أكثر إعلامي الهلال مثل المطلقات
فالمرأة وهي في ذمة زوجها تجدها تثني عليه وتمتدحه عند النساء
فلان ليت الناس كلهم مثله الله يطول عمره سافر بنا جاب لنا فعل لنا ترك من أجلنا
الكريم الشجاع المغوار الذي لا يشق له غبار ، فإذا طلقها تحولت عليه 180 درجة
البخيل الجبان صبرنا عليه حتى نفذ صبرنا الحمد لله الذي فكنا منه .
وأكثر إعلامي الهلال هكذا تماما ، كالمطلقة ، بل المطلقات أفضل من أكثرهم
تأمل كلامهم عن عمر عبدالرحمن ، الذي بانت صليباته ، وتأمل كلامهم عن عبدالفتاح آدم وكمارا
وغير ذلك ، تابع مايقول أكثر الإعلاميين الهلاميين تجدهم كالمطلقات تماما يكفرون العشير .