كأس آسيا 2015 ( أخبار - صور - سوالف )

اشكرك اخي للتغطية

عااااااشت الروووووووووووح


منوره

مدرب كوريا : سنواجه أستراليا مختلفة



توقع مدرب منتخب كوريا الجنوبية اولي شتيليكه مواجهة منتخب استرالي
مختلف تماما في نهائي كأس اسيا 2015 عن اللقاء الذي جمع الطرفين في الدور الاول.

ونجح المنتخب الكوري الجنوبي في بلوغ نهائي كأس اسيا للمرة الاولى
منذ 1988 والسادسة في تاريخه بفوزه على العراق 2-صفر في الدور نصف النهائي
الذي انتهى عنده مشواره في النسختين الاخيرتين وثلاث مرات
في مشاركاته الاربع الاخيرة قبل الوصول الى استراليا.

ويأمل "محاربو تايغوك" في فك صيامه الطويل عن اللقب الذي توجوا به لاخر مرة
قبل 55 عاما وتحديدا منذ 1960 حين احرزوه للمرة الثانية على التوالي
في اول نسختين من البطولة القارية.

وسيخوض المنتخب الكوري الجنوبي المباراة النهائية للمرة السادسة في تاريخه،
اذ انه، وبعد توج باول نسختين، سقط في المتر الاخير في ثلاث مناسبات
عام 1972 بالخسارة امام ايران بعد التمديد، ثم عام 1980
حين سقط امام الكويت صفر-3 رغم انه فاز على الاخيرة في دور المجموعات
بالنتيجة ذاتها، وصولا الى 1988 حين مني بخسارة مؤلمة
جاءت بركلات الترجيح امام السعودية بعد حملة ناجحة دون هزيمة
انطلاقا من التصفيات ووصولا الى مباراة اللقب.

ومن المؤكد ان الكوريين يتمنون عدم تكرار سيناريو 1980 لانه سبق
وفازوا على استراليا في الجولة الاخيرة من الدور الاول 1-صفر
ما سمح لهم بازاحتها عن الصدارة، و1988 لانهم فازوا بالنسخة الحالية
بجميع مبارياتهم الخمس دون ان تهتز شباكهم بأي هدف.

وتوقع شتيليكه بطبيعة الحال بان تكون المباراة النهائية مختلفة تماما
عن لقاء الدور الاول الذي شهد غياب عدد من لاعبي "سوكيروس"
عن التشكيلة الاساسية ان كان للاصابة مثل القائد ميلي يديناك وبقرار من المدرب
انجي بوستيكوغلو مثل تيم كاهيل وروبي كروز وماثيو ليكي.

"يديناك كان مصابا، ليكي على مقاعد الاحتياط، كايهل على مقاعد الاحتياط،
كروز على مقاعد الاحتياط، وبالتالي نحن لن نواجه المنتخب الاسترالي ذاته"
، هذا ما قاله شتيليكه، مضيفا "ونحن علينا ان نعمل لكي نكون المنتخب الكوري ذاته"
الذي تمكن من اسقاط اصحاب الضيافة في الجولة الثالثة الاخيرة
من منافسات المجموعة الاولى.

وتابع في تصريح نشره موقع الاتحاد القاري: "هذا هو هدفنا. اما بالنسبة للباقي،
علينا التعامل مع كل ما يواجهنا وان نقدم كل ما لدينا. نحن نتمتع بالواقعية الكافية
لكي نفهم باننا لم نواجه المنتخب الاسترالي بافضل امكانياته خلال المباراة الاولى".

وبلغ المنتخب الاسترالي المباراة النهائية للمرة الثانية على التوالي في مشاركته الثالثة
منذ انضمامه الى الاتحاد الاسيوي عام 2006،
وذلك بفوزه على الامارات 2-صفر امس الثلاثاء.

