|
التميز خلال 24 ساعة | |||
العضو الأكثر نشاطاً هذا اليوم | الموضوع النشط هذا اليوم | المشرف المميزلهذا اليوم | |
قريبا |
بقلم : |
قريبا |
|
|
|
نبض القلب قسم خاص لأعضاء الوفاء وصفحات خاصه لهم |
|
|
|
04-06-2012, 07:32 PM | #81 |
عضو ملكي
|
• ( ما أطعمت نفسك فهو لك صدقة ، وما أطعمت ولدك فهو لك صدقة ، وما أطعمت زوجك فهو لك صدقة ، وما أطعمت خادمك فهو لك صدقة ) السلسلة الصحيحة 452
|
|
04-06-2012, 07:32 PM | #82 |
عضو ملكي
|
يا امرأة أعطتني الحب
بمنتهى الحضارة وحاورتني مثلما تحاور القيثارة تطير كالحمامة البيضاء فى فكري إذا فكرت تخرج كالعصفور من حقيبتي إذا أنا سافرت تلبسني كمعطف عليها فى الصيف والشتاء _______________________________ |
|
04-06-2012, 07:34 PM | #83 |
عضو ملكي
|
ما المقصود بالفتن التي القاعد فيها خير من القائم ؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بسم الله الرحمن الرحيم الجواب : الحمد لله أولا : الحديث المقصود هو ما رواه أبو هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ( سَتَكُونُ فِتَنٌ ، الْقَاعِدُ فِيهَا خَيْرٌ مِنْ الْقَائِمِ ، وَالْقَائِمُ فِيهَا خَيْرٌ مِنْ الْمَاشِي ، وَالْمَاشِي فِيهَا خَيْرٌ مِنْ السَّاعِي ، وَمَنْ يُشْرِفْ لَهَا تَسْتَشْرِفْهُ ، وَمَنْ وَجَدَ مَلْجَأً أَوْ مَعَاذًا فَلْيَعُذْ بِهِ ) الراوي: أبو هريرة المحدث:البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 7081 خلاصة حكم المحدث: [صحيح] الراوي: أبو هريرة المحدث: مسلم - المصدر:صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 2886 خلاصة حكم المحدث: صحيح وقد روي نحو هذا الحديث عن جماعة كثيرة من الصحابة رضوان الله عليهم . قال الإمام الترمذي رحمه الله – بعد أن روى نحو هذا الحديث من رواية سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه - : " وفي الباب عن أبي هريرة ، وخباب بن الأرت ، وأبي بكرة ، وابن مسعود ، وأبي واقد ، وأبي موسى ، وخرشة " انتهى. ومن أحب أن يطلع على نصوص هذه الأحاديث فليرجع إلى كتاب " إتحاف الجماعة بما جاء في الفتن والملاحم وأشراط الساعة " للشيخ حمود التويجري رحمه الله ، في باب " ذكر الفتن والتحذير منها والأمر باعتزالها وكف اللسان واليد فيها " (1/26-51) ثانيا : قال الحافظ ابن حجر رحمه الله ، في شرح معاني الحديث : " قوله : ( من تَشَرَّفَ لها ) أي : تطلَّع لها ، بأن يتصدى ويتعرض لها ولا يعرض عنها ... قوله : ( تستشرفه ) أي : تهلكه ، بأن يشرف منها على الهلاك ، يقال استشرفت الشيء علوته وأشرفت عليه ، يريد من انتصب لها انتصبت له ، ومن أعرض عنها أعرضت عنه . وحاصله : أن من طلع فيها بشخصه قابلته بشرها . ويحتمل أن يكون المراد : من خاطر فيها بنفسه أهلكته ، ونحوه قول القائل : من غالبها غلبته. قوله : ( فمن وجد فيها ملجأ ) أي يلتجئ إليه من شرها . قوله : ( أو مَعاذا ) هو بمعنى الملجأ . قوله : ( فليعذ به ) أي : ليعتزل فيه ليسلم من شر الفتنة . ووقع تفسيره عند مسلم في حديث أبي بكرة ، ولفظه : ( فإذا نَزَلَت فمن كان له إبل فليلحق بإبله - وذكر الغنم والأرض - قال رجل : يا رسول الله ! أرأيت من لم يكن له ؟ قال : يعمد إلى سيفه فيدق على حده بحجر ثم لينج إن استطاع ) " انتهى. " فتح الباري " (13/30) ، وينظر " شرح مسلم " للنووي (18/9) . الراوي: أبو بكرة نفيع بن الحارث المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 2887 خلاصة حكم المحدث: صحيح ثالثا : المراد بهذه الفتن ما يكون بين المسلمين من القتال بالبغي والعدوان ، أو التنازع على أمور الدنيا ، دون أن يتبين أي الفريقين هو المحق ، أو أيهما هو المبطل . قال الإمام النووي رحمه الله : "وأما قوله صلى الله عليه وسلم : ( القاعد فيها خير من القائم ) إلى آخره ، فمعناه بيان عظيم خطرها ، والحث على تجنبها ، والهرب منها ، وأن شرها وفتنتها يكون على حسب التعلق بها" . انتهى. " شرح مسلم " (18/9-10) . وقال الحافظ ابن حجر رحمه الله : " قوله : ( والقاعد فيها خير من القائم ) حكى ابن التين عن الداودي أن الظاهر أن المراد من يكون مباشرا لها في الأحوال كلها ، يعني أن بعضهم في ذلك أشد من بعض ، فأعلاهم في ذلك الساعي فيها بحيث يكون سببا لإثارتها ، ثم من يكون قائما بأسبابها وهو الماشي ، ثم من يكون مباشرا لها وهو القائم ، ثم من يكون مع النظَّارة [ يعني : المتفرجين ] ولا يقاتل وهو القاعد ، ثم من يكون مجتنبا لها ولا يباشر ولا ينظر وهو المضطجع اليقظان ، ثم من لا يقع منه شيء من ذلك ولكنه راض وهو النائم . والمراد بالأفضلية في هذه الخيرية من يكون أقل شرا ممن فوقه على التفصيل المذكور . وفيه التحذير من الفتنة ، والحث على اجتناب الدخول فيها ، وأن شرها يكون بحسب التعلق بها . " . انتهى باختصار. " فتح الباري " (13/30-31) . والله أعلم . الإسلام سؤال وجواب |
|
04-06-2012, 07:34 PM | #84 |
عضو ملكي
|
_
كم تمنينا في ليلة وحده لمسة حنان نابضة بالأمل كم تمنينا في ليلة فقر لمسة حنان مشبعه,تروي الظمأ __________________________ |
|
04-06-2012, 07:37 PM | #85 |
عضو ملكي
|
مبحث الأول: رحمته صلى الله عليه و سلم بالجاهلين
كان محمد الحاكم المتسامح والحكيم [1] إن ما يقرب من نصف دول العالم مازال يعاني من مرارة الجهل والتخلف، فنجد أن نسبة الأمية في بعض الدول-خاصة الفقيرة- تصل إلى 70% من عدد السكان[2]. على الرغم من أن الجهل صفة مذمومة لم تُذْكَر في القرآن الكريم غالبًا إلا على سبيل الذم واللوم، بل استعاذ منها موسى عليه السلام كما حكى رب العزة في القرآن في قوله: "قَالَ أَعُوذُ بِاللَّهِ أَنْ أَكُونَ مِنَ الْجَاهِلِينَ"[3]. على الرغم من ذم هذه الصفة إلا أن كل البشر بلا استثناء يتصفون بها من وجه من الوجوه، فهم يعلمون أشياء ويجهلون أشياءً أخرى، حتى أكثر العلماء علمًا في مجال معين لابد أنه جاهل في مجال آخر.. وإنما يُذَمُّ حقيقةً الجاهل الذي لا يسعى إلى تحصيل العلم، والجاهل