05-18-2012, 06:40 AM
|
|
الذكرى السابعة لحبيب القلوب المللك عبدالله
صباحكم / مسائكم أحلى من ريح العود
بشوق وحب اصافحكم
وكلي أمل أن أرتقي لذائقتكم
بين الخوف والأضطراب .. اجر قلمي على مضض .. ماذا اريد ان اكتب ياترى ؟!
هل شحتالأفكار ؟؟ !! هل سألجأ الى (( الخيال )) لـ كتابهالأسطر القادمة ؟!
ليس هذا ذما ً في خيال المواضيع .. لا لا لا لا بل لأنهالأسهل اذا ما اردت الكتابة .!
اذا ً ماذا اريد ان اكتب ؟؟ !! انني لا اكتبالا حينما احس .. ولكن الآن ماذا احس
لكي اكتب ؟؟ نعم انني احس .. ولكناحساس غامض ..!! ماسبق وان احسست به !!
احس في ودواخلي دوافع ترغم قلمي علىان يخط نفسه فوق الورق ولكن دونما
هدف واضح !! .. فـ تارة وبينما القلم مندفعا ً يجر نفسه على الورق .. تراودنني
فعنوان المرء منا يخبئ بين طياته ثقافته وتفكيره وذوقه وفطرة خلقه ولا يستطيع اي منكم ان
يتنكر لعنوانه فهو مقروء لدينا من خلاله دون ان يحظر لذلك اويدوزن ويرتب ماسيقول عن نفسه فكل اناء بما فيه ينضح...
فاانا شخصيا احببت وودت على الدوم ان اضيف البريق لعنواني وذلك بدعمي وتحفيزي كل مايحتضن ودون
اي تفكير زدت من قرااااااءاتي وحينها لم استطع ان اتجاهل كتابا شدني اليه شعاع جوهره من قبل ان اتصفحه
..كتاب جلده عتيق وذلك لانه كتاب تاريخ ومجد لعنوانه منه القليل ففتحته عشوائيا فقراءت...
ايها الاب والملك (( عبدالله بن عبدالعزيز ال سعود ))
اتعبتنا اتعبتنا وبدنا نلهث من زود تعقبنا لامجادك فكلما اصدرنا مجلداخاصا
بمنحى من مناحيك وغلفناه وضننا انه الاجمل وجدنا انك تكمل قيادتك السعودية
بكل بساطه بما هو اجمل ولكننا بلرغم من ذلك لن نتذمر اذ نريد ان نكون الاسبق برصد امتيازاتك وابداعاتك...وحبك لابناء شعبك
فهذا هو التاريخ هذا هو المجد اذ انه يبلور كل ماهو جميل ومبدع بطريقه
والذي يجعله تريخ لانه راسك منقوش بالقلوب والعقول كالعلم منقوش على الحجر فانت كنت
المعلم للكثيرين فالاقلام رفعت ولكن لم تجف بعد اذ انك لم تتوقف عن نسج تاريخك بعد وهذا مانود ان نتمتع ونستفيد من تاااريخ ليس غير ذلك ليس غير ذلك...
ففي مثل هذا اليوم من عام 1426هـ بايع الشعب السعودي قائد المسيرة الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود
على السمع والطاعة والإخلاص والولاء في السراء والضراء ، وليقفوا صفاً واحداً مع قيادتهم لبناء دولتهم وحمايتها وصون ثراها الطاهر .
ولعل أبرز ما يميز السنوات السبع الماضية الكم الهائل من المشروعات الاقتصادية والاجتماعية والتعليمية العملاقة
التي اختصرت الزمن وسابقت الخطط والاستراتيجيات لتقف المملكة على رأس هرم الدول التي تجاوزت حدودها التنموية
حسب إعلان الألفية - للأمم المتحدة عام 2000 - كما أنها على طريق تحقيق عدد آخر منها قبل المواعيد المقترحة .
وتتميز تجربة المملكة العربية السعودية في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله -
بالسعي نحو تحقيق الأهداف التنموية للألفية بإدماج الأهداف التنموية للألفية ضمن أهداف خطة التنمية الثامنة والتاسعة ،
وجعل الأهداف التنموية للألفية جزءا من الخطاب التنموي والسياسات المرحلية وبعيدة المدى للمملكة .
ودخلت المملكة العربية السعودية ضمن العشرين دولة الكبرى في العالم ،
حيث شاركت في قمم العشرين التي عقدت في واشنطن ولندن وتورنتو.
وتمكن خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله - بحنكته ومهارته في القيادة من تعزيز دور المملكة
في الشأن الإقليمي والعالمي سياسياً واقتصادياً وتجارياً ، وأصبح للمملكة وجود أعمق في المحافل الدولية ،
وفي صناعة القرار العالمي ، وشكلت عنصر دفع قوي للصوت الإسلامي والعربي في دوائر الحوار العالمي على اختلاف منظماته وهيئاته ومؤسساته .
وارتسمت في السنوات السبع الماضية بعمرها القصير في الزمن ..
الكبير بما تحقق فيها من إنجازات ومكتسبات شملت كل ركن من أركان المملكة وكل فرد من أفرادها,
مراتب عالمية متقدمة حيث توالت الإنجازات تلو الإنجازات في مسيرة التطور والنجاح لمصلحة الوطن ورفاهية مواطنيه ونمائه ،
تجسدت فيها أسمى ملامح التلاحم ، وسادت بين الشعب وقيادته روح المحبة والتفاهم
فبعد ذلك لم استطيع ان اكمل قراءتي لكثر مالامسني مما قراءت وتفاجاءت ان نهايه كل مجلد له صفحه فاارغه ليخط بها كل محب غيور
انتقاداته ليس الا والشكر مسبق منه لكم على النقد من قبل القراءه لانه بضنه ان نقدكم هو من يساعد على تطوير وتتويج هذا التاريخ...
فما ارجوه الان منكم ان يتخيل كل منكم ان المجلد بحوزته ويسطر بهذه الورقه كل نقد من محب غيور
على تطور هذا المجد ليس الاااا وكونوا حريصين على كتابة كل مالديكم لا تعلمون من الممكن ا
ن يكون المجلد الاخير فااكتوا وهذا الشيء نصب اعينكم...
|
|