وسيدخل الطرفان الى نهائي السبت المقبل في سيدني تحت ضغط كبير،
فكوريا الجنوبية تريد فك صيامها عن الالقاب لمدة 55 عاما، واستراليا لا تريد
ان تخسر النهائي للمرة الثانية على التوالي وهذه المرة امام جماهيرها.

لكن شتيليكه جدد موقفه السابق بان فريقه حقق تقدما هائلا بغض النظر
عن نتيجة السبت، قائلا: "جئنا الى استراليا وتركنا كوريا
ونحن نحتل المركز الثالث في اسيا. ما قلته قبل السفر الى هنا
هو اننا نريد العودة ونحن في وضع افضل وهذا الامر قد تحقق
(اي ان منتخبه سيكون ثانيا على اقل تقدير).
لا يمكننا الحديث بعد الان عن الضغط. كل ما يأتي الان هو اضافي".

وواصل "سنحاول الفوز بكأس اسيا دون شك. لكن الفريق قام حتى الان
بما عليه القيام به. لقد خطا خطوة كبيرة نحو الامام".

وستكون مواجهة السبت الثالثة بين الطرفين في النهائيات القارية
بعد ان جمعهما الدور الاول من نسخة 2011 في قطر حين تعادلا 1-
1 وتصدرت حينها استراليا بفارق الاهداف عن كوريا الجنوبية
التي انتهى مشوارها في نصف النهائي بعدما خرجت على يد اليابان بركلات الترجيح،
فيما وصل "سوكيروس" الى النهائي وخسر ايضا امام "الساموراي الازرق"
بهدف سجله تاداناري لي في الشوط الاضافي الثاني.

وتتفوق استراليا على كوريا الجنوبية على صعيد المواجهات الرسمية
اذ لعبت معها 8 مباريات في تصفيات كأس العالم، اخرها عام 1977 (صفر-صفر)،
ففازت في اربع وتعادلا في الثلاث الاخرى، فيما كان الفوز الرسمي الوحيد لمنتخب "محاربي تايغوك"،
قبل الدور الاول من النسخة الحالية، في كأس القارات عام 2001 (1-صفر).
وبالمجمل، تواجه الطرفان 26 مرة، وفازت استراليا في 9 وكوريا الجنوبية
في 7 مقابل 10 تعادلات.

هاشم يرفض تحميل حارس العراق مسؤولية الخروج من كأس آسيا

رفض مدرب حراس مرمى المنتخب الوطني العراقي عماد هاشم
تحميل الحارس الدولي جلال حسن مسؤولية الاهداف التي هزت
شباك اسود الرافدين خلال مباراة العراق وكوريا الجنوبية في مباراة
الدور قبل النهائي من بطولة امم اسيا في استراليا.

واكد هاشم لموقع كووورة من استراليا : " الهدفين من اخطاء فردية
مشتركة بين الخط الدفاعي وحارس المرمى وليس الاخير بمفرده".

وأضاف حارس مرمى المنتخب العراقي في تصفيات كاس العالم
94 و98 و2002 " الجميع هنا من الكادر الاداري الى الجهاز الفني
حذر اللاعبين من أن السلاح القوي والفاعل للمنتخب الكوري الجنوبي
في تسجيل الاهداف هو الكرات الثابتة وهو ما حدث فعلا في المباراة".

وبين حارس مرمى الشرطة والزوراء سابقا ان " الحارس جلال حسن
تحمّل ضغطا كبيرا وعبئا ثقيلا خلال بطولة امم اسيا بسبب تقارب
مواعيد المباريات وعدم وجود وقت كاف لتصحيح الاخطاء او لاشراك
حارس مرمى اخر".

ولفت هاشم الى ان " شباك المنتخب العراقي لا تعيش ازمة في
ظل وجود حراس المرمى جلال حسن ومحمد حميد واحمد ياسين ,
فضلا عن حراس آخرين سيجدون مكانا لهم بعد
انتهاء البطولة الاسيوية".

