النصر لايف
قال تعالى { وإن يمسسك الله بضر فلا كاشف له إلا هو } الآية ، وفي قصة غرق قوم نوح لمّا أدرك ابن نوح الغرق وأراد الأخ بالسبب بالصعود إلى الجبل قال الله له (لا عاصم اليوم من أمر الله إلا من رحم). فلا كاشف للشدائد إلا الله برحمته واتباع أمره والالتجاء له بالدعاء والاستغفار والتوبة).
قال تعالى : (ولنبلونكم بشيء من الخوف والجوع ونقص من الأموال والأنفس والثمرات وبشر الصابرين ، الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون ، أولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة وأولئك هم المهتدون ). إنا لله وإنا إليه راجعون .
|