهنا أقول له : الله يبشرك بالجنة .

وكما يقول المثل ( غيرك المُعَلّم )

ولكنني سأطرح بعض الأسماء وأتمنى أن أجدها ضمن طاقم الصحيفة الجديدة وهم :

فرحان الفرحان , الكاتب في جريدة شمس

خالد الشعلان , الكاتب في جريدة شمس

الكاتبة المختفية / أميرة الفراشات ,, والتي كانت تمسح بالروقي بلاط ارصفة الشوارع .

وكان في نهاية الموضوع المحروق هذه الأسطر :

ياجماهير الشمس , إننا نبحث عن الصوت النصراوي وأحياناً نستجديه ,

وعندما نجده نقصر في حقه , فجريدة الساعة تخلو من ردودكم ومداخلاتكم .

لنوجد لنا صوتاً مسموعاً من خلال الردود حتى وإن كانت من باب التشجيع .

فصاحب الجريدة منًا وفينا وزميل لنا في هذا المنتدى وقد بذل ماله ووقته في

إيجاد هذا الصوت فليكن لنا بعض التواجد في ثنايا الصحيفة , فإن هذا التواجد

سيجعل صحيفة الساعة تنافس مثيلاتها من الصحف التي سبقتها والتي تهاجمنا

وتنتقص منّا ومن نادينا الغالي , فلننتصر لنصرنا بدعم صحافته .

أعرف أنكم لستم بحاجة إلى من يوصيكم ولكنها أحرف أبت إلا أن تظهر .

وفي الأخير أقول لأخي محمد الخلف = إعلامي نصراوي

وفقك الله وجعل جهدك مخلوفاً عليك إن شاء الله .

وأتمنى لكلا الصحيفتين النجاح والتقدم وتبؤ مركز متقدم في الصحافة الإلكترونية .

دمتم بود