لم تعد تغريني أنفاس الصباح
بل حتى ألحان الشروق أصبحت كموال
أثقل علي برتابته
غير أن نافذةً أمام
ي تهمس لي بأن هناك
شوارع تحمل على عاتقها ملامح مبهمة
وأحاديث مقتولة
ربما هناك تضحك لي خطوات وتسخر مني أحرف
لاشيئ يجعلني انتظر فليس حولي سوى صدى
وأوكسجين أرغب في استبداله
عيون سطرت آثار بقاء لاأعلم حقيقته من زائفه
والخلاصة من هذه التمتمة إزعااااااااااج داااخلي
مصدره إزعااااااااااج آخر
سعد نعم سعد ولكن ربما سعد الفوضى الحائرة بأضواء الظلام الخافتة
|