سمو الامير نواف الرياضه (أسير الشوق) تكفى فديتك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

[youtube]


الا شاهت الوجوه .. الا شاهت الوجوه

حقيقة لم يكن في المشهد الرياضي حدث أنكىء من أن يدّعي أهل الفساد بأنهم أهل الإصلاح ..

أنه الامر المضحك المبكي معا

أولئك السادرون في وصوليتهم و في فرض أهوائهم ورغباتهم و خبثهم و تلاعبهم بكل ما هو وطني جميل من أجل مصالحهم الخاصة و إنتمائهم اللوني ..

أنهم المستفيدون الخادعون المخادعون ..
أنهم أهل الفساد الحقيقي حيث لا فساد أوضح منهم و من ما يمارسون .. منذ .. (( سنين و منين )) ..

هذا هو وجه و الوجوه كثيرة .. لئيمه خبيثه متصنعه متفذلكة .. لها الف وجه .. و الف قناع و لها عشرات الألسنه ..
هي السنة الإطفاء حين يشير الكل للجرح .. للتعويم و للتعتيم ..
و هي السنة النيران التي تحرق المشرط نفسه حين يتجه مشرط الجراح إلى الجرح ..

هي قائدة الصوت المادي و لسانه الممتد حين يأتي التسول على شكل دبلها

الصوت الذي شوه سمعة وصورة اللاعب السعودي و ربما شوه ما بداخله من نقاء و وطنية لا تقدر بثمن .. و احاله إلى لاعب كل همه المكافأه و الماده .. أو هكذا على الأقل بدى للعالم كله ..

حين كان هذا التحول و التشويه كانت السنتوره هي الصوت و البقية كورال كان هو قائد مرحلة الهبوط و النزول من اعلى القمم إلى الأغوار ..

و اصغر طفل و ليس فقط طفل عمره 12 يعرف بأن الورقي افشل من إرتدى فانيلة الوطن .
و يعرف بأنه يلعب بالتعيين و الفرض بسب هيمنة إعلام اللون الواحد و مجاملة الرخويات .

و حين
يأتي الفشل هي السنتورة ذاتها بكل بجاحة من يقول الكل يعرف حتى طفل عمره 12 سنة يعرف ..

و أين تلك المعرفه من قبل
أين تلك المعرفه و هي تلعب بسمعة الوطن و تتلاعب و تفرض فرض دون أدنى مقومات حقيقية تستحق عليها شرف التمثيل و مسؤولية التكليف

في عام مونديالي بل أعوام فرض هذا فرض و قطع الإرسال عن كل صوت يقول لماذا يلعب هذا

و حين فشل وسنتر 9 مرات و قامت الدنيا و لم تقعد مثّل هذا أن دودة ما .. أقتربت منه و نشبت في جسده المتهالك فـ أضطر لبترها منه تمثيل في تمثيل

و في توهج للمنتخب وصل به للعب على بطولة أكبر قارتين بالكرة الأرضية كأس الأفروأسيوية ( أعادو هذا الممثل الغبي البليد ) ليضيع الحلم مثلما يفعل كل مره يضيع الحلم قيد التحقيق .. أضاع ضربة جزاء لم يكن أساسا مؤهلا للعبها و لا حتى مؤهلا لتمثيل المنتخب وقتها .. أدخل ليبعثر الجهود و فعل

و هذا مثال واضح لكل من يريد أن يقطف دون أن يكون مؤهلا
يرد أن يسرق نجاح الأخرين و هو علامة فشل أوضح منها مافيه ..

إن أردت أن يستمر هذا الخبث الذي أفشل رياضة الوطن

فأترك مثل هذا يسرح و يمرح

و هذا نموذج صارخ للمخادعين .. نموذج فقط .. سقناه لأنه أوضح النماذج .. و هو يشبه ما يمارس الآن لصالح ياسر مع الفارق الشاسع بين قدرات الأثنين هي صحيح دون المتوسط لدى ياسر و لكنها لدى هذا لا ترتقي لمرتبة العادي أو أدنى المقبول أصلا ..

مثل هؤلاء أيها الغالي أبن الغالي

يتقربون و يطمعون و يريدون و يتفذلكون في الرخاء ..
و لا يشد بهم الظهر ..
و لا يأمن جابنيهم
و لا يعرفون الإخلاص أبدا هؤلاء بالذات لديهم الآنا و حب الذات و الأنانية
فهم لديهم قاعده
مصلحتي ثم مصلحة فريقي و من بعدنا الطوفان
لذلك هم أول من ينقلبون ..

