|
التميز خلال 24 ساعة | |||
العضو الأكثر نشاطاً هذا اليوم | الموضوع النشط هذا اليوم | المشرف المميزلهذا اليوم | |
الرايه الصفراء |
نطالب بإبعاد كرستيانو رونالدو عن النصر
بقلم : الرايه الصفراء |
قريبا |
|
|
|
مـمـلـكـة الـنـصـراويـات ..:: كل مايخص عالم المرأه ::.. |
|
|
|
#1
|
|||||||
|
|||||||
"الابتزاز الإلكتروني".. فتيات يتفاخرن وشباب يسعى لنيل "النزوات" وكسب الأموال
تعددت الأساليب وتزايدت الحالات المخجلة.. والمعالجة تستلزم نشر طرق الحماية
- خبير أمن المعلومات "عبدالسلام بن ماجد": جهل البعض سبب الكثير من قضايا الابتزاز - استشارية علم النفس "زهرة المعبي": ضعف المرأة أمام الكلام المعسول يجعلها تميل للمبتز - المحامي "حاتم شتيفي": المبتز يحصل على المال بالتهديد أو باستغلال نقاط الضعف - الأخصائي الاجتماعي "نادر الجهني": الابتزاز يعكس صورة المجتمع بسبب البطالة والفراغ والفقر والضعف الديني - الناطق الإعلامي للهيئة "الشليل": تمت معالجة 500 حالة ابتزاز من خارج السعودية و250 حالة ابتزاز لفتيات من الداخل محمد الغبيشي– سبق– أبها: تعددت الطرق والابتزاز واحد.. تقنيات جديدة ومتطورة، تفتح باباً جديداً لمواصلة طرق الابتزاز، طرفاها شاب أو فتاة. وقد تفوقت الفتيات في تلك الطرق التي لا تنسجم مع طبيعتهن الأنثوية، وهو ما لا يمكن تفسيره إلا بالبحث عن المال بأسرع الطرق والمفاخرة بذلك بين الصديقات. ويعتبر ابتزاز البنات للشباب ليس من باب الحاجة وقلة المال، بل غالباً ما يكون ذلك بين الصديقات لملء الفراغ والتفاخر والتحدي بأنها تستطيع الحصول على أي شيء ثمين، فتصبح عادة بينهن. وقد انتشر الابتزاز بين الفتيات حتى أصبح من وسائل التباهي بينهن، وهو سلب المال بطريقة غير مشروعة لإرضاء الذات، لأسباب قد تكون واهية، وفي أحيان كثيرة خارجة عن المألوف، منها الحاجة المادية، والبطالة، وتقليد الأخريات، والفراغ العاطفي، والعنوسة. وقد يساعد بعض الشباب على ابتزازه بتباهيه بأمواله، ويجدها طريقة لكسب أكثر من فتاة في وقت واحد. وهناك من الشباب من يمارس عمل "التهكير" واختراق المواقع للوصول إلى بيانات الفتيات، وابتزازهن. وتتصدى الأجهزة المختصة، سواء في هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر أو الأجهزة الأمنية المختصة، لهذه الظاهرة. وربما لم يدر بخلد أحد من مستخدمي الأجهزة الحديثة أو ما يسمى بـ"الأجهزة الذكية" يوماً ما أنه ربما يقع ضحية ضعاف النفوس، الذين يجندون أفكارهم للعبث بكرامة أولئك الفئة المغلوبة على أمرها.. إنهم مَن يُطلق عليهم بـ"الهاكرز"، الذين عادةً ما يتصيدون الفرص من أجل النيل من ضحية قد تقدم لهم المال في سبيل ستر ما تحصلوا عليه بطريقة أو أخرى، من جراء ما تحصلوا عليه من صور أو مقاطع فيديو. "سبق" ترصد الظاهرة "سبق" ترصد قصص "الابتزاز وجهود الأجهزة المختصة ورأي المتخصصين في محاربة تلك الظاهرة