واوضح محترف الدوري اللبناني سابقا ان وصول منتخب اسود
الرافدين الى المربع الذهبي اكسب اللاعبين خبرات ستكون لها اثار
ايجابية واضحة على شكل المنتخب ونوعية اداءه
خلال البطولات المقبلة".

الاسترالي فرانيتش واثق من لحاقه بنهائي كأس آسيا

يشعر ايفان فرانيتش الظهير الأيمن لاستراليا بتفاؤل تجاه فرص
لحاقه بنهائي كأس آسيا لكرة القدم أمام كوريا الجنوبية يوم السبت
القادم رغم اصابته في الفخذ خلال مباراة الدور قبل النهائي.

وأصيب فرانيتش في الدقائق الأخيرة من المباراة التي فازت فيها
استراليا 2-صفر على الإمارات أمس الثلاثاء وهو ما منح الدولة
المضيفة مكانا في النهائي للمرة الثانية على التوالي.

ويشعر فرانيتش (27 عاما) بثقة تجاه اللحاق بالمباراة النهائية
أمام كوريا الجنوبية.

وقال فرانيتش للصحفيين "الأمر ليس بالغ الخطورة ونملك جهازا
طبيا رائعا لذلك أنا واثق من العودة يوم السبت."

وأضاف "حدث هذا قرب نهاية المباراة لذلك توخينا الحذر وأنهيت
اللقاء في مركز الجناح الأيمن. لم أعتقد أن الاصابة خطيرة لذلك
واصلت اللعب. أنا واثق أن حالتي ستكون جيدة يوم السبت."

ورغم تغييرات المدرب انجي بوستيكوجلو العديدة في المراكز طوال
البطولة بدأ فرانيتش كظهير أيمن في كافة المباريات الخمس لاستراليا.

وقد يوجه غياب فرانيتش ضربة قوية لاستراليا بعد استبعاد بديله
كريس هيرد من البطولة بسبب اصابة في المران.

وبعيدا عن الحماس الشديد ورغبته في اللعب يوم السبت يملك
فرانيتش دافعا اضافيا لمواجهة كوريا الجنوبية مرة أخرى بعدما
تسبب في الهدف الذي أدى لخسارة بلاده في مواجهة
الفريقين بدور المجموعات.

وقال فرانيتش "الغياب عن النهائي سيثير احباطي بشدة
لكن أنا واثق من المشاركة."

وأضاف "لا أطيق الانتظار من أجل يوم السبت لانها
ستكون مواجهة رائعة أمام كوريا الجنوبية."

كاهيل يتطلع إلى تحقيق حلمه ويحرز لقب كأس آسيا

نال تيم كاهيل إشادات عديدة على مدار مشواره الكروي الطويل
لكن سيكون بوسعه يوم السبت المقبل أن يحرز لقبه الأول عندما
يشارك مع أستراليا في نهائي كأس آسيا لكرة القدم.

واحتل كاهيل المركز الثاني مع أستراليا في كأس آسيا 2011 كما
خسر مرتين في نهائي كأس الاتحاد الإنجليزي بواقع مرة مع ميلوول
وأخرى مع إيفرتون لكن الفرصة تبدو سانحة لتعويض ذلك.

وأمام 80 ألف متفرج في سيدني سيقود كاهيل هجوم أستراليا
أمام كوريا الجنوبية لتحديد بطل آسيا 2015.

وأصبح كاهيل الآن واحدا من اللاعبين الكبار القلائل في التشكيلة
الشابة للمدرب أنجي بوستيكوجلو الذي تولى المهمة في أكتوبر
تشرين الأول 2013 لكنه يبقى من أبرز عناصره وكذلك هدافه الأول.

وقال كاهيل بعد الفوز 2-صفر على الإمارات في قبل النهائي
أمس الثلاثاء "أنا فخور جدا باللاعبين والجهاز الفني وكل من
ساندنا من البداية.. على مدار 14 شهرا سارت الأمور بشكل
رائع والآن سينصب التركيز على واحدة من أهم المباريات في
التاريخ الكروي الأسترالي."

