ديوانية الاصدقاء لأعضاء جماهير الوفاء

الاخوان كفو ووفوا فيما يخص التصاميم


اما المباريات التجريبية اتمنى انها تكون بداية لعودة المصابين برناوي و السهلاوي

واتمنى تعدي بدون تعرض نجومنا للاصابات ،

فالموسم اشتدت منافساته خاصة بتداخل مسابقة كأس ولي العهد والآسيوية مع دوري زين



ونسأل الله التوفيق والسداد



يسعد مساكم جميعا، وياهلا فيكم

المدافع الأسترالي : لا أخشى الاستبعاد وسأحقق بطولة للنصراويين

المدافع الأسترالي يثق في قيادة النصر نحو بطولة هذا الموسم ولا يخشى الاستبعاد !






أكد اللاعب الأسترالي جونثان ماكين نجم المنتخب الأسترالي ونادي النصر في تصريحات صحفية قدرته التامة على قيادة النصر نحو تحقيق لقب بطولة ما هذا الموسم حيث قال " "النصر تطور كثيراً هذا الموسم ويحتاج فقط للصبر كونه أصبح قريبا من البطولات، بعد أن غاب عنها كثيراً، وانا سعيد جداً بالفترة الحالية التي اقضيها مع النصر، وأرى أننا نسير بالطريق الصحيح لتحقيق البطولات، كوننا أصبحنا نملك لاعبين مميزين، وجمهورا كبيرا، يساندنا في جميع المباريات، وبالتالي لا ينقصنا سوى بطولة".

وحول قرار تغيير المدير الفني وتأثير ذلك على الفريق قال "لا أعتقد ذلك كون الفكر الإداري مميزاً جداً وسهل لنا الكثير من العوائق فيما مضى، والمدرب الجديد سيكون لديه الوقت الكافي من اجل معرفة الفريق قبل عودة الدوري من جديد، خصوصاً وأنه حسب ما أعلم أنه يمتلك سيرة ذاتية جيدة".
وحول تواجده من عدمه في الفترة المقبلة قال "لم تخبرني الإدارة بهذا الخصوص، وانا لاعب محترف سأقدم كل ما لدي، والرأي الأخير للمدرب، ولا أخشى الاستغناء".
وحول حظوظ منتخب بلاده بالبطولة الآسيوية قال "اعتقد بأننا أصبحنا مرشحين للفوز بالبطولة، وهدفنا الفوز لأول مرة ببطولة آسيا، فلدينا لاعبون محترفون في أوروبا وهذا سيساعدنا بشكل كبير على الظفر باللقب القاري الكبير".

مزاعم يابانية: لاعبون سعوديون كانوا في حالة غير طبيعية قبل مباراة الأردن

قالت إنهم عادوا لغرفهم في وقت متأخر


الساعة - متابعات

زعمت صحيفة "سانكو سبورت" اليابانية اليوم، أن عدداً من اللاعبين السعوديين عادوا إلى غرفهم في وقت متأخر
من الليلة التي سبقت مباراتهم مع الأردن، وانتهت بفوز الأردن (1/0)، وتبدد بعدها طموح المملكة في الحصول على كأس آسيا.

وبحسب التقرير الذي نشرته الصحيفة المعروفة باسم "سانبو" في وقت مبكر من صباح اليوم الأحد،

فإن اللاعبين عادوا لمقر البعثة في وقت متأخر من الليلة السابقة لمباراة الأردن وهم

"في حالة غير طبيعية"،

ونسبت تلك المعلومات إلى مسؤولين يابانيين في الدوحة.

يذكر أن "سانكو سبورت" واحدة من أبرز الصحف الرياضية اليابانية،

ويصل توزيعها أحياناً إلى نحو 1.36 مليون نسخة، وتلقى تقاريرها أصداء واسعة في العالم.




و مابه دخان من غير نار

حديث الموسيقار الهريفي عن اعفاء سلطان بن فهد

ياسر والمصيبيح.. مُصابان!

بقلم خالد الشعلان

كنت في مشهد الضاحك الباكي وأنا أشاهد ناصر الجوهر يملأ الخانة اليسرى في المنتخب بكل من «تزارق» لونه..!
لا أتندر هنا فالشلهوب والعابد والدوسري كلهم «يسار في يسار»
و«هات يسار وحط يسار..»!

