واجبنا تجاه نبينا صلى الله عليه وسلم - نادي النصر السعودي شبكة جماهير الوفاء
       
   
%% المتهـــــم %% من القلب : !!!!! !!!!!

إضافة إهداء

   
التميز خلال 24 ساعة
 العضو الأكثر نشاطاً هذا اليوم   الموضوع النشط هذا اليوم   المشرف المميزلهذا اليوم 
شجره النصر

بقلم :
قريبا
       
العودة   نادي النصر السعودي شبكة جماهير الوفاء > المنتديات الاسلامية > المنتدى الإسلامي
       
المنتدى الإسلامي يحتوي المنتدى الإسلامي عن مذهب اهل السنة والجماعة .. وبكل القضايا الاسلامي .. مقالات اسلامي .. مواضيع اسلاميه .. احاديث نبويه .. احاديث قدسية .. ادعية مختاره

 
       
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
       
#1  
قديم 07-14-2013, 05:40 PM
كحيلان الفخر
وفـي مـــــاســـي
كحيلان الفخر غير متواجد حالياً
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 2491
 تاريخ التسجيل : Oct 2010
 فترة الأقامة : 5126 يوم
 أخر زيارة : 04-02-2019 (10:21 AM)
 المشاركات : 59,133 [ + ]
 التقييم : 28880
 معدل التقييم : كحيلان الفخر has a reputation beyond reputeكحيلان الفخر has a reputation beyond reputeكحيلان الفخر has a reputation beyond reputeكحيلان الفخر has a reputation beyond reputeكحيلان الفخر has a reputation beyond reputeكحيلان الفخر has a reputation beyond reputeكحيلان الفخر has a reputation beyond reputeكحيلان الفخر has a reputation beyond reputeكحيلان الفخر has a reputation beyond reputeكحيلان الفخر has a reputation beyond reputeكحيلان الفخر has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي واجبنا تجاه نبينا صلى الله عليه وسلم



