سورة الملك وعظيم فضلها

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (سورة من القرآن خاصمت عن صاحبها حتى أدخلته الجنه)) ..
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (سورة تبارك هي المانعه من عذاب القبر))

واخرج عبد بن حميد في مسنده واللفظ له والطبراني والحاكم وابن مردويه عن ابن عباس رضي الله عنه: انه قال لرجل :
الا اتحفك بحديث تفرح به ؟ قال : بلى, قال اقرأ (تبارك الذي بيده الملك ....) وعلمها اهلك وجميع ولدك وصبيان بيتك وجيرانك , فإنها المنجيه والمجادلة يوم القيامه عند ربها لقارئها ,
وتطلب له ان تنجيه من عذاب النار , وينجو بها صاحبها من عذاب القبر ,

قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ((لوددت أنها في قلب كل إنسان من أمتي)) ..

عن ابن عباس رضي الله عنه قال :
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( إني لأجد في كتاب الله سورة هي ثلاثون ايه من قرأها عند
نومه كتب له منها ثلاثون حسنه ومحي عنه ثلاثون سيئه ورفع له ثلاثون درجه وبعث الله إليه ملكاً
من الملائكه ليبسط عليه جناحه ويحفظه من كل شيء حتى يستيقظ , وهي المجادله التي تجادل عن صاحبها في القبر)) وهي ..((تبارك الذي بيده الملك))

الواجب لننال فضلها العظيم :
1- أن يقرأها الإنسان كل ليلة ،
2- وأن يعمل بما فيها من أحكام ،
3- ويؤمن بما فيها من أخبار .

وصلى الله وسلم على سيدنا محمد ..