فأحذرهم نواف ..
أحذر
( دبلها _ طفل عمره 12 سنه ) و زمرته ..
من الغشاشون .. أو الغشاشين ..
و من لف لفيفهم

سمو الامير نواف ..
مبروك المنصب أعانك الله .. وفقك الله

و لكن مع التهنئه و الدعاء لك بالتوفيق لا بد أن نقول

تحقق الإنجاز الأكبر للكرة السعودية التأهل لكاس العالم 94 و التمثيل المشرف
و لكن بقدر ما كان هذا الصعود طبيعي و متعوب عليه .. كان يرافقه أو يتزامن معه .. صعود إنتهازيين حاولوا أن يرتقون على ذلك الإنجاز و إستغلال تلك الهيبه التي صنعها .. صناع المجد القديم .. و أستمروا و تم غض الطرف عنهم لسبب أو لأخر .. و ما حدث في ما تلى ذلك الإنجاز و أتضح اثره سنه و رى سنه حتى أصبح فشل ذريع .. كان بسببهم ..

هم أول من يتمصلح و هم أول من يشمت
و هم من يبحث عن الإستفاده الذاتيه بلا إخلاص و لا نزاهه في كل الظروف .
هم الإنتهازيين .. بكل ما تحملة هذه الكلمة من معنى ..

كل رياضي يا سمو الأمير يعرف بأن ماجد عبدالله اسطوره .. وحدهم .. من ينفي ذلك و اسال يا سمو الأمير اصغر طفل ليقول لك الحقيقة و ليس طفل عمره 12 سنه لا يهمنا هذا و لكنه يدل عليهم و يوضح حجم عقولهم و مستوى تفكيرهم فقط ..

و حدهم من جعل نجوم و هدافين كفهد المهلل و سعيد العويران و عبيد الدوسري و طلال المشعل نسيا منسيا لصالح أسطورتهم الورقيه .. و هذا أمرا قد مضى و التاريخ ينصف هؤلاء و لكن هذا أيضا يوضح حقيقة أولئك لكل من يريد أن يعرف ..

و حدهم من جعل نور يبعد و المنتشري يبعد
و غيرهم يبعد من أجل قطعة قماش تلصق على يد أحد لاعبيهم و كأن قيادة المنتخب هي المواطنه الحقه و ليس كل من يمثل المنتخب يجب أن يكون في مستوى المسؤولية ..

و حدهم من جعل الأحق خارج أسوار المنتخب و خارج إهتمامات من يقود المنتخب فنيا

و بعدها يأتون ليقولون .. بكل شماته و بكل إنسلال واضح من الداء و هم الداء و من المرض و هم المرض أمرضهم الله .. طفل عمره 12 سنه يعرف و يفند كل اسباب ماذا ليس الخساره بل الفشل

سموالامير نواف الرياضة

هم من سيقودك للفشل .. و لن تعرف للنجاح طريقا و الفشل .. يقود لماذا ؟

سمو نواف لو كان بهم خير أو لديهم كفاءه و مقدره لقادوا هلالهم الذي اصبح ممثل شبه حصري للوطن بالمنافسات الخارجيه ليس لكفاءة هذا الهلال و جدارته بل لأن يدلل حقا يدلل و يطلم البقية من أجل تكبيره محليا و النتيجه من فشل خارجي لفشل أخر خارجي بل انه ختمها هذا الموسم ختاما مسكيا من نوع أخر فلم يخرج من كاس اسيا بهزيمة أو بشرف بل بثلاث خسائر متتابعه أخجلت الخجل نفسه ..

لو يملكون جداره لقادوا وطنهم الذي يفضلونه على الوطن الحقيقي .. لقادوا هلالهم للنجاح و المجد حين يلعب باسم الوطن .. هل فعلوا ؟؟؟؟؟؟

فهل داويتها بالتي كانت هي الداء ؟!!

اخيرا ..

أسير الشوق ^_^

أن أردت الفشل السريع .. فضع ثقتك بمثل هذا ( الفاشل المفشل ) و عطه الخيط و المخيط ضعه محل المصيبيح كما يريد و يطمح أو أعطه منصب أكبر و أهم .. و اصغر طفل يعرف مقاصده في هذا الشأن .. و أقصر العنوه و خل كل الجماهير الرياضية ترتاح من عناء المتابعة .. إلى أن يكتب الله أمرا كان مفعولا .

مشكككككككككككور اخوي يعطيك العاافية

مشكور على الطرح الرائع
وان شاء الله يكون اسير الشوق عند حسن الضن
وبالتوفيق للعالمي

طرح ولا ارووووووع الله يعطيك العافيه
وان شالله نشوف تقدم بالاتحاد السعودي ونشوف ناس جديده ويعفي المستهلكين

طرح رائع بوركت على ماكتبت يداااك