بقلم: أ.د. عادل بن علي الشدي*
لا زال الحديث موصولاً عن حقوق النبي صلى الله عليه وسلم على أمته: سبق الحديث عن أربعة حقوق للنبي صلى الله عليه وسلم أولها الإيمان به ثم اتّباعه ومحبته والانتصار له صلى الله عليه وسلم ونواصل الحديث عن حقوقه صلى الله عليه وسلم.
خامساً: نشر دعوته صلى الله عليه وسلم:
إن من الوفاء لرسول الله صلى الله عليه وسلم أن نقوم بنشر الإسلام وتبليغ الدعوة في كاقة أصقاع الأرض، فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم «بلغوا عني ولو آية» (رواه البخاري) وقال عليه الصلاة والسلام: «لأن يهدي الله بك رجلاً واحداً، خيرٌ لك من حُمرِ النعم» (متفق عليه).
وأخبر صلى الله عليه وسلم أنه: «مكاثر بكم الأمم يوم القيامة» (رواه أحد وأصحاب السنن).
ومن أسباب كثرة الأمة: قيامها بالدعوة إلى الله، ودخول الناس في الإسلام، وقد بين الله تعالى أن الدعوة هي وظيفة الرسل واتباعهم، فقال: (قل هذه سبيلي أدعو إلى الله على بصيرة أنا ومن اتبعني) (يوسف ١٠٨).
فعلى الأمة أن تتمسك بوظيفتها التي أخرجها الله لأجلها، وهي الدعوة والبلاغ والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، كما قال سبحانه: (كنتم خير أمة أخرجت للناس تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر وتؤمنون بالله) (آل عمران: ١١٠).
سادساً: توقيره صلى الله عليه وسلم حياً وميتاً:
وهذا أيضاً من حقوقه عليه الصلاة والسلام التي فرط فيها كثير من الناس، قال تعالى: (إنا ارسلناك شهيداً ومبشراً ونذيراً* لتؤمنوا بالله ورسوله وتعزروه وتوقروه وتسبحوه بكراً وأصيلا) (الفتح: ٨ - ٩).
قال ابن سعدي: «أي تعزروا الرسول وتوقروه، أي تعظموه، وتجلوه، وتقوموا بحقوقه، كما كانت له المنة العظيمة في رقابكم».
وقد كان أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم يعظمونه ويوقرونه ويجلونه إجلالاً عظيماً، فقد كان إذا تكلم أطرقوا له حتى كأنما على رؤوسهم الطير، ولما نزل قوله تعالى: (يا أيها الذين آمنوا لا ترفعوا أصواتكم فوق صوت النبي ولا تجهروا له بالقول كجهر بعضكم لبعض أن تحبط أعمالكم وأنتم لا تشعرون) (الحجرات: ٢).
قال أبو بكر رضي الله عنه: والله لا أكلمك بعدها إلا كأخي السرار.
وأما توقيره صلى الله عليه وسلم بعد وفاته، فيكون باتباع سنته، وتعظيم أمره، وقبول حكمه، والتأدب مع كلامه، وعدم مخالفة حديثه لرأي أو مذهب. قال الشافعي رحمه الله: أجمع المسلمون على أن من استبانت له سنة رسول الله صلى الله عليم وسلم لم يحل له أن يدعها لقول أحد.
سابعاً: الصلاة عليه صلى الله عليه وسلم كلما ذكر:
فقد أمر الله المؤمنين بالصلاة عليه فقال: (إن الله وملائكته يصلون على النبي يا أيها الذين أمنوا صلوا عليه وسلموا تسليماً) (الأحزاب: ٥٦).
وقال صلى الله عليه وسلم: «رغم أنف رجل ذكرت عنده فلم يصل علي» (رواه مسلم).
وقال صلى الله عليه وسلم: «إن أولى الناس بي يوم القيامة، أكثرهم علي صلاة» (رواه الترمذي، وحسنه الألباني).
وقال صلى الله عليه وسلم: «البخيل من ذكرت عنده ولم يصل علي» (رواه أحمد والترمذي وصححه الألباني).
فمن الجفاء أن يسمع المسلم ذكر رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم يبخل بالصلاة عليه، وقد ذكر الإمام ابن القيم رحمه الله كثيراً من فوائد الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم في كتابه «جلاء الأفهام في الصلاة والسلام على خير الأنام» فليراجع.
ثامناً: موالاة أوليائه وبغض أعدائه:
فقد قال تعالى: (لا تجد قوماً يؤمنون بالله واليوم الآخر يوادون من حاد الله ورسوله ولو كانوا آباءهم أو أبناءهم أو أخواتهم أو عشيرتهم أولئك كتب في قلوبهم الإيمان وأيدهم بروح منه) (المجادلة: ٢٢).
ومن موالاته: موالاة أصحابه ومحبتهم، وبرهم، ومعرفة حقهم، والثناء عليهم، والاقتداء بهم، والاستغفار لهم، والإمساك عما شجر بينهم، ومعاداة من عاداهم أو سبهم، أو قدح في أحد منهم. وكذلك محبة آل بيته وموالاتهم والذب عنهم وترك الغلو فيهم.
ومن ذلك محبة علماء أهل السنة وموالاتهم وترك انتقاصهم والخوض في أعراضهم.

* الأمين العام المساعد لرابطة العالم الإسلامي




رد مع اقتباس
 

الكلمات الدلالية (Tags)
الله, تجاه, عليه, واجبنا, نبينا, وسلم

       

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
       

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
غاية القلب رؤية رسول الله صلى الله عليه وسلم النقاء المنتدى الإسلامي 1 01-10-2015 06:50 PM
فائدة من فوائد الصلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم كحيلان الفخر المواضيع المكرره 1 08-27-2013 08:11 AM
اسباب مرافقة رسول الله صلى الله عليه وسلم في الجنة M6no5h المنتدى الإسلامي 5 07-26-2013 12:35 PM
هل ورد دليل أن نبينا محمداً صلى الله عليه وسلم أفضل الخلق نصراويه حجازيه المنتدى الإسلامي 4 04-29-2013 10:23 PM

 

 

ادارة المنتدى غير مسؤوله عن التعامل بين اﻻعضاء وجميع الردود والمواضيع تعبر عن رأي صاحبها فقط

 

 


الساعة الآن 02:13 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd


F.T.G.Y 3.0 BY:
D-sAb.NeT © 2011

Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas
This site is safe