فضيلة الشيخ “الربيعي”: من كمال الدين “تكفير الشيعة”.. وهم نجس لا يجوز لهم دخول المسجد

فضيلة الشيخ “الربيعي”: من كمال الدين “تكفير الشيعة”.. وهم نجس لا يجوز لهم دخول المسجد الحرام

منذ 4 ساعة 03:28
الساعة - متابعات : قال الداعية الإسلامي فضيلة الشيخ الدكتور علي الربيعي ان من كمال إيمان المسلم الإقرار بكفر الشيعة

وقال في تغريدات له علي موقع التواصل الاجتماعي تويتر اليوم :”من كمال الإيمان بالله، الكفر الصريح بدين الشيعة وعقائدهم وكل ما ورد في كتبهم من الشركيات والخرافات الوثنية والبراءة المطلقة من هذا الدين الوثني

واكد الربيعي :” شرعا لا يجوز السماح لأتباع ديانة الشيعة أن يدخلوا الحرمين أسوة ببقية الكفار والمشركين لكنّ تطبيق الشرع ليس سهلا مالم يتكاتف العلماء والحكام

وقال الربيعي:”الدليل على تحريم دخول الشيعة إلى مكة والمدينة قوله تعالى “إنما المشركون نجس فلا يقربوا المسجد الحرام ” وقد أجمع أهل الإسلام بأن الشيعة مشركين

وأضاف :” ان عدم منع الشيعة من دخول مكة والمدينة وتدنيسهما لا يعني أنهم مسلمون بل سبب ذلك سياسة معمول بها منذ القدم وعلى هذه السياسة سار الحكام قديما وحديثا

وواصل الربيعي :” للشيعة دينٌ يختلف عن كل الأديان السماوية وحتى الوثنية فالسيد يعيش على بذخ الفجور، من النساء العازبات وحتى المتزوجات والخمس والاستعباد لإتباعه

وأضاف:”يستدل الشيعة على إسلامهم بالشهادتين مع وجود الشرك والكفر الصريح ويكفرون كل الصحابة مع أنهم كانوا يقولون الشهادتين فلماذا شهادة الشيعة مختلفة!

و الشهادتين والصلاة والصيام والحج لو كانت تنفع الشيعة لنفعت القرامطة الكفار والبهائيين والدروز والاشتراكيين والقاديانيين وبقية الكفار والمشركين

وقال:” لم يستطع مراجع الشيعة قاطبة أن يثبتوا بنص واحد صحيح السند إلى رسول الله يُثبتُ أنهم مسلمون وان دينهم ينتمي للإسلام رغم كثرة روايات التهريج

و لم يُفتي أحدُ من علماء المسلمين بان الشيعة ينتسبون للإسلام وما يردده الشيعة عن فتوى هنا أوهناك هي محاولات اختراق فاشلة وخدعة لن تكتمل فصولها

وحاولت إيران أن تخدع أحد علماء الأزهر ليُفتي للشيعة بأنهم ينتسبون للإسلام وقد عارضه جميع علماء الأزهر في وقته وبعد ذلك، وهو رأي شاذ لا قيمة له

وختم الربيعي بقوله :”ممانعة الشيعة النصيرية ومقاومتهم التي يتشدقون بها هي ممانعة تصدي للإسلام ومقاومة لدين الله وحماية حدود إسرائيل من أي مقاومة

وقد نجحت إيران بإرسال مقاتلين وأوصلت سفنا حربية محملات بالعتاد والسلاح الى سوريا وساهمت في المذابح الجماعية وعجز العرب عن الدعم حتى بالأكفان !

و المسلمون العرب أخطئوا كثيرا وأهملوا قضية دعوة الشيعة إلى الإسلام واليوم يجنون ثمرة إهمالهم وتقصيرهم فهل تعلموا الدرس ليبدءوا في دعوتهم ؟!