التي تتزايد، وبممارسة الجنسين بين بعضهما لما يسمونه بالتحدي أو إشباع الرغبات أو التفاخر بينهم بوقوع ضحايا. رجال الفكر والاجتماع والمحاماة والتقنية طرحوا آراءهم وحلولهم حول تلك الظاهرة التي تمارَس وتتطور مع التقنية؛ لتلحق الضرر بالأُسر والأعراض. ومن قضايا الابتزاز ما حصل مؤخراً، وتم نشره في "سبق"، عندما أطاحت هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بمحافظة المندق، بمساندة أفراد البحث الجنائي، بمبتز تحصل على صور إحدى الفتيات من "مواقع التواصل الاجتماعي"، وقام بتهديدها بعدما رفضت الرضوخ لمطالبه الدنيئة. ومن القضايا أيضاً ما تم نشره في "سبق" عندما استعانت هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بجدة بـ"هاكر" يُعرف باسم "مستر كفو"، وإنهاء قضايا ابتزاز قام بها شاب بتهديد الفتيات بصورهن؛ إذ قام "الهاكر" باختراق الأجهزة، وإنهاء القضية بسحب جميع الملفات التي يهدد بها الشاب الضحية. وكشف الهاكر في الخَبَر ذاته عن أغرب القصص التي مرت عليه، بكشفه عن خاطبة شهيرة تُدعى "أم شهد" بجدة، تقوم بجمع صور البنات، وتسألهن عن أسماء آبائهن وأمهاتهن، وبعد أن جمعت قرابة الـ16 صورة كشفت عن وجهها الحقيقي الذي صدم جميع المتعاملين معها، حين اتضح أنها ليست خاطبة، بل طبيب باطنة، يعمل بأحد المستشفيات الكبرى بجدة، ويبتز الفتيات بالمعلومات الموجودة لديه، مهدداً إياهن بأنه سيخبر عائلاتهن بما يتوافر لديه من معلومات. غياب البحث المتخصص حول الابتزاز وعن ذلك قال عبدالسلام بن ماجد، خبير ومهتم في أمن المعلومات: "للأسف، غالبية مجتمعنا السعودي لا يزال جاهلاً باستخدام التقنية الحديثة التي تحولت عند البعض من نعمة إلى نقمة؛ والدليل حالياً أننا اعتدنا يومياً على سماع أن الجهات المعنية قامت بالقبض على مبتز لامرأة متزوجة أو لرجلٍ مسؤول.. إلخ، ولم نكلف أنفسنا حتى الآن بالبحث أو بنشر طرق التوعية والحماية على نطاق واسع للحد من خطر الابتزاز عن طريق التقنية الحديثة". مضيفاً "والابتزاز عن طريق التقنية الحديثة - من وجهة نظري - لا يتعدى أمرين: إما عن طريق جهل المستخدم، أو اللامبالاة في استخدامه لتلك التقنية". وبيّن "عبدالسلام" أن "جهل المستخدم للتقنية يبدأ مع بداية استخدامه للجهاز الذكي، الذي لا يكاد يفقه في استخدامه ولا في كيفية تفعيل أو تعطيل خياراته شيئاً، بل إنه يترك الحرية لصاحب المحل والغالبية من العمالة الوافدة لوضع حسابه في متجر التطبيقات app Store الخاص بأجهزة الآي فون والآي باد، من أجل تحميل برامج وتطبيقات، دون إدراك منه للأضرار التي قد تحدث مستقبلاً". وتابع: "فمع وجود هذا الحساب فعالاً في جهاز المستخدم يستطيع هو الحصول على جميع الصور والأسماء والتطبيقات من خلال خدمة iCloud التي أوجدتها الشركة للاحتفاظ بنسخ احتياطية لجميع محتويات الجهاز من صور وأسماء وغيرها؛ وبالتالي جميع تلك البيانات تخزن تلقائياً في حساب صاحب المحل، ويطلع عليها في أي وقت". وقال: "فيجب على مستخدمي أجهزة الآي فون والآي باد استخدام حساب خاص بهم في أجهزتهم، وعدم إفشاء معلوماتهم لأي شخص؛ كي لا يتعرضوا لخطر الابتزاز. كما يجب أيضاً على مستخدمي الأجهزة التي تعمل بنظام الأندرويد، كأجهزة الجالكسي وغيرها، عدم تحميل تطبيقات غير موثوقة إطلاقاً؛ كون غالبية التطبيقات المدمجة بفيروسات وأدوات تجسس تنتشر بشكل كبير في متجر التطبيقات الخاص بالنظام، وهو قوقل بلاي Google Play حسب الإحصاءات الأخيرة". وأضاف "عبدالسلام: "هذا الجهل يمكن معالجته بالتوعية التقنية، ونشر طرق الحماية على نطاق واسع جداً. ويجب أن تنبه لذلك هيئة الاتصالات السعودية على مدار العام. أما طريقة اللامبالاة في استخدام التقنية فتجدها منتشرة بشكل كبير جداً في استخدامنا لمواقع التواصل الاجتماعي، التي أصبحت مكاناً خصباً للهاكرز في مرحلة جمع المعلومات، وسهلت للهاكرز الوصول لأصعب المناطق غير المصرح لهم بوصولها، من خلال تقنية الهندسة الاجتماعية التي أثبتت بشكل يقيني في الآونة الأخيرة أنها تقنية اختراق مميزة وفعالة، نظير الكم الهائل من المعلومات الشخصية التي ينشرها مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي عن أنفسهم". وتابع: "كما تجد الكثير من مستخدمي تلك المواقع، والنساء خاصة، يتبادلن الصور الشخصية فيما بينهن، وهن لا يعلمن أن اختراق حسابات مواقع التواصل كالتويتر والفيسبوك والانستقرام أصبح شيئاً يسيراً في ظل الجهل العائم والمسيطر على مستخدمي تلك المواقع". واختتم "عبدالسلام" بالقول: "علينا ألا ننسى أيضاً أننا يجب ألا ننساق خلف الروابط غير الموثوقة؛ فهي دائماً ما تقودنا لمواقع مشبوهة، وألا يسيطر علينا الفضول بالاطلاع على الملفات المرفقة في البريد الإلكتروني التي تصلنا من أشخاص لا نعرفهم، ولا نثق بهم تماماً؛ كي لا تتعرض أجهزتنا للاختراق؛ وبالتالي فقدان جميع الصور والملفات الشخصية". العاطفة تدفع للوقوع في فخ الابتزاز أما الدكتورة "زهرة المعبي"، دكتوراه في علم النفس والإرشاد الأسري ومستشار في إدارة التخطيط الاستراتيجي، فتقول: "إن المرأة عاطفية ورقيقة، وقد تكون ضحية أسرة قاسية، والضغط عليها بالأعمال المنزلية دونما الاهتمام بالجانب العاطفي لديها، ودونما المراعاة لكيانها وشخصيتها.. فمع كل هذه المعطيات، ومع دخولها واستخدامها وسائل الاتصال الحديثة، وعندما تجد من يجذبها بالعبارات المنمقة التي فيها مدح لها واستجداء لعاطفتها، تنجذب تجاه هذا الذئب البشري، ورضوخها ذلك قد يجعلها ضحية ذلك الاندفاع". قضية الابتزاز متشعبة بالفعل من جانبه، قال المحامي "حاتم إبراهيم شتيفي": "إن معنى الابتزاز هو الحصول على ما لا تستحق بالتهديد، أو باستغلال نقاط الضعف، أو القيام بالتهديد بكشف معلومات معينة عن شخص، سواء ذكراً أو أنثى، وهو غالباً لتدمير الشخص بأسرع طريقة، دون