الذي يجهل أمرًا مُشتَهرًا جدًا بين الناس، أو كما يقول الفقهاء: الجاهل بما هو معلوم من الدين بالضرورة.. وهذا النوع الأخير - وهو الجهل بالأمر المشتهر - هو ما نعنيه في هذا المبحث، وإلا فكل البشر جاهلون، أو على الأقل كانوا في مرحلةٍ ما من عمرهم جاهلين، ثم انتقلوا بعد ذلك إلى مرحلة العلم.. وبما أن دين الإسلام دين جديد على الجزيرة العربية أيام بعثة رسول الله صلى الله عليه و سلم ؛ فإن قدوم الجاهلين بأحكام الإسلام على رسول الله صلى الله عليه و سلم كان كثيرًا، ومع هذه الكثرة إلا أنه لم يفقد هدوءه أو حِلْمَه في يوم من الأيام، بل تعامل مع كل هذه المواقف برحمته المعهودة.. يقول مُعَاوِيَةَ بْنِ الْحَكَمِ السُّلَمِيِّ رضي الله عنه : بَيْنَا أَنَا أُصَلِّي مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه و سلم إِذْ عَطَسَ رَجُلٌ مِنْ الْقَوْمِ؛ فَقُلْتُ: يَرْحَمُكَ اللَّهُ فَرَمَانِي الْقَوْمُ بِأَبْصَارِهِمْ؛ فَقُلْتُ: وَاثُكْلَ أُمِّيَاهْ مَا شَأْنُكُمْ تَنْظُرُونَ إِلَيَّ؟ فَجَعَلُوا يَضْرِبُونَ بِأَيْدِيهِمْ عَلَى أَفْخَاذِهِمْ؛ فَلَمَّا رَأَيْتُهُمْ يُصَمِّتُونَنِي لَكِنِّي سَكَتُّ؛ فَلَمَّا صَلَّى رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه و سلم فَبِأَبِي هُوَ وَ أُمِّي مَا رَأَيْتُ مُعَلِّمًا قَبْلَهُ وَلَا بَعْدَهُ أَحْسَنَ تَعْلِيمًا مِنْهُ؛ فَوَاللَّهِ مَا كَهَرَنِي وَلَا ضَرَبَنِي وَلَا شَتَمَنِي؛ قَالَ: "إِنَّ هَذِهِ الصَّلَاةَ لَا يَصْلُحُ فِيهَا شَيْءٌ مِنْ كَلَامِ النَّاسِ إِنَّمَا هُوَ التَّسْبِيحُ وَالتَّكْبِيرُ وَقِرَاءَةُالْقُرْآنِ"[4]. في هذا الموقف نرى بوضوح رحمة رسول الله صلى الله عليه و سلم بمعاوية بن الحكم رضي الله عنه ، والذي كان جاهلاً إلى حَدٍّ كبير بتعاليم الصلاة، وهذه الرحمة لفتت نظر معاوية رضي الله عنه حتى إنه ذكرها وعلَّق عليها؛ فقال: "فَبِأَبِي هُوَ وَ أُمِّي مَا رَأَيْتُ مُعَلِّمًا قَبْلَهُ وَلَا بَعْدَهُ أَحْسَنَ تَعْلِيمًا مِنْهُ".. وكأن معاوية كان يتوقع الزجر والتعنيف من رسول الله صلى الله عليه و سلم لما رأى ثورة المصلين حوله ومحاولتهم إسكاته، فقال معاوية في سرور: فَوَاللَّهِ مَا كَهَرَنِي وَلَا ضَرَبَنِي وَلَا شَتَمَنِي، وكأن هذه كانت أمورًا متوقعة.. لكن رسول الله صلى الله عليه و سلم لا يصدر منه القول السيئ، ولا يقسو على أحد أبدًا.. وفي يوم آخر رأى رسول الله صلى الله عليه و سلم ما يُغضِبُ عادةً أي إنسان، ومع ذلك فإن رحمة رسول الله صلى الله عليه و سلم قد ظَلَّت رد فعله، فتعامل بهدوء ورفق لا يشابهه فيه أحد.. يروي ذلك الموقف جابر بن عبد الله {فيقول: " أَتَانَا رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه و سلم فِي مَسْجِدِنَا هَذَا وَفِي يَدِهِ عُرْجُونُ ابْنِ طَابٍ[5]، فِي قِبْلَةِ الْمَسْجِدِ نُخَامَةً فَحَكَّهَا بِالْعُرْجُونِ، ثُمَّ أَقْبَلَ عَلَيْنَا فَقَالَ: أَيُّكُمْ يُحِبُّ أَنْ يُعْرِضَ اللَّهُ عَنْهُ؟