والأشد دهشة هو أن تحركات ياسر – هذا إن كان مُتحركا - يشوبها إصابة لم يتشاف منها..

يا أحبة الموضوع واضح جدا ولا يحتاج إلى كثرة طرح وتنظير؛

فمن شاهد المصيبيح على الخط هناك في اليمن خلال دورة الخليج سيعرف أنه هو الحاكم بإشاراته

في وضع واستبعاد الأسماء..


ففي اليمن كان عبدالعزيز الدوسري مفروضا في القائمة..

وفي اليمن كان ريان بلال يُعدُ له عدة الاستبعاد..


وهذه العدة تتمثل في لقطة إيماءات المصيبيح لـ«بيسيرو» التي كانت ردة فعل تجاه كرة عادية

لم يستطع ريان التحكم فيها ولم تكن خطرة لا له ولا ضده..


المصيبيح كان ولا يزال يبتعد عن الإعلام واستفساراته ليقينه أن بعض من ينتمي لهذا الإعلام «ذكي»

ولا يُمرر كل شيء وعندما لا يُمرر سيجد المصيبيح نفسه مُحرجا أمام عدسات التصوير ولواقط الصوت..

المصيبيح نال براءة وهو غير بريء..

كون المحامي عنه والمُشيد به بعض الإعلام بينما هو يمتعض من البعض الآخر

وبين الإشادة والامتعاض توارى المصيبيح وبالكاد تراه أو تسمع صوته..


ليت من قال إن لجان التطوير هي السبب..

أخبرنا عن سبب مكوث المصيبيح على الكرسي لسنوات رغم الهزائم والانكسارات!!

وليت من اكتشف أن «بيسيرو» لا يفقه شيئا في التدريب..

ليته اكتشف أن المصيبيح هو من كان يُداري عن مُصابين ويُبعد غير مُصابين بحجة الإصابة..


لا أبالغ إن قلت إن المصيبيح كان إداريا ومدربا وطبيب علاج؛

فهو سعى وسعى أن يمنح ياسر «ورقة بيضاء» لتمرير إصابته..

وفي «الأوراق البيضاء» المصيبيح هو أستاذ..

فكلنا يتذكر تلك «الورقة البيضاء» الخالية التي مررها قبل سنوات،

لا لأجل منح حق، بل لدفع حق..


النبهاء لا ينسون ولا داعي لتفاصيل الذكرى..


هنيئا لياسر فلا أهداف ولا مستوى،

بينما هناك إصابة وهناك لعب ويبدو أن رواية «ياسر على قلوبكم»، سينطق بها البعض فلننتظر حتى حين..!

ويا ربي رحماك.


خاتمة


هذي تصاريف الزمانِ عجيبة
فلربما يُمسي الجبانُ غضنفرا
ولربما تــُلفي العــظيمَ بعـــزةٍ
ثاوٍ على الأوحالِ يـلتهمُ الـثرى

معا .. ضد المنتخب! (1-2)

