الشاعر الكبير /حامد مناور يتغزل بنادي النصر ونجومه

السهلاوي.. فان جوخ

حامد مناور

 أقول إنني مفتونٌ بالنصر حتى الثمالة وإنني كنت سعيداً جداً ليل الخميس الماضي لا لشيء إلاّ لأن حال النصر هذا العام مطمْئنٌ إلى حدٍ كبيرٍ، فليالي العيد (تبان من عصاريها).
 ومن الواضح أن على بقية الفرق التنافس ومن الآن على المركز الثاني، قرأت هذا في عيون كحيلان، وعيون جمهور الشمس.
 بدا واضحاً من كل فردٍ في الفريق العزم على العزم واضعين في البال أن الكرة تأتي غلابا أيضاً لو أردت الحديث عن فرحي بوفاء جماهير النصر لضاقت المساحة، هذا الجمهور يستحق أن نقول لهم وبكل لغات الدنيا، شكراً من هناااا حتى عتبات قلوبكم التي تنبض بعشق النصر.
 ولأنني الأصفر البراق هو من أشعل فتيلة الشعر الأولى في سأترككم مع آخر ما كتبته عن نصرنا العالمي..



وانت صادق ما لنادينا شبيه
واللي عنده شك سلم لي عليه
قله اشلك بالتعصب يا ولد
قول كلمة حق صر مره نزيه
هذا ناديْ النصر حبه بالفؤاد
وين ما يلعب جماهيره تجيه
أن لعب غالب تصفق غصب عنك
والمدرب يبتلش بمدافعيه
أن بغى يراقب سعد جاب السعد
لاعبٍ سهل ولهو سهل ونبيه
محمد السهلاوي الفذ الطموح
يحفظه ربي ويحفظ والديه
أن لعب يمتعك في لعبه وإذا
مرر يمرر قلوبٍ ما تبيه !
فيه من ماجد دهاءٍ يعجبك
والهريفي لو تدقق هم فيه !
وان سألت الكل من حبيبكم
اللي ان سجل رفع (كلتا) يديه
(فان جوخ الفن) واللعب الأنيق
قولو محمد وانا باقول أيه



حامد مناور

يسلموا على النقل
والله يعطيه العافيه ع القصيدة الرائعة

تسلمى ويسلم الشاعر

أشكرك يالغلا
ويسلم شاعرنا