وعلى أي شخص يعتقد أن كاهيل اقترب من نهاية مشواره أن
يعود بالذاكرة لآخر سبعة أشهر.

وسجل كاهيل هدفا رائعا بتسديدة مباشرة في مرمى هولندا ليحرز
واحدا من أفضل أهداف كأس العالم الماضية كما سجل هدفا بركلة
خلفية مزدوجة في مرمى الصين الأسبوع الماضي في كأس آسيا.

ويبلغ الآن رصيد كاهيل 39 هدفا في 81 مباراة دولية مع منتخب
أستراليا ومنذ ظهوره الأول في 2004 ليصبح الهداف التاريخي لبلاده.

وكان كاهيل أحرز هدفه الدولي الأول منذ 11 عاما ليساعد
أستراليا على إحراز آخر ألقابها في بطولة كأس أمم الأوقيانوس
بعد التفوق 11-1 على جزر سولومون في مجموع المباراتين.

وبعد انضمام أستراليا لمسابقات الاتحاد الآسيوي لم يتوقف كاهيل
عن إحراز الأهداف وأغلبها بضربات رأس كما اعتاد اللاعب
الاحتفال عن طريق توجيه لكمات لراية الركلة الركنية.

ويمتاز كاهيل بقدرته على القفز عاليا والتفوق على المدافعين
وأحيانا أيضا على الحراس ليضع الكرة برأسه في المرمى
كما أنه يبحث دائما عن تطوير مستواه.

وقال كاهيل بعد الفوز المستحق على الإمارات "عند النظر
إلى المباراة فهل نحن سعداء جدا بأسلوب لعبنا؟ أعتقد ليس كذلك.
ندرك أنه سبق لنا اللعب بشكل أفضل."

وأوضح كاهيل أنه لن يترك المنتخب الأسترالي بعد كأس آسيا بل
ألمح إلى رغبته في الاستمرار حتى كأس العالم 2018 بعدما شارك
في النهائيات في ثلاث مناسبات سابقة.

سعوديان في نهائي كأس امم اسيا 2015

المرداسي اختير ليكون حكما رابعا





أعلن الاتحاد الاسيوي لكرة القدم اختيار الحكم الايراني علي رضا
لقيادة نهائي كأس امم اسيا 2015 المقامة حاليا في استراليا بين منتخبي
كوريا الجنوبية واستراليا والذي سيقام على ملعب سيدني السبت المقبل.

وشهد طاقم تحكيم اللقاء النهائي للأمم الأسيوية وجود حكمان سعوديين
الأول الحكم الدولي فهد المرداسي الذي اختير ليكون حكما رابعا، وجاء
الحكم السعودي عبدالله الشلوي حكما خامسا في المواجهة المرتقبة.

علما ان الحكمين السعوديين شاركا في عدة منافسات خلال الأدوار
التمهيدية للبطولة وقدما مستويات جيدة نالت استحسان لجنة الحكام
والمسئولين عليها، مما دعا وجودهما بجانب احد افضل حكام البطولة
الحكم الايراني علي رضا.

5 مطالب لتصحيح مسار الكرة الإمارتية قبل تصفيات المونديال

بعد خروج منتخب الامارات من بطولة كأس آسيا، وجب التفكير
مليا ليس بالنتائج، وإنما بالأداء الذي بات مقلقا، رغم مسحة التفاؤل التي
ملأت الأرجاء عشية انطلاق البطولة.

المنتخب الإماراتي كان يعول عليه كثيرا قبل انطلاقة البطولة، بل
ووضع ضمن المرشحين للمنافسة على اللقب، وذلك كونه يحمل إرثا
مميزا من النتائج من خلال الجيل الحالي الذي وصل إلى كأس العالم
للشباب ثم حقق فضية الألعاب الآسيوية وبعدها تأهل إلى أولمبياد لندن
قبل الفوز بكأس الخليج الـ21 في البحرين.