النظر لما يعانيه الشخص المبتز. الابتزاز يعكس حجم المعاناة التي كان يعيشها بعض الأشخاص شباباً أو بنات، وهو موضوع لا يمكن التهاون به بأي سبب من الأسباب". وعرف المحامي شتيفي الابتزاز قائلاً: "هو القيام بالتهديد بكشف معلومات معينة عن شخص، أو فعل شيء لتدمير الشخص المهدَّد إن لم يقم الشخص المهدَّد بالاستجابة إلى بعض الطلبات. هذه المعلومات تكون عادة محرجة أو ذات طبيعة مدمرة اجتماعياً، وهو بمعنى (الاستبزاز)، فلا فارق بينهما، وهو كثرة المطالب غير المشروعة للوصول إلى الهدف الذي رسم له. وغالباً ما يكون هذا الهدف مدمراً للحياة الاجتماعية، وقد يستخدم في أي لعبة قذرة للإيقاع بالضحية دون مخافة من الله أو وازع ديني يجعله يحاسب نفسه قبل الوقوع في الخطأ". وأضاف "شتيفي": "إنه يحدث على الصعيد الأسري أو العملي. فعلى الصعيد الأسري قد يبتز الزوج زوجته مقابل السماح لها بالعمل. وعلى صعيد الحياة العملية نجد أن رئيس العمل قد يبتز موظفه فيما يتعلق بالفرص التدريبية أو الترقيات ما لم يتحول إلى عبد مطيع له في كل ما يقوله، بل أحياناً عليه حتى أن يشارك رئيسه حياته خارج الدوام وخلافه؛ فقط حتى يضمن مستقبله. طبعاً هذا إذا كنا نتحدث عن ابتزاز رجل لرجل، أو امرأة لامرأة، لكن يصبح الموضوع أكثر قذارة حين يتعلق الأمر بابتزاز أحد الجنسين للآخر". وبيّن "شتيفي" أن "قضية الابتزاز متشعبة بالفعل، وأسبابها ودوافعها تحتاج إلى تحليل دقيق من النواحي الشرعية والثقافية والقانونية، وحتى النفسية والبيئية. فبيئة العمل غير بيئة العائلة، وبيئة الدراسة تختلف عن بيئة العبادة، والابتزاز يمكن أن يقع في المدرسة كما المسجد، والشركة كما المنزل، والأكثر انتشاراً هي قضايا @، وأعني بها قضايا ابتزاز الفتيات من قبل الشبان بالصور أو الرسائل وغيرها". واستطرد "شتيفي" بالقول إنه قبل التطرق للمحاور يقابل الباحث صعوبة في تحديد نسبة هذه القضية في المجتمع السعودي؛ لأن كثيراً منها لا ترفع للجهات المختصة لخوف الضحية من المجرم، أو تُرفع وتُحاط بمزيد من السرية والحذر؛ ما يجعل الباحث يتعامل مع أخبار منشورة أو قصص للضحايا أنفسهم. وعرف الابتزاز قائلاً: "هو محاولة الحصول على مكاسب مادية أو معنوية عن طريق الإكراه من شخص أو أشخاص أو حتى مؤسسات، ويكون ذلك الإكراه بالتهديد بفضح سر من أسرار المبتز. والابتزاز أنواع". وأوضح أن ابتزاز الفتيات يصنف تحت نوع الابتزاز العاطفي، وهو موقف أو كلام يأخذه شخص ما ليسبب لديك إحساساً بالخجل أو بالخطأ، أو ليحملك مسؤولية أنت أساساً لا تتحملها. ويُستخدم الابتزاز العاطفي لتحقيق سيطرة عاطفية ونفسية على الآخرين، ولجعل الآخر يشعر بأنه مدين أو مذنب في حق الشخص الذي يبتزه. وهو أسلوب دنيء للغاية في التعامل مع الآخرين، ولكن للأسف لا يعتبره القانون جريمة أو جنحة يحاسب عليها، رغم أنه يحاسب على أفعال أقل خطراً بكثير. ومن أنواع الابتزاز ذكر