قَالَ: فَخَشَعْنَا، ثُمَّ قَالَ: أَيُّكُمْ يُحِبُّ أَنْ يُعْرِضَ اللَّهُ عَنْهُ؟ قَالَ: فَخَشَعْنَا ثُمَّ قَالَ: أَيُّكُمْ يُحِبُّ أَنْ يُعْرِضَ اللَّهُ عَنْهُ؟ قُلْنَا: لَا أَيُّنَا يَا رَسُولَ اللَّهِ. قَالَ: فَإِنَّ أَحَدَكُمْ إِذَا قَامَ يُصَلِّي فَإِنَّ اللَّهَ تَبَارَكَ وَتَعَالَى قِبَلَ وَجْهِهِ فَلَا يَبْصُقَنَّ قِبَلَ وَجْهِهِ وَلَا عَنْ يَمِينِهِ،وَلْيَبْصُقْ عَنْ يَسَارِهِ تَحْتَ رِجْلِهِ الْيُسْرَى[6] فَإِنْ عَجِلَتْ بِهِ بَادِرَةٌ[7]فَلْيَقُلْ بِثَوْبِهِ هَكَذَا، ثُمَّ طَوَى ثَوْبَهُ بَعْضَهُ عَلَى بَعْضٍ؛فَقَالَ: أَرُونِي عَبِيرًا، فَقَامَ فَتًى مِنْ الْحَيِّ يَشْتَدُّ[8]إِلَى أَهْلِهِ فَجَاءَ بِخَلُوقٍ[9]فِي رَاحَتِهِ فَأَخَذَهُ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه و سلم فَجَعَلَهُ عَلَى رَأْسِ الْعُرْجُونِ ثُمَّ لَطَخَ بِهِ عَلَى أَثَرِ النُّخَامَةِ؛ فَقَالَ جَابِرٌ: فَمِنْ هُنَاكَ جَعَلْتُمْ الْخَلُوقَ فِي مَسَاجِدِكُمْ"[10]. فمع أن الموقف قد آذى رسول الله صلى الله عليه و سلم ، وليس فيه توقير للمسجد، إلا أن رسول الله صلى الله عليه و سلم من رحمته لم ينفعل، ولم يسأل عن الفاعل، ولكن علَّمهم بهدوء ما ينبغي عليهم أن يفعلوه، بل وأزال بنفسه النخامة وطيَّب مكانها.. وأختم هذا المبحث بموقف مشهور، ولكنه آية من آيات رحمته صلى الله عليه و سلم ، فلا يقدر على ذلك فعلاً إلا نبي!! يقول أنس بن مالك رضي الله عنه : بَيْنَمَا نَحْنُ فِي الْمَسْجِدِ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه و سلم إِذْ جَاءَ أَعْرَابِيٌّ[11] فَقَامَ يَبُولُ فِي الْمَسْجِدِ فَقَالَ أَصْحَابُ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه و سلم : مَهْ مَهْ[12]. قال: قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : " لَاتُزْرِمُوهُ[13]دَعُوهُ، فَتَرَكُوهُ حَتَّى بَالَ، ثُمَّ إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه و سلم دَعَاهُ فَقَالَ لَهُ: "إِنَّ هَذِهِ الْمَسَاجِدَ لَا تَصْلُحُ لِشَيْءٍ مِنْ هَذَا الْبَوْلِ وَلَاالْقَذَرِ إِنَّمَا هِيَ لِذِكْرِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ وَالصَّلَاةِ وَقِرَاءَةِ الْقُرْآنِ"، أَو كَمَا قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه و سلم قَالَ فَأَمَرَ رَجُلًا مِنْ الْقَوْمِ فَجَاءَ بِدَلْوٍ مِنْ مَاءٍ فَشَنَّهُ[14] عَلَيْهِ"[15]. و و الله إنه لموقف نادر حقًا !! إن أَحْلَمَ الناس في هذا الموقف سيكتفي بأن يأمره بأن يقطع بوله، فكفاه ما فعل بمسجد رسول الله صلى الله عليه و سلم ، وقد هَمَّ الصحابة أن يقوموا بذلك فعلاً مع حلمهم المشتهر وأدبهم المعروف.. لكن رسول الله صلى الله عليه و سلم أتى بما لم يأتِ به الأولون والآخرون! لقد تعاظمت رحمته حتى شملت هذا الأعرابي، الذي لم يتخلَّق بعدُ بأخلاق المدينة، بل ظل على جفاء البادية.. أي رحمة