أداء الليث الأبيض كان مختلفا نوعا ما في أستراليا، حيث وضحت
بعض المشكلات التي قد تهدد حظوظه قبل الدخول في أتون تصفيات
مونديال روسيا 2018:


إحتراف اللاعبين خارجيا

البطولات الكبرى تحتاج إلى لاعبين من نوعية خاصة، وهم اللاعبون
المتحرفون في بطولات قوية خارج حدود الدول، والكرة الإماراتية لا
يوجد فيها أي لاعب محترف خارجيا، وبالتالي فإن خبرات اللاعبين
تقتصر على الاحتكاك في البطولات المحلية، وهو أمر قد يفيد المنتخب كثيرا،
حيث لاحظ الجميع أن المنتخب الاسترالي الذي قهر منتخب الامارات كله من
المحترفين في أقوى دوريات العالم، وكانت لهم كلمة الفصل في الحسم.

الامارات تحتاج إلى التعاقد مع وكلاء لاعبين متميزين قادرين على
تسويق اللاعبين خارجيا، ويأتي في مقدمتهم النجم عمر عبد الرحمن
الذي تتجاوز إمكانياته حدود الإمارات ويحتاج لمن يأخذ بيده خارجيا.


رفع المواصفات البدنية

ظهر الفارق جليا بين لاعبي المنتخب الإماراتي ولاعبي منتخبات شرق
القارة الأسيوية من ناحية اللياقة البدنية والقوة العضلية، وهو أمر يتطلب
من القائمين على الكرة الإماراتية الدفع باتجاه خطط لبناء اللاعب
الإماراتي من حيث التغذية واللياقة البدنية والقوة العضلية بحيث يكون
قادرا على التغلب على الخصم في الاحتكاكات المباشرة ويستطيع اللعب
لمدة 90 دقيقة دون تراجع مخزون اللياقة.


البحث عن الهداف

وضح أن هناك مشكلة في المهاجم الهداف بالمنتخب الاماراتي، حيث
عانى الفريق من إضاعة العديد من الفرص داخل صندوق الجزاء، ولعل
الدور الرئيس هنا يقوم به أحمد خليل الذي يعاني أداءه من تذبذب انعكس
على نتائج الفريق، كما ثبت أنه لا يوجد اللاعب البديل القادر على تغيير
النتيجة، والأمر يحتاج من المدرب علي مهدي توسيع الخيارات وعدم
التركيز على لاعب بعينه حتى لا تتكرر الأخطاء ذاتها.


تعزيز الجهاز الفني

أخذ الجهاز الفني الوطني بقيادة المدرب مهدي علي فرصته الكاملة
في عملية الاختيار والإعداد والمشاركة، لكن كشفت بطولة آسيا الأخيرة
أن الفريق بحاجة إلى رؤى أكثر بعدا وعملا إضافيا قد يتجاوز القدرات
المحلية الحالية، وهو ماقد يتطلب وجود رؤية فنية تواكب هدف التأهل
لنهائيات كأس العالم، ولو بإضافة مستشار فني يتمتع بخبرة ورؤى
تضيف للجهاز الحالي.


بعث الحياة في البطولات المحلية

رغم تعاقد الأندية الإماراتية مع لاعبين محترفين على مستوى عال
من الخارج، إلا أن البطولات المحلية وبشكل خاص بطولة دوري
الخليج العربي ما زالت تعاني من ضعف الإقبال الجماهيري وتذبذب
المستوى، ورغم اقتراح خطة تشفير لبعض المباريات المهمة في
الدوري لتحفيز الجماهير على الحضور، إلا أن هذا التوجه لم يكن له تأثير
يذكر، فاستمر غياب الجماهير في السواد الأعظم من المباريات، وهو
الأمر الذي قد يؤدي إلى تراجع تصنيف الدوري الإماراتي على المستوى
الآسيوي مما يقلل حظوظ أنديته من التواجد في بطولة دوري الأبطال،
وهو الأمر الذي سينعكس سلبا على المنتخب الإماراتي

