ضـآξ گـلّ آلگلآم ومـآبـقـْى غ ’ـيــَر » » » صمتي

اللهمً , إجعَل حياتيُ وحياهً ﺂحِبتِيّ ..
نُور علىّ نور
​‏​‏​‏​‏​‏​اللهمَ مَن كٱن يٌريدّ بيْ ( خْيرا )
فقَربهً منيّ / ومنُ كانً يريدّ
بَيْ : " شَرٱ " , فأبعدههِ عنيً

أوُجَعوُنِيّ ‘ ب / حجِم السمَآء وُﻵ زلِت أرَدد
ː ” قد تَككوُن زﻵت غيِر مقصوُوُده

,

لكلِ من إكتئبْ ب فعلٍ بعثرآتيْ الخآنقهْ !
أعتذرْ

-



الألم النإجمّ عن بلعك لآحدى شهقآت البكآء
ومحآولة آخفآء صوتك “
وآنت تريدّ الصرإخ ونتثر الدموع معاً ,
ألـم خآنق ولآ يمكن وصفـه

آقسَم بـِ آلله
آني لآ آرَيدُ آنَ آكَونُ ( مَتشآئمَه ) لَ هذآ آلحَد
وَ لكنَ مَآ آرآه حَوليُ جعْلنيَ ( آفقدَ آلتفآئلَ ) !
يآربَ ( آتعَبونيَ ) عبَآدكُ فَ آشِغلهَمُ عنيَ

لمـاذآ !
صفعآتُہم لآ تأتي إلآ متأخراً ...
عندمآ يحتلون , كُل جزء من كيآننآ . . .

(اجر وعوآإفي يُ آوجإآع البآرحةَ . . .وسلآمة خآطركُ يَ نفسسيٌ ولآ بإآسَ ......

يغزون حَياتُنا وهُمْ مُلَطخونْ بِدمَاء الألمْ
مُرّهَقونْ مِنْ عَجاجْ السنيّنْ
يَحتَضِرونْ مِنْ أوجاعُهمْ
وذكرياتُهمْ المَليئة بالسؤمْ
نُقابِلهُم بِكل الووفاء ونَحْتَضِنهُم بِصدق
نَمْسَحْ عَلى قُلوبُهمْ بِكُل مَا نَحِمل مِنْ حُب ونُغِدِقُهمْ حَنِيّناً
ولكِن
عِندما تَشْفَى جِراحُهم وَتَنْدَمل
يَتْركون لنا الآمُهم ويَرحلووووون
[ هُمْ هَكذا ] !
لحظة الألمْ [أوفياء] !
لحظة الألمْ [ فَقَط ] !