مدخل:
يفداك قلبــ ن عاشقك من سنين
وتفداك عين تلتحفك بهدبها
كنا بدون حسين بشكة مجانين
والروح تعشق من حرمها سعدها
وصرنا معك ياحسين كومة مجانين
لكن عزاء هالعين شوفة فهدها
هــو شمعـــةً تحترق ليـــل مسســــآء من اجل اضــــآءة ذلك الككيــــآن بكل احوآله
هـــو من يلعب بحـــرقـــة شعــــآر بعشقاً متيــــم وهم من يصرحــون ويفسرون عبثــاً عن مآيكنه في صدرهـ
يختلقـــوون المششـــآكل عن ذلك الـآسططـــوورهـ ليزينوهــآ في اعين عششآقــه ولكن هيهآت هيهآت ان وصلوآ لمآ يريدون
سـ يضلـــوون ينبححـوون على ذلك الـآسططــوورهـ ولن يستطييعون ثنيه عن الـنصر
اصبح اسطــورةً في ذلك النآدي وسينتهي بــه الـآمر في ذلك النـــآدي..
مهمــآ فعلوآ ومهمــآ قـــآلوآ سـ يتحممل ضيم البششر من اجل الكيــآن الـنصراوي وجمهورهـ
سـ يبقــــى متيــــم بعششق الكيـــآن الـآصفر وسنبقــى متيييمين لـــه مدى الحييـــآهـ..
لن يستطيــــع اي شخخصـــاً ان يفسسد تلك العــــلآقـــه مآبين الجمهور ومعششوقهم وسيضل رمزاً نصراوياً مدى الحيآهـ
اتعلممـــوون مآ الفرق بين عششقنـــآ وصدقنــــآ والفرق بين مفهومهم للعشق والصدق..!!
معرفتهــم بآلعششق ضئيله فـ فهمهم لعشقنآ هو البطولآت او الـآنتصآرت فقط ولم يعلموآ بأنه هو من يجري في شريآن اجسآدنآ..
فقلوبنـــآ تنبض بـآلنصر وتنبض بكل من هـــو متيماً بعششق ذلك الككيـــآن..
لذلك سـ تُرهِقـــوون انفسسكم كثيراً وبعد ان تُرهقوون سـ ستكرهون اسطورتنآ اكثر وستحآربونه اكثر
ولكننــــآ سـ نضضــــل له اوفيـــــآء مسســـآنديــــن في كل الحـــــآلآت ..
افعلــــوآ مآشــئتم لـآنكم ستسئموون كثيراً من دوون جدوى
سيبقى حسين شمعـــةً تحرقكـــم في كل حيـــن ..
فـ فخخراً لنـــآ بقـــآئداً مثــــل اسطورتنـــآ .. سنضل له مديونيين مدى الزمــــآن..
لن نتــوآرى عن عشقــاً متيماً للآعبــــاً عشق الكيآن بكل مآيملك فأنه " حسين عبدالغني "
أرّق الفتى الذهبي مضاجعهم فانسلت اصابعهم تتخبط يمنة ويسرة { صحافة – إعلام مرئي – منتديات – إيميلات !! )
يبحثون عن اسمه بين كومة الأسماء ، ينحتون الصخر كي يظهر لهم ، حفروا الأرض كي يحصدوا القليل من حروف اسمه ، شدّوا أمتعتهم إلى أعالي البحار وهم يرددون : ألا ليت الظلام يحجبك يوماً ، أدخلوا أنوفهم بين فجوات الحقائق وألسنتهم تردد : ياربّ ارزقنا رائحته ، وفي عتيم الليل يشعرون بوجوده فتكرمهم أجسادهم بقشعريرة ..
أستمتع حين يحضن الكرة بقدميه ثمّ يرفع رأسه ليعلن دقيقة صمت ؛ يصمت معها كامل المدرج ليرسل تعويذة ( حسين) ، فأشعر بلذة عميقة كلذة التوت ، وأمعائهم الغليظة والدقيقة انفجرت غيظاً ، وجهازهم التنفسي قد احتقن أعلاه.
كلّما قالوا أنه ازداد رقما على الثلاثين ؛ ازداد عشقه في قلبي حتى ظننت أني سأقتله إذا اعتزل .
يا موقد الـ (نــ 24 ـار) قد أعيت قوادحُهُ ...... اقبس إذا شئتَ من قلبي بمقياسِ
ما أوحشَ الناس في عيني وأقبحَهُم ...... إذا نَظرْت فلم أُبصِرْكَ في الناسِ
قل لي بربّك أين سأجد مثلك حينما تشهق رئتي طالبةً (أوكسجين) ؟
فلا حيلة لهما على استنشاق عليل الملاعب دون اسطواناتك المليئة بـ إكسير الحياة ! .
ابو عمر لن نوفيك حقك بآلحديث ولكنك انت اكثر البشر علماً بمآ نكنه لك بآلآعمآق
همسه:
كلماتي اتت على عجل تقبلوها كما هي
كنت هنا/كبرياء نصراويه