【«مَدَّيْت لگ فَرِحـﮧ ومَدَيت لِي هَم وَآَنَا أَسَتَحَيِّت ارِد مُدَّة يَدِيْنگ»】

كل لذة دون الجنـــة فآنية
وكل بلاء دون النآر عآفية

لو أن الدموع تجدي لتحدثتها بـ غزارة
ولو أن الأبجديات الرمادية تغير من أحوالنا لنقشتها بـكلف
بيدأنها حطام في حطام ومانحن بها إلا في تباب~
ليشمخ الحرف ويكون سلوى لأفئدتهم ورفعة لنا
ثم إننالا زلنا بحاجة لأن نبلغ بإيماننا مكاناً عليا بحيث نرى قزم الدنيا وحقرها
فيتعملق اليقين في أعماقنا ونزهد ونتجلد رجاء لما هو | خيرٌ وأبقى |
ووالله لسنا نكابد عبثاً لو تفطنون إنما بُشرنا بـ قوله :
" سلآم عليكم بما صبرتم فنعم عقبى الدار "
يا قوم أونعدم من { رب } عم الورى طرا
بـ جزل عطاياه ~
ماظنكم !

.


.





.


.





.
.
.
.




أحبهآإ .. وحنيني يزدآد لها ..



وروح روحي أسكنتهآ ..



أيآإ طيور الحب أوصلوا لهآ .. سلآمي .. حبي .. وبأني أنتظرهآ ..



يا كل العالم احكوا لها .. شوقي .. وضياعي .. وكم اشتقت لقلبهآ ..



أنآأ أقسم أني أشتاق إليك .... ولا أعلم بحجم ماذا أشتاق ||
.
.
.

الله أكبر
عندما تتردد هذه الكلمة نستشعر العظمـة
وعندما نرى أمر عظيم فإن أول كلمـة ننطقها

الله أكبر
لما تحمله من عظمـة ووحدانيــة ..

فكيف بكم أحبابي عندما تتغير كتابتها
أسيختلف المعنى ؟!!

لو أضيف واو عطف بين الله .. أكبر
أنطقوها وأنظروا كيف أن المعنى يختلف كثيييرا عن معناها ..

هذا والله أعلم
اللهم إنا نعوذ بك أن نشرك بك فيما نعلمه ونستغفرك مما لانعلمه ..

تاللهِ ما عدا عليك العدو إلا بعد أن تولّى عنك الوليّ ,



فلا تظنّ أن الشيطان قد غلب , و لكنّ الحافظَ أعرض ! "



-ابن القيم-





:

الوقت من ذهب ،،،، جملة يضيع الكثير منا وقته في تكرارها ،،،!!!

للأسف

في آلجنـــة
لـآ أمنيآت بل طلبآت مجآبآت
أليس جديرا بنا ترك سفاسف الدنيا لما هو خير وأبقى ..

إضأءة

حفت الجنـة بالمكارة وحفت النار بالشهوات ..

أفكاري المظطربــة .. ومشآعري المجنونة أحيانا
عليها أن تقبع مفكرتي ولاتتجآوزها أبدا

.
.

كثيرُوُنْ لآ تربطنآْ بهم علاقة شخصيّة ،
لكنّ أروآحُنَا تعتآدْ وُجُودهُم
.. فتحبهُم | تحترِمُهم ,تشعرْ أنّ غيآبُهمْ لا ينبغيّ أنْ يكُونْ ..


كي تظلْ الأمكنَة


تزهوُ بهِمْ !
تزهوُ بهِمْ !
تزهوُ بهِمْ !

عِندمَا أستمعُ إلى أحَـاديثُ تًصدحُ عنِ الجنَّة يتوجبُّ عليَّ أنّ أقذفُ كُلَ ألمٍ ووجعٍ و .. بُكاء ،
عليَّ أن أنصتُ بكلِ قُوَة وَ أنّ أضَع يديَّ على وجنتايَّ و أجثوُ على رُكبتيّ
ولأننَا سنتخيّل كيفَ هي الجنّة وكيف أنه لا حُزنَ هُنَاك لا حُزن ، لا توبيّخ يأتي إليك
ولا همًّا يُساقُ إليك .
فهذه الرحمَّة الإلهيَّة هذه رَحمةُ ربيّ التي تنتظرُ منَّا الإتيَـان إليهَا ،
وهِيَ ليست قُماشًا رخيصَة الثَمن لا هي سُلعة الله سبحانه ، لا تُباع بكل سهولة لا
وليست بمالٍ أو نقودٍ جميلة ، بل كل ما نملك من قوة وقلبّ وجسد و أكسجين .
إيهٍ ياربيّ ما ألطفك بِنَـا وما أرحمك ياربيّ ، نعصيكَ وتغفر لنَا
نُنكر نعمتك وتعطف بنا بأمطارٍ شديدة ، ياألله يالرحمتكَ بنَا .
ياربّ إننَا نشتاقُ لهذه الرحمَة والهَديَّة العظيمَة ، ياربّ نشتَـاقُ
أن نُصافِح نِساءُ الصَحابة فاطمة وعائشة وأمُ سَلمة وغيرهن -رضوان الله عليهم-
وأن نرتوي من نهرِ الكَوثر مع حبيبكَ محمد صلى اللهُ عليّه وسلم :"


ياربّ :"
إحتواء ..

في الجنــــة سعادة لاتنتهي ||