بقلم عبد العزيز السويد

حقيقة يجب الانتباه لها.. لأنها أصبحت ظاهرة وعارضا يجب التصدي له والتفكير والتفكر فيما سيكون مستقبلا، ما أتحدث عنه هو ظهور شريحة ترفع شعارا أنها: «ضد المنتخب السعودي» في السابق لم نكن نسمع عن مثل تلك «الفئة» من الجماهير السعودية التي من الممكن أن ترفع شعار «أنها ضد المنتخب» أو أنها قد تتمنى خسارته!! وعلانية، ولهذا فالسؤال الكبير المطروح. هل هم بلا وطنية لكي نجد لنا ولهم مخرجا من هذا المأزق أو أننا من غير الممكن أن نقيس وطنيتهم بسبب كرة القدم. كتفكير المنطقي!! ولهذا فالسؤال الآخر وهو الأخطر من وجهة نظري والذي يجب أن يدرس ويتم عقد ندوات ومؤتمرات من أجله.. ترى لماذا ظهرت تلك «الفئة»؟ وما سبب نشوئها وتكونها؟! ولماذا أصبحت ترفع عقيرتها بصوت عال «غير مبالية» فتتمنى هزيمة المنتخب في مشاركاته الخارجية!! هل القضية قضية ميول وتعصب ولا غير عند تلك «الفئة»؟ أم أن من يحاول أن يمرر تلك الفرية هو في حقيقته يريد أن يضلل ويذر الرماد على السبب الحقيقي وذلك من خلال تسطيحه الفج لتلك الظاهرة الخطيرة التي طفت على المشهد الرياضي لدينا فلم نستطع إخفاءها!! بالتأكيد لا؛ فليس للميول أو للتعصب علاقة مباشرة!! فقد كان الأخضر يلعب سابقا ومع ذلك لم تكن للميول والتعصب أدوار مع أنهما متواجدان مع المشجعين في تلك الحقبة الزمنية الماضية، ومع كل ذلك فكل الانتماءات كانت تنصهر داخل اللون الأخضر!! لكن ومن وجهة نظري التي انبثقت من خلال متابعاتي ورصدي ومقابلاتي الكثيرة في الشارع الرياضي مع شرائح كثيرة من الشباب والمتعدد الميول، أقول إن تلك «الفئة» قد بدأت تعلن عن نفسها!! فنشأت ثم وصلت لمرحلة البلورة والظهور بسبب سياسات فنية وإدارية خاطئة في اختيارات اللاعبين، وفيمن يشارك أساسيا مع الأخضر ممثلا للوطن أي أنهم يعتبرونه ممثلا عنهم كشباب سعودي، ولهذا فهي أصبحت تشعر «كما تردد» أن منتخبها قد تم «سلبه» منهم من قبل أصحاب ميول معينة!! وأن لاعبي ذلك الفريق مرورهم في تشكيلة الأخضر أصبح مرورا «إجباريا»، فمثلا هي تجد لاعبي احتياط ذلك الفريق يلعبون مع الأخضر أساسيين! ولنا في الغد بقية.

• بالبـــــــووووووز:

- سيحاولون إدخالنا بدوامات تنظيراتهم الإعلامية!! لكي ننجرف، فاحذروهم.

علة رياضتنا في هؤلاء!

بقلم حماد الحربي


كانت الرياضة السعودية تسير بشكل جيد ولم تشهد ما يعكر صفوها.. قبل أن تحل الكارثة التي نزلت مثل الصاعقة على رؤوس عشاق كرة القدم في هذه البلاد.. في كأس العالم 2002 وهي التي أدخلت الكرة السعودية في نفق مظلم لم تستطع الخروج منه حتى الآن.. تسع سنوات ونحن نصارع في سبيل إعادة الكرة السعودية إلى سابق عهدها.. لكننا لم نفلح أبدا في الاقتراب من الداء وتلمسه.. مما جعلنا ندمن النكسات واحدة تلو الأخرى.. ونتفنن في خلق التبريرات في كل نكسة تحل برياضتنا..
وفي الحقيقة نحن لم نتقدم خطوة واحدة للأمام منذ حلول تلك الكارثة.. ولا زلنا نتمسك بأبطالها ونعض عليهم بالنواجذ ونقدمهم على الكثيرين المبدعين.. فسماسرة مدربي النكسات لا يزالون يعبثون برياضتنا.. ويعيثون بمنتخباتنا فسادا.. ومع كل فشل.. نوكل لهم المهمة من جديد لاستقطاب فاشل آخر.. وهكذا تسير الأمور دون منهجية واضحة ومحددة من الاتحاد السعودي لكرة القدم، الذي أثبت بما لا يدع مجالا للشك أنه لا يضم بين أركانه شخصا يستطيع استقطاب جهاز فني احترافي.. وأن هذه المنظومة الكبيرة غير قادرة على الوصول للخيار الناجح طوال هذه السنوات.. أليس هذا فشلا وعجزا وقصورا من الاتحاد السعودي لكرة القدم؟ بالتأكيد هو كذلك.. وبالتالي لا بد من إحداث غربلة كاملة في هذه المنظومة.. من خلال إبعاد الأعضاء المفلسين الذين لم يعد لديهم أدنى طموح للتطور والعمل الجاد.. وتصفية هذه المنظومة من مخضرمي الزمن الغابر.. الذين جل خبرتهم في أمور لم تعد موجودة في هذا العصر.. وبالتالي لا بد من بث دماء جديدة.. وإتاحة الفرصة لأناس ناجحين لا يهمهم «الترزز» و«التكشيخ» بجانب الرئيس العام.. فهذا العصر لا يمكن أن يقبل الأشخاص غير الديناميكيين.. فلا مكان سوى لصاحب الفكر والشخص (العملي) الذي يحمل هم الإصلاح والتغيير وإحداث التطور..
ونحن نعلم جيدا أن معظم أعضاء الاتحاد والسادة الوكلاء لا يجيدون التعامل مع أدوات العصر المتطورة.. وعلاقتهم بجهاز (الكمبيوتر) الذي يزين مكاتبهم.. لا تتعدى (تضبيط) الخلفية.. و(تعال يا فلان سو لي إيميل).. ولا تستبعدوا أن يكون هذا الإيميل على نظام (أين) الغابر..!

