|
التميز خلال 24 ساعة | |||
العضو الأكثر نشاطاً هذا اليوم | الموضوع النشط هذا اليوم | المشرف المميزلهذا اليوم | |
قريبا |
بقلم : |
قريبا |
|
|
|
|
|
|
|
#1
|
|||||||
|
|||||||
༼࿄ཽ༽ الخيمة الرمضانية ༼࿄ཽ༽༼ رمضان مبارك༽༼࿄ཽ༽ ومضات ايمانية ༼࿄ཽ༽
يامرحبا ياضيف غايب من العام والحين زايرنا عسى الله يحييه ضيف كريم وزادنا عز واكرام وكل الشعوب المسلمة رحبت فيه شهر رمضان اللي به صيام وقيام بقراية القرآن نحيي ليليــــه هاهوا شهر الخير والبركة يطل بعبق نفحاتة الايمانية التي تشبع نهم القلوب المؤمنة وتروى عطش طال انتظاره على مدى 11 شهر من الانتظار لهذا الشهر العظيم الذي تنزل به القرآن وخصـة الباري جل في علاه في خصائص لم يحضى بها اي شهر من الشهور فهو شهر القرآان وشهر الطاعات وشهر الصدقات وشهر خصة الله بكثرة العتقاء من عبادة وخصة الله بليلة عظيمة وهي ليلة (( القــدر )) التي في حسبة الازمان خير من الف شهر قال فيها العلماء بأنها تعدل قيام العبد على مدى83 عام في محراب الاعتكاف هذة الاستهلالية المباركة للحديث عن الشهر الفضيل جعلنا في هذا المنتدى نولي هذا الشهر اولوية في الاهتمام فطرحنا من هنا الخيمة الرمضانية التي اتمنى ان لايبخل الجميع على دعمها ليس لااجل مصالح دنيوية انما لاجل الاجر العظيم فلربما كلمة او حديث كان له بالقلب وقع وتعاظم به الاجر هنا في هذة المدونة اطرحوا ماطاب لكم من الاحاديث المتعلقة بالشهر الكريم مع الحرص على انتقاء الاحاديث والاحداث الصحاح وتنقيح اي مادة قبل طرحها هنا وبالختام اقول لكم مبارك عليكم الشهر الكريم جعلني الله وايامكم من صوامة وقوامة ابويزيد |
05-25-2017, 03:17 PM | #4 |
نائب المدير العام لشؤون الاعضاء
|
رد: الخيمة الرمضانية .. ومضات ايمانية ..
مبروك افتتاح الخيمة .. اللهم بلغنا و اياكم شهر رمضان المبارك و نحن بصحة و عافية
جزاك الله خير |
|
05-25-2017, 06:07 PM | #5 |
عضو ملكي
|
رد: الخيمة الرمضانية .. ومضات ايمانية ..
