تعرض الكاتب الوقح محمد الشيخ الى الاعلامي النصراوي سعود الصرامي فرأيت من الواجب مناصرة استاذنا النصراوي في وجه الطغمة الزعيقية واحببت مشاركة قراء هذا المنتدى بالمقال :
________________________________________
الشيخ المزيف .. والتقية الوطنية :
واطمئنوا يا سادة فهذا الشيخ لم يكن يومآ من طلاب حلقات مساجدنا او محاضرات جامعاتنا ولكنه وصولي تعلق باستار شفافة تفضح فيه ادعاءات الوطنية وتكشف ما به من عورات الحيادية , تشرد لردح من الزمن على ضفاف الخليج فلما اشتد به الجوع دخل الى الحوزة الزعيقية لعله ينهل من تعصب ملاليها ويتعلم على ايدي حججها ويتمسح في كبار اياتها مؤملآ ان يكون يومآ احد ساداتها . لم يجد حرجآ في اظهار قدساويتة وتبطين هلاليتة فقد رأى جواز التقية تمامآ كما رأى جواز المتعة التي مارسها ذوب اهان بهلاله من خلال فتوى قمية .
وكي يتم اعتماده كقائم على ضريح الوطنية ومعبد العصبية حتى ينزع الطاقيه ويلبس العمة الصحفية اخذ الشيخ المزيف اول دروس الغمز واللمز وبدأ يحكي في س . ص ويعده مجاهرآ في الردة العلنية ورفض المناهج العثمانية العميرية . قتلته مرارة الخروج الاسيوية وسنواتها الاثنى عشرية فلم يجد بدآ من انكار ولائم الفرحين بسقوط مظاهر المزايدة الوطنية . وفي حين يغمز خصومه بأحرف ابجدية بسين وصاد شمسية لا قمرية لا نخشى ان نأتى باسماء الشيخ المزيف العائلية ولا حتى اشرف اسماء الامة المحمدية .
عشرات السنين تمر وهى تحمل فى جنباتها قصص لا تعد ولاتحصى من التعدى الصارخ على مواثيق الشرف الرياضية من نزع الصفة الوطنية الى الصيحات العنصرية مرورآ بحملات التضليل الاعلامية الى فضائح الرشاوى التحكيمية والاساءات الصحفية ومفردات التكفير النصرانية واخيرآ وليس اخرآ الرغبة بقتل الابن ذو الميول العالمية , كل هذا لم يحرك ساكنآ فى قلوب الطغمة النافذة والمتحكمة فى مقاليد القرارات التعسفية حتى اذا بلغتها اشارة من مراصد المتابعة الاعلامية لما يدور فى منتديات ورومات الشبكة العنكبوتية عن وجود تسجيل مزعوم لاساءة زعيقية تهب تلك الجثة الساكنة فى غيبوبة التعصب الانتقائى لتشمر عن ساعديها وتلوط مسامعها بلسانها الطويل بحثآ عن مصطلحات العفة والاخلاق والوطنية وما الى ذلك من مفردات حبستها فى الادراج طويلآ بانتظار كل مناسبة يتم فيها جرح مشاعر الدلال الهلالية. ورحم اللة من قارن بين تهويل حالة فردية وتناسى مأساة امة فقال :
قتل امرء فى غابة جريمة لا تغتفر.... وقتل شعب امن مسألة فيها نظر .
جميل ان تتعالى اصوات الحثالة الاعلامية اليوم وقد اعتلوا جثة المنافسة الشريفة وفاحت بهم رائحتها كى يطالبوا بالميثاق الشرفى فى التعاطى الرياضى بين جميع الاندية , فاليوم اصابع اتهاماتهم تذهب حيث يؤشرون وتعود حيث يقفون , فمنهم بدأت كل خبيثة فى الشأن الرياضى واليهم تعود كل الادانات الجرمية .
* في تأهل النصر لاول عالمية , سيبقى محفورآ في الاذهان كل المحاولات الزعيقية لاسقاط الاسم النصراوي من الترشيح وانتداب الفرق الكورية .
· لم ننس بعد طلة السوسة التخريبية واراءها الفضائية باحتساب النتيجة لغير النصر الوطني بعد المذبحة الزعبيلية .
· احسنهم اخلاقآ واقلهم اضرارآ لازال موسومآ بيد الغدر التي مدت كرت خاليآ في ترشيحات استضافة نخبة الاندية العربية .
· مسكين انت يا عميد الاندية السعودية فلم يكتفوا بنعت جمهورك ولاعبيك بالتشادية والنيجيرية بل سبقوك الى اليابان بكشوفات اسقطت اسماءك الاجنبية .
· الاستهزاء ..السخرية..التعصب.. البذاءة.. العنصرية.. صفات اصيلة فىاوكار الزعيق الاعلاميية ومحاولة رميها على الاخرين كمحاولة الافعى المتلونة وقد قيل : رمتنى بداءها.... وانسلت .
· .أة ثم آة من حماية ورضى واشراف هيئة الصحافيين على اطفال مدرسة الاعلام الرياضي السديرية .