هذه التي نتحدث عنها !! أترانا لو بحثنا عن مثل هذه المواقف في تاريخ الأمم هل سنصل إلى شبيه أو مثيل؟! إن الإجابة على هذا السؤال توضح الفارق الجليِّ بين أخلاق عامة البشر وأخلاق النبوة، وصدق الله العظيم إذ يقول: "وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ[16]". ----------------------------------- [1]مكسيم رودنسون (مستشرق فرنسي كان مديرًا لمدرسة الدراسات العليا بباريس): العرب ترجمة: د. خليل أحمد خليل ص 37 ـ دار الحقيقة بيروت ط1 1980 [2]تقرير التنمية البشرية الصادر عن البنك الدولي 2006م، والمنشور على الشبكة العنكبوتية، الرابط الإلكتروني http://hd صلى الله عليه و سلم .undp.o صلى الله عليه و سلم g/hd صلى الله عليه و سلم 2006/statistics/ [3](البقرة: 67). [4]مسلم: كتاب المساجد ومواضع الصلاة، باب تحريم الكلام في الصلاة ونسخ ما كان من إباحة (537)، والنسائي (1218)، وأبو داود (930)، وأحمد (23813). [5]عرجون ابن طاب: العرجون هو العذق من النخل، وقيل: إذا يبس، وابن طاب نوع من تمر المدينة منسوب إلى ابن طاب رجل من أهلها. ابن منظور: لسان العرب1/566، 13/284. [6]إذا لم يكن هناك بساط أو حصير. [7]عجلت به بادرة: غلبته نخامة. [8]يشتد: يسرع. [9]خلوق: نوع من الطيب أصفر اللون. [10]مسلم: كتاب الزهد والرقاق، باب حديث جابر الطويل وقصة أبي اليسر (3008)، وأبو داود (485). [11]قيل: هو ذو الخويصرة اليماني، أو ذو الخويصرة التميمي، أو الأقرع بن حابس، أو عيينة بن حصن فالله أعلم. انظر: فتح الباري10/439. [12]مَهْ مَهْ: كلمة للزجر. [13]لا تُزرِمُوه: لا تقطعوا عليه بوله. [14]الشنُّ: الصبُّ والسكب. [15]البخاري: كتاب الوضوء، باب صب الماء على البول في المسجد (217)، مسلم: كتاب الطهارة، باب وجوب غسل البول وغيره من النجاسات إذا حصلت في المسجد، وأن الأرض تطْهُر بالماء من غير حاجة إلى حفرها (285)، الترمذي (147)، النسائي (56)، ابن ماجة (528)، أحمد (13007). [16](الأنبياء: 107). |
|
04-07-2012, 06:53 PM | #87 |
عضو ملكي
|
سكتنـا ولكـن العيـون نواطـق
أرق حـديث ما العيـون به تشـدوا سكـرنا ولا خـمر ولكنه الـهوى إذا اشتد في قلب امريء ضعف الرشد فقالت وفي أجفانـها الدمع جائـل وقد عاد مصفـراً على خدها الـورد _____________________ |
|
04-07-2012, 06:54 PM | #90 |
عضو ملكي
|
يقولون عنك انك اميره العشاق ومن همساتك
تخلق معانى الحب والاشواق فلا يعرفون بأنك حبيبتى من علمنى الحب دون كذب او انفاق انتى حبيبتى من جعلنى امير العشــاق __________________________ |
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
أعاشره, تقيا, فوحدتي, ومشهد |
|
|
|
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
النصراوي ناصر القصبي ومشهد مضحك لا يطوفك | زيكونهو | قسم الـيـوتـيـوب | 4 | 09-05-2011 08:56 PM |
|
|
ادارة المنتدى غير مسؤوله عن التعامل بين اﻻعضاء وجميع الردود والمواضيع تعبر عن رأي صاحبها فقط |
|
|