الصحافة الأسترالية تتغتى بمنتخب بلادها بعد تأهله لنهائي كأس آسيا

أشادت وسائل الإعلام الأسترالية اليوم الأربعاء بتأهل المنتخب الأول
للبلاد إلى نهائي بطولة كأس الأمم الآسيوية لكرة القدم بعد تغلبه على
المنتخب الإماراتي 2 / صفر في الدور قبل النهائي للبطولة أمس الثلاثاء.

وتستعد أستراليا الآن لمواجهة منتخب كوريا الجنوبية يوم السبت
المقبل في المباراة النهائية للبطولة.

وكتبت صحيفة "أوستراليان" : "ملائكة أنجي على مشارف
دخول التاريخ" مشيدة بالمدرب أنجي بوستيكوجلو على نجاحه في تحويل
حظوظ الفريق بعد مشواره المخيب للآمال في بطولة كأس
العالم 2014 بالبرازيل.

ونجحت أستراليا ، حتى الآن ، في التأقلم مع الضغوط الشديدة
لخوض بطولة كبيرة على أرضها. وتمكنت الدولة المضيفة ليس
من تحقيق الفوز في مبارياتها وحسب ، وإنما من تقديم كرة
قدم إيجابية وهجومية.

وإن كان الأداء الأسترالي جاء مختلفا إلى حد كبير أمام الإمارات
أمس في نيوكاسل عندما اكتفت صاحبة الأرض بتسجيل هدفين من
ضربتين ثابتتين عن طريق اثنين من مدافعي الفريق خلال ربع
الساعة الأولى من المباراة.

وكتبت صحيفة "ديلي تليجراف" تقول : "إنه الأداء المحترف. فقد قدم
المنتخب الأسترالي نصيبه من الإثارة والأهداف المتأخرة وتحويل مجرى
الأحداث خلال السنوات القليلة الماضية ، ولكن لم يكن هذا ما
حدث ليلة الثلاثاء".

وأضافت الصحيفة : "ربما لم تكن المباراة رائعة المظهر ،
ولكن هذا مجرد دليل على البداية القوية للمنتخب الأسترالي.
فقد أدى مهمته".

وترى صحيفة "سيدني مورنينج هيرالد" أنه سواء بالنسبة للمنتخب
الأسترالي أو الكوري الجنوبي فكلاهما قادر على تقديم مباراة
رائعة يوم السبت في سيدني.

وكتبت الصحيفة : "ستكون مباراة نهائي كأس آسيا صاخبة تماما ..
فأفضل فريقين في البطولة ، أستراليا وكوريا الجنوبية ،
سيكونان حاضرين.

وكلاهما سيسعى لإثبات الكثير في هذه المواجهة".

وأضافت : "لاشك في أن الكوريين يمثلون قوة ضاربة في الكرة
الآسيوية ، فقد جمعوا ضعف رصيد أي بلد آخر في عدد ألقاب بطولة
دوري أبطال آسيا ، ولكنهم أيضا لم يحرزوا لقب كأس آسيا منذ أكثر
من خمسين عاما. أما أستراليا ، القوة الجديدة في المنطقة ،
فهي تريد ترك بصمتها".

وفي الوقت الذي كتبت فيه معظم الصحف عن مباراة النهائي ،
ركزت صحيفة "نيوكاسل هيرالد" على نجاح المنتخب الأسترالي
في مهمته أمس وكتبت : "إنه يوم ستظل نيوكاسل تقدره دائما".

وأضافت الصحيفة : "رحبت نيوكاسل بكرة القدم الدولية في
مدينتنا بأصوات عالية وتلويح الأعلام مساء الثلاثاء لتقود المنتخب
الأسترالي للفوز 2 / صفر فيما سيظل من أشهر انتصارات الفريق
وأهم انتصارات استاد هانتر على الأطلاق".

