لك الله يانصري

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كان ذاك الشعاع الذي يلتهم كل الأللوان بل كان
هذا الشعاع يتسيد قائمة الألوان بقوته وجمالة وكبريائه
كان هاذا الشعاع يفرض ع الكل إحترامه بكل مشارق
ومغارب آسيا والعالم .

ولاكن لأمور غامضه إختفى هاذا الشعاع بسبب غيووم داكنه
ومظلمة السواد , تسائل عشاقه أين ذاك الشعاع إلى أين
إختفى وهل إختفائه نهايه له.

وبعد فترة طويلة جدا بدأ هاذا الشعاع بالظهور بالتدريج
وبدأ يحدث الناس عن سبب إختفائه وعن عدم مقدرته
للظهور بكامل قوته وجماله

حدثهم أنه كان حزيناً ومكسور الفؤاد على رحيل أحباب
وأصدقاء له كانو بمثابة الطريق اللذي يتجه إليه
حدثهم أن قوته وجماله تتأثر بالحب والإخلاص والتفاني بمن
هم من حوله.

ومرة الأيام والأشهر وهو يحاول العودة لتلك الجمالية والقوه
وبمفاجئة مدويه لكل عشاقه يتجلى بكامل جماله
عندما رأى بريق الحب والإخلاص بعيون عشاقه اللذين
إنتظرو عودته بكل شغف فيطل عليهم بتتعالى الأصوات
فرحاً وتذرف الأعين دموعاً لطالما كبتت

فيأتي هاذا الشعاع ويرتمي بأحظان عشاقه وهو يردد لا لا
لن أترككم بعد الأن بل سأزداد إشعاعاً وجمالاً وقوه

كلام جميل ووصف مميز لحال الكيان يعطيك العافيه يالغلا

حدثهم أنه كان حزيناً ومكسور الفؤاد على رحيل أحباب
وأصدقاء له كانو بمثابة الطريق اللذي يتجه إليه
حدثهم أن قوته وجماله تتأثر بالحب والإخلاص والتفاني بمن
هم من حوله.

لك احترامي وبالتوفيق للنصر

مقال جميييل يحكي قصه نصصرنا
الف شكر #

الله يعطيك الف الف عافيه أخوي ،،

مقال جميل ورآئع تشكر بالفعل عليه

طرح جميل الله يعطيك العافيه ولاهنت اشكرك
ربي يوفق نصرنا ارق تقيييم

مقال ررائع
يعطيك الف عاافيه ع المقال
لاخلاولاعدم
لك اجمل تقييم