رمضان كريم علينا عليكو
عل امه لاسلاميه جميعا ان شالله رمضان خير وبركه كل رمضان انت بفرح وسعاده وسرور وراحه بال يا بو يزيد تستاهل كل خير انت |
|
05-25-2017, 09:56 PM | #6 |
نائب المدير العام
|
رد: ༼࿄ཽ༽ الخيمة الرمضانية ༼࿄ཽ༽༼ رمضان مبارك༽༼࿄ཽ༽ ومضات ايمانية ༼࿄ཽ༽
ربي يسعدكم جميع على هذة الاطلالة
المباركة منكم ومروركم الذي اضفى على المدونة اريج الياسمين اشكر لكم المرور والتهنئية المباركة بحلول شهر الرحمة والغفــــــــــــــــران جعلني الله وايامكم ممن قامة ايمانا واحتسابا وكان في اخر شهره من العتقاء واباءنا وكل من له حق علينا لارواحكم الزكية عظيم الامتنان ابويزيد |
|
05-25-2017, 09:59 PM | #7 |
نائب المدير العام
|
رد: ༼࿄ཽ༽ الخيمة الرمضانية ༼࿄ཽ༽༼ رمضان مبارك༽༼࿄ཽ༽ ومضات ايمانية ༼࿄ཽ༽
بسم الله الرحمن الرحيم قال الشيخ محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله-: الحمدُ للهِ الذي أنشأَ وبَرَا، وخلقَ الماءَ والثَّرى، وأبْدَعَ كلَّ شَيْء وذَرَا، لا يَغيب عن بصرِه صغيرُ النَّمْل في الليل إِذَا سَرى، ولا يَعْزُبُ عن علمه مثقالُ ذرةٍ في الأرض ولاَ في السَّماء، {لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَمَا تَحْتَ الثَّرَى * وَإِن تَجْهَرْ بِالْقَوْلِ فَإِنَّهُ يَعْلَمُ السِّرَّ وَأَخْفَى * اللَّهُ لا إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ لَهُ الأسْمَآءُ الْحُسْنَى } [طه: 6 8]، خَلَقَ آدَمَ فابتلاه ثم اجْتَبَاهُ فتاب عليه وهَدَى، وبَعَثَ نُوحاً فصنَع الفُلْكَ بأمر الله وجَرَى، ونَجَّى الخَليلَ من النَّارِ فصار حَرُّها بَرْداً وسلاماً عليه فاعتَبِرُوا بِمَا جَرَى، وآتَى مُوسى تسعَ آياتٍ فَمَا ادَّكَرَ فِرْعَوْنُ وما ارْعَوَى، وأيَّدَ عيسى بآياتٍ تَبْهَرُ الوَرى، وأنْزلَ الكتابَ على محمد فيه البيَّناتُ والهُدَى، أحْمَدُه على نعمه التي لا تَزَالُ تَتْرَى، وأصلِّي وأسَلِّم على نبيِّه محمدٍ المبْعُوثِ في أُمِ القُرَى، صلَّى الله عليه وعلى صاحِبِهِ في الْغارِ أبي بكرٍ بلا مِرَا، وعلى عُمَرَ الْمُلْهَمِ في رأيه فهُو بِنُورِ الله يَرَى، وعلى عثمانَ زوجِ ابْنَتَيْهِ ما كان حديثاً يُفْتَرَى، وعلى ابن عمِّهِ عليٍّ بَحْرِ العلومِ وأسَدِ الشَّرى، وعلى بَقيَةِ آله وأصحابِه الذين انتَشَرَ فضلُهُمْ في الوَرَىَ، وسَلَّمَ تسليماً. إخواني: لقد أظَلَّنَا شهرٌ كريم، وموسمٌ عظيم، يُعَظِّمُ اللهُ فيه الأجرَ ويُجْزلُ المواهبَ، ويَفْتَحُ أبوابَ الخيرِ فيه لكلِ راغب، شَهْرُ الخَيْراتِ والبركاتِ، شَهْرُ المِنَح والْهِبَات، {شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِّلنَّاسِ وَبَيِّنَـاتٍ مِّنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ } [البقرة: 185]، شهرٌ مَحْفُوفٌ بالرحمةِ والمغفرة والعتقِ من النارِ، أوَّلُهُ رحمة، وأوْسطُه مغفرةٌ، وآخِرُه عِتق من النار. اشْتَهَرت بفضلِهِ الأخبار، وتَوَاتَرَت فيه الاثار، ففِي الصحِيْحَيْنِ: عن أبي هريرة رضي الله عنه أنَّ النبي صلى الله عليه وسلّم قال: «إِذَا جَاءَ رمضانُ فُتِّحَت أبوابُ الجنَّةِ، وغُلِّقَتْ أبوابُ النار، وصُفِّدتِ الشَّياطينُ». وإنما تُفْتَّحُ أبوابُ الجنة في هذا الشهرِ لِكَثْرَةِ الأعمالِ الصَالِحَةِ وتَرْغِيباً للعَاملِينْ، وتُغَلَّقُ أبوابُ النار لقلَّة المعاصِي من أهل الإِيْمان، وتُصَفَّدُ الشياطينُ فَتُغَلُّ فلا يَخْلُصونُ إلى ما يَخْلُصون إليه في غيرِه. وَرَوَى الإِمامُ أحمدُ عن أبي هريرة رضي الله عنه أنَّ النبيَّ صلى الله عليه وسلّم قال: «أُعْطِيَتْ أمَّتِي خمسَ خِصَال في رمضانَ لم تُعْطهُنَّ أمَّةٌ من الأمَم قَبْلَها؛ خُلُوف فِم الصائِم أطيبُ عند الله من ريح المسْك، وتستغفرُ لهم الملائكةُ حَتى يُفطروا، ويُزَيِّنُ الله كلَّ يوم جَنتهُ ويقول: يُوْشِك عبادي الصالحون أن يُلْقُواْ عنهم المؤونة والأذى ويصيروا إليك، وتُصفَّد فيه مَرَدةُ الشياطين فلا يخلُصون إلى ما كانوا يخلُصون إليه في غيرهِ، ويُغْفَرُ لهم في آخر ليلة، قِيْلَ يا رسول الله أهِيَ ليلةُ القَدْرِ؟ قال: لاَ ولكنَّ العاملَ إِنما يُوَفَّى أجْرَهُ إذا قضى عَمَلَه» ([1]). إخواني: هذه الخصالُ الخَمسُ ادّخَرَها الله لكم، وخصَّكم بها مجالس شهر رمضان مِنْ بين سائِر الأمم، وَمنَّ عليكم ليُتمِّمَ بها عليكُمُ النِّعَمَ، وكم لله عليكم منْ نعم وفضائلَ: {كُنتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ } [آل عمران: 110]. â—ڈ الخَصْلَةُ الأولى: أن خُلْوفَ فَمِ الصائِم أطيبُ عند الله مِنْ ريحِ المسك ([2])، والخلوف: بضم الخاءِ أوْ فَتْحَها تَغَيُّرُ رائحةِ الفَم عندَ خُلُوِّ الْمَعِدَةِ من الطعام. وهي رائحةٌ مسْتَكْرَهَةٌ عندَ النَّاس لَكِنَّها عندَ اللهِ أطيبُ من رائحَةِ المِسْك؛ لأنَها نَاشِئَةٌ عن عبادة الله وَطَاعَتهِ. وكُلُّ ما نَشَأَ عن عبادته وطاعتهِ فهو محبوبٌ عِنْدَه سُبحانه يُعَوِّضُ عنه صاحِبَه ما هو خيرٌ وأفْضَلُ وأطيبُ. ألا تَرَوْنَ إلى الشهيدِ الذي قُتِلَ في سبيلِ اللهِ يُريد أنْ تكونَ كَلِمةُ اللهِ هي الْعُلْيَا يأتي يوم الْقِيَامَةِ وَجرْحُه يَثْعُبُ دماً لَوْنُهَ لونُ الدَّم وريحُهُ ريحُ المسك؟ وفي الحَجِّ يُبَاهِي اللهُ الملائكة بأهْل المَوْقِفِ فيقولُ سبحانَه: «انْظُرُوا إلى عبادِي هؤلاء جاؤوني شُعْثاً غُبْراً». رواه أحمد وابن حبَّان في صحيحه ([3])، وإنما كانَ الشَّعَثُ محبوباً إلى اللهِ في هذا الْمَوْطِنِ: لأنه ناشِأُ عَن طاعةِ اللهِ باجتنابِ مَحْظُوراتِ الإِحْرام وترك التَّرَفُّهِ. â—ڈ الخَصْلَةُ الثانيةُ: أن الملائكةَ تستغفرُ لَهُمْ حَتَّى يُفْطروا. وَالملائِكةُ عبادٌ مُكْرمُون عند اللهِ {لاَّ يَعْصُونَ اللَّهَ مَآ أَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ } [التحرم: 6]. فهم جَديْرُون بأن يستجيبَ الله دُعاءَهم للصائمينَ حيث أذِنَ لهم به. وإنما أذن الله لهم بالاستغفارِ للصائمين مِنْ هذه الأُمَّةِ تَنْويهاً بشأنِهم، ورفْعَةً لِذِكْرِهِمْ، وَبَياناً لفَضيلةِ صَوْمهم، والاستغفارُ: طلبُ الْمغفِرةِ وهِي سَتْرُ الذنوب في الدُّنْيَا والآخرة والتجاوزُ عنها. وهي من أعْلىَ المطالبِ وأسْمَى الغَاياتِ فَكلُّ بني آدم خطاؤون مُسْرفونَ على أنفسِهمْ مُضْطَرُّونَ إلَى مغفرة اللهِ عَزَّ وَجَل. â—ڈ الخَصْلَةُ الثالثةُ: أن الله يُزَيِّنُ كلَّ يوم جنَّتَهُ ويَقول: «يُوْشِك عبادي الصالحون أن يُلْقُوا عنهُمُ المَؤُونة والأَذَى ويصيروا إليك» فَيُزَيِّن تعالى جنته كلَّ يومٍ تَهْيئَةً لعبادِهِ الصالحين، وترغيباً لهم في الوصولِ إليهَا، ويقولُ سبحانه: «يوْشِك عبادِي الصالحون أنْ يُلْقُوا عَنْهُمُ المؤونةُ والأَذَى» يعني: مؤونَة الدُّنْيَا وتَعَبها وأذاهَا ويُشَمِّرُوا إلى الأعْمَالِ الصالحةِ الَّتِي فيها سعادتُهم في الدُّنْيَا والآخرة والوُصُولُ إلى دار السَّلامِ والْكَرَامةِ. â—ڈ الخَصْلَةُ الرابعة: أن مَرَدةَ الشياطين يُصَفَّدُون بالسَّلاسِل ([4]) والأغْلالِ فلا يَصِلُون إِلى ما يُريدونَ من عبادِ اللهِ الصالِحِين من الإِضلاَلِ عن الحق، والتَّثبِيطِ عن الخَيْر. وهَذَا مِنْ مَعُونةِ الله لهم أنْ حَبَسَ عنهم عَدُوَّهُمْ الَّذِي يَدْعو حزْبَه ليكونوا مِنْ أصحاب السَّعير. ولِذَلِكَ تَجدُ عنْدَ الصالِحِين من الرَّغْبةِ في الخَيْرِ والعُزُوْفِ عَن الشَّرِّ في هذا الشهرِ أكْثَرَ من غيره. â—ڈ الخَصْلَةُ الخامسةُ: أن الله يغفرُ لأمةِ محمدٍ صلى الله عليه وسلّم في آخرِ ليلةٍ منْ هذا الشهر ([5]) إذا قَاموا بما يَنْبَغِي أن يقومُوا به في هذا الشهر المباركِ من الصيام والقيام تفضُّلاً منه سبحانه بتَوْفَيةِ أجورِهم عند انتهاء أعمالِهم فإِن العاملَ يُوَفَّى أجْرَه عند انتهاءِ عمله. وَقَدْ تَفَضَّلَ سبحانه على عبادِهِ بهذا الأجْرِ مِنْ وجوهٍ ثلاثة: الوجه الأول: أنَّه شَرَع لهم من الأعْمال الصالحةِ ما يكون سبَبَاً لمغَفرةِ ذنوبهمْ ورفْعَةِ درجاتِهم. وَلَوْلاَ أنَّه شرع ذلك ما كان لَهُمْ أن يَتَعَبَّدُوا للهِ بها. فالعبادةُ