الصحافة الأسترالية تتغتى بمنتخب بلادها بعد تأهله لنهائي كأس آسيا

أشادت وسائل الإعلام الأسترالية اليوم الأربعاء بتأهل المنتخب الأول
للبلاد إلى نهائي بطولة كأس الأمم الآسيوية لكرة القدم بعد تغلبه على
المنتخب الإماراتي 2 / صفر في الدور قبل النهائي للبطولة أمس الثلاثاء.

وتستعد أستراليا الآن لمواجهة منتخب كوريا الجنوبية يوم السبت
المقبل في المباراة النهائية للبطولة.

وكتبت صحيفة "أوستراليان" : "ملائكة أنجي على مشارف
دخول التاريخ" مشيدة بالمدرب أنجي بوستيكوجلو على نجاحه في تحويل
حظوظ الفريق بعد مشواره المخيب للآمال في بطولة كأس
العالم 2014 بالبرازيل.

ونجحت أستراليا ، حتى الآن ، في التأقلم مع الضغوط الشديدة
لخوض بطولة كبيرة على أرضها. وتمكنت الدولة المضيفة ليس
من تحقيق الفوز في مبارياتها وحسب ، وإنما من تقديم كرة
قدم إيجابية وهجومية.

وإن كان الأداء الأسترالي جاء مختلفا إلى حد كبير أمام الإمارات
أمس في نيوكاسل عندما اكتفت صاحبة الأرض بتسجيل هدفين من
ضربتين ثابتتين عن طريق اثنين من مدافعي الفريق خلال ربع
الساعة الأولى من المباراة.

وكتبت صحيفة "ديلي تليجراف" تقول : "إنه الأداء المحترف. فقد قدم
المنتخب الأسترالي نصيبه من الإثارة والأهداف المتأخرة وتحويل مجرى
الأحداث خلال السنوات القليلة الماضية ، ولكن لم يكن هذا ما
حدث ليلة الثلاثاء".

وأضافت الصحيفة : "ربما لم تكن المباراة رائعة المظهر ،
ولكن هذا مجرد دليل على البداية القوية للمنتخب الأسترالي.
فقد أدى مهمته".

وترى صحيفة "سيدني مورنينج هيرالد" أنه سواء بالنسبة للمنتخب
الأسترالي أو الكوري الجنوبي فكلاهما قادر على تقديم مباراة
رائعة يوم السبت في سيدني.

وكتبت الصحيفة : "ستكون مباراة نهائي كأس آسيا صاخبة تماما ..
فأفضل فريقين في البطولة ، أستراليا وكوريا الجنوبية ،
سيكونان حاضرين.

وكلاهما سيسعى لإثبات الكثير في هذه المواجهة".

وأضافت : "لاشك في أن الكوريين يمثلون قوة ضاربة في الكرة
الآسيوية ، فقد جمعوا ضعف رصيد أي بلد آخر في عدد ألقاب بطولة
دوري أبطال آسيا ، ولكنهم أيضا لم يحرزوا لقب كأس آسيا منذ أكثر
من خمسين عاما. أما أستراليا ، القوة الجديدة في المنطقة ،
فهي تريد ترك بصمتها".

وفي الوقت الذي كتبت فيه معظم الصحف عن مباراة النهائي ،
ركزت صحيفة "نيوكاسل هيرالد" على نجاح المنتخب الأسترالي
في مهمته أمس وكتبت : "إنه يوم ستظل نيوكاسل تقدره دائما".

وأضافت الصحيفة : "رحبت نيوكاسل بكرة القدم الدولية في
مدينتنا بأصوات عالية وتلويح الأعلام مساء الثلاثاء لتقود المنتخب
الأسترالي للفوز 2 / صفر فيما سيظل من أشهر انتصارات الفريق
وأهم انتصارات استاد هانتر على الأطلاق".