المحامي "شتيفي": الابتزاز المادي، والابتزاز الإلكتروني، والابتزاز العاطفي. أما عن أسباب الابتزاز فقال "شتيفي": "تتمحور في محاور أساسية عدة، قد نلخصها قبل الشروع في أسباب الابتزاز، تسمى محركات الابتزاز: المال، الوظيفة، الزوج والصورة. وأما عن الأسباب فيمكن تلخيصها في الآتي: ضعف المستوى التعليمي، دخول وسائل الاتصال الحديثة بصورة كبيرة في حياة الأسر، وخصوصاً الفضائيات وشبكة الإنترنت، التي ألغت الحواجز والسواتر بين الجنسين، مع عدم معرفة الفتيات بضوابط الاستخدام، أو ما يسمى بالأمن المعلوماتي، سوى استخدام التقنية. فالتقنية العالية للبلوتوث، والتقدم في الهواتف ذات الكاميرات بأنواعها المتطورة جداً، وانتشار المواقع التي يمكن التحميل عليها أو الاستيراد منها، كاليوتيوب والعرب فيديو وغيرها، ساعدت ضعاف الإيمان وغائبي الضمير باستغلالها لابتزاز الفتيات. وأخص بالتحذير الدخول على مواقع الزواج والخطابات، والتقديم على الوظائف مجهولة المصدر. كما أن هناك بعض الأخطاء يقع فيها الشباب والشابات على شبكة الإنترنت، من شأنها أن تسهّل الأمور للمبتزين، مثل قيامهم بوضع صور خاصة بهم في بريدهم الإلكتروني؛ وبالتالي يسهل على (هاكر) متوسط الانحراف أن يستولي عليها". البطالة والفقر وضعف الوازع الديني تقود للابتزاز أما رأي الأخصائي الاجتماعي "نادر الجهني" فقد أورده بالقول إن "الابتزاز قضية من القضايا التي تعكس صورة المجتمع؛ فالمجتمعات التي تعاني البطالة والفراغ والفقر وضعف الوضع الديني والتفكك الأسري تكثر فيها المشكلات الاجتماعية والأسرية؛ ومن الطبيعي أن تعاني من مشكلات متعلقة بالعنف والابتزاز؛ وذلك لارتباط الابتزاز بالرغبة الجنسية والمال، وهما رغبتان متأصلتان في الجنس البشري، ومن الصعب إشباعهما أو السيطرة عليهما إلا بالتمسك بتعاليم الدين الإسلامي، والالتزام بالخلق والفضيلة بإرادة قوية وعزم". وأضاف "الجهني": "ولمواجهة المبتز فلا بد من العلم بأن الرضوخ مرة يعني الرضوخ كل مرة، والانصياع للمبتز وتحقيق رغباته كل مرة يزيد الأمر سوءاً، ويصبح يملك من الأدلة أكثر لإدانته. وإما بالوقوف بحزم ضد خصمه بإخبار أحد والديه أو إخوته للوقوف بجانبه وردع المبتز". 500 بلاغ من مواطنين تعرضوا لنشر مقاطع لهم وابتزاز من جانبه، قال الناطق الإعلامي للرئاسة العامة لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بالسعودية، تركي الشليل: "أنشأت الرئاسة العامة لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وحدة خاصة بمكافحة جرائم الابتزاز، وذلك بتوجيه من معالي الرئيس العام الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ، ويتبع لها وحدات مماثلة في فروع الرئاسة العامة بجميع مناطق السعودية. وتعمل الوحدة في فترتين، صباحية ومسائية، وذلك في جميع أيام الأسبوع". وبيّن "الشليل" أن "هذه الوحدات تقوم باستقبال بلاغات الابتزاز، والتحقق