مساعد العصيمي

كان من الجميل أن نقول للأمير سلطان بن فهد شكرا جزيلا وهو يودع موقعه على هرم الرئاسة العامة لرعاية الشباب.. نقول له: كنت شجاعا وأنت تطلب قرار إعفائك.. شجاعا في وقت الكل يتمسك فيه بالمنصب.. ويتشبث به.. شجاعا لأن النتاج لم يكن يرضيك، فكان ترجلك عن قدرة وتخليك عن قناعة.

أقول لهذا الرجل المقدام سلطان بن فهد، من واقع نحو العقدين عرفته خلالهما، الرجل النبيل الطيب الذي لا يتجاوز متحدثا ولم يرفض طلب صحافي.. أو نداء متصل.. عرفناك طوال تلك الفترة رجلا جديرا، عملت كل ما بوسعك لشباب بلادك، أكملت مسيرة البناء والتنمية.. حلقت في فضاءات النجاح الرياضي.. وعرفت ألم الخسارة.. وهذا ديدن من يعمل ويخلص.. نقول شكرا بملء الفم.

في المقابل لن نكثر من الترحيب بنواف بن فيصل، لأنه أحد أركان الدار، ومن أهم أهلها، وحينما يتسلم المسؤولية الأعلى فهو المدرك لخباياها، العارف ببواطنها وكيفية تطويرها.. ونثق أنه خلال العقد ونيف التي أمضاها في العمل الرياضي.. أدرك أبعاده وعرف حاجاته.. لذا فالتفاؤل قائم بتنفيذ عمل رياضي عالي القيم يليق بهذا البلد المعطاء.

أتفاءل بنواف بن فيصل، وفقا لمعطيات كثيرة، أهمها أن هذا الرجل استند إلى خبرة عريضة.. وثقها بعلاقات دولية مميزة جعلته عضوا في اللجنة الأولمبية الدولية.. بل تجاوز ذلك بعضوية لجنة العلاقات الدولية.. وسفيرا للسلام من قبل مؤسسة الرياضة والسلام التي عقد مؤتمرها في موناكو 2007.

قد يقول قائل: ما الذي نريده من الرئيس العام الجديد؟ أقول نريده كما نواف بن فيصل متوثبا متطلعا.. قادرا على وضع الخيارات المناسبة لرياضة سعودية متطلعة متطورة.. نريده قادرا على وضع الحلول والإجابات عن كل الأسئلة الرياضية ونحسبه «إن شاء الله كذلك».

أقول للأمير الشاب: إن ما يهمنا.. ليس اتحادات رياضية عربية ذات مؤتمرات مستمرة بقدر ما نتطلع لرياضة سعودية متفوقة مرتبة واثقة، ذات نظام لا يستطيع أي من كان أن يتجاوزه، رياضة صلبة قادرة على الرقي بنفسها.. لا تعاني من خلال ولا تتعرض لاختراق.. فالنجاح المحلي هو العنوان.. يهمنا أن تقف رياضتنا على أسباب عللها.. تختار المميزين الفاعلين المجربين لقيادة دفتها.. نأتمر بأمر المتخصصين في الشأن التخصصي.. نقول ذلك ونحن نثق بالقدرة والتجربة والقيمة التي تحملها.. لكن هي تطلعات المتلهف لرياضة سعودية أفضل.. المتعطش لكي تكون بلاده صاحبة الإنجاز.
ثمة كلمة أخيرة تخص العمل الكروي السعودي، والأماني أن تتم صياغته من جديد، وبأقلام وسواعد الخبراء المحليين.. ولا بأس أن تستهل الحقبة الجديدة بمؤتمر عام يجمع كل من له علاقة بكرة القدم من أولئك المجربين، ممارسة كروية وعملا إداريا وبعدا إعلاميا.. لكي نخلص إلى نتاج مثمر يحدد حاجات كرتنا ويساعد في وضع الحلول لمستقبلها.


* نقلاً عن "الشرق الأوسط"

خرجت الجماهير القطرية تجوب الشوارع معبرة عن فرحتها بفوز "العنابي" على "الأزرق" الكويتي مرددة "مالها إلا قطرها" و"فديتك يالعنابي" و "جايينك يالكاس".

وشهد ملعب المباراة حضوراً كبيراً للجماهير القطرية التي ارتدت الشالات التي تزينت باللونين الأبيض والعنابي، فيما فضل آخرون ارتداء الثوب القطري الملون بألوان علم الدولة، وبعد نهاية المباراة خرجوا في جموع يجوبون شوارع الدوحة وتجمعوا على الكورنيش يتراقصون على أنغام الأناشيد الوطنية فرحين بالانتصار الكبير على المنتخب الكويتي.

الشاب محمد الخالدي أكد سعادته بهذا الانتصار بقوله "أعتقد أننا أثبتنا أن مباراتنا الأولى مجرد كبوة جواد وهاهو منتخبنا يتألق في مقابلتين متتابعتين لافتا أنظار الجميع إليه، وسنفرح اليوم كثيرا لأن هذه الفرحة غابت عنا طويلا".

بندر الزبير عثمان أشار إلى أنه كان يتوقع فوز منتخب قطر "ساندت العنابي كثيرا لأنني واثق من عطائه الميداني خصوصا وأن تحضيراته كانت جيدة ناهيك عن أن البطولة تنظم هنا في قطر أي أن المنتخب يلعب على أرضه ووسط جماهيره وهذه عوامل ساعدت على التألق وأعتقد أن العنابي قادر على المنافسة القوية على اللقب متى ما لعب بنفس الروح والإصرار الذي شاهدناهم في المباراتين الأخيرتين".

عبدالعزيز الجهني أكد أن منتخب قطر شرف أنصاره وصناع قراره في هذه الأمسية التي وصفها بالأمسية الجميلة وقال: "برأي المتواضع أنها من أجمل مباريات هذا الدور واستطاع لاعبو العنابي أن يحصدوا المباراة بما فيها من مستوى وأهداف ونقاط والرائع والأجمل أنه في كل مباراة تبرز عناصر جديدة وتسجل تألقا لافتا للأنظار، وأرى أن منتخبنا الوطني أعطى جرس إنذار للمنتخبات الأخرى، المهم إننا سنحتفل اليوم كثيرا على أن يكون القادم أكثر جدية".

نورة الخالدي أكدت أنها ساندت بقوة منتخب بلادها في هذه المقابلة "لقد ارتديت العلم العنابي وصبغت وجهي أيضا ووقفن إلى جانبي صديقاتي ليلى وكوثر وهنادي وكنا نقرأ مجريات المباراة ونحللها ونحن في المدرج إذ كرة القدم لم تقتصر على الرجال، وما بين جدل أن الشوط الاول سينتهي بهدف إلا أن لاعبو العنابي فاجئونا بهدفين وفي شوط المباراة الثاني أضافوا الثالث وبالتالي سعدنا كثيرا بهذا الانتصار وسنعود إلى بيتنا في الدوحة لنفرح في جو عائلي كما أتمنى أن يحقق المنتخب اللقب الذهبي لأنه وقتها ستكون فرحتنا لا مثيل لها".

من بطولة آسيا :