من صحتها من خلال أعضاء متخصصين، تم تدريبهم على التعامل مع هذه القضايا. وبعد التحقق من صحة البلاغ تقوم الوحدات بمعالجة هذه القضايا، كل قضية حسب نوعها، وذلك وفق ما لديها من أنظمة وتعليمات، مع مراعاة حسن المعالجة، وتغليب جانب الستر في التعامل مع المبلِّغ؛ وذلك مساهمة من الرئاسة في خدمة أفراد المجتمع من مواطنين ومقيمين، وحماية الأعراض". واختتم "الشليل" بالقول إن "وحدة مكافحة الجرائم الإلكترونية التي تم إنشاؤها بتوجيه من معالي الرئيس العام بتاريخ ٢٣-٢-١٤٣٤ لها دور في هذا الجانب؛ إذ تم معالجة (500) بلاغ من مواطنين تعرضوا لنشر مقاطع لهم وابتزاز من قِبل أشخاص من خارج السعودية، تعرف المواطنون عليهم عن طريق بعض برامج التواصل الاجتماعي، وتواصلوا معهم، وتحصلوا على وسائط خاصة بهم، ومن ثم تهديدهم بنشرها للحصول على مبالغ مالية. كما قامت الوحدة بمعالجة 250 بلاغاً لفتيات ونساء تم نشر صورهن في بعض مواقع التواصل الاجتماعي". |
10-08-2014, 10:14 PM | #2 |
وفـي مـــــاســـي
|
رد: "الابتزاز الإلكتروني".. فتيات يتفاخرن وشباب يسعى لنيل "النزوات" وكسب الأموال
لاحول ولاقوة الا بالله
والله يستر علينا يارب |
|
10-09-2014, 02:08 AM | #3 |
إداري
|
رد: "الابتزاز الإلكتروني".. فتيات يتفاخرن وشباب يسعى لنيل "النزوات" وكسب الأموال
الله يستر على الجميع
لاهنتى.. |
|
10-09-2014, 06:14 AM | #4 |
عضــو VIP
|
رد: "الابتزاز الإلكتروني".. فتيات يتفاخرن وشباب يسعى لنيل "النزوات" وكسب الأموال
بسم الله
غريب هالكارثه الاجتماعيه !!! أصبح في نزوات وشهوات تجعل بعض البشر مثل الحيوانات |
|
10-09-2014, 09:29 AM | #5 |
وفـي مـــــاســـي
|
رد: "الابتزاز الإلكتروني".. فتيات يتفاخرن وشباب يسعى لنيل "النزوات" وكسب الأموال
شكرا للمرور الله يستر علينا جميع يارب
|
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
"الابتزاز, "النزوات", لنجم, الأموال, الإلكتروني".., يتفاخرن, يصعد, فتيات, وشباب, نكسة |
|
|
|
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
منْع "الطفيل" و"الحميداني" و"الطخيم" من حضور جميع مباريات "الشعلة" و"الهلال" و"النصر" | كحيلان الفخر | منتــدى الكــرة السعوديــة | 2 | 11-30-2014 05:32 AM |
صحيفة: "التربية" و"الخدمة المدنية" ترفضان تعيين "البديلات" في "مقر التعاقد" | الذئب البشري | مـمـلـكـة الـنـصـراويـات | 2 | 08-31-2013 09:14 AM |
مانشستر سيتي يسعى لضم "pepe" ,,"بيبي" مدافع ريال مدريد | بعثرة جرح ..! | منتــدى الكــرة السعوديــة | 4 | 01-05-2011 07:05 PM |
تقديم مبارة النصر Vs الفيصلي "" العااااالمي راجع""""" | دمي أصفر | صــوت الــجــمــاهــيــر الــنــصــراويـــه | 11 | 09-16-2010 02:14 AM |
|
|
ادارة المنتدى غير مسؤوله عن التعامل بين اﻻعضاء وجميع الردود والمواضيع تعبر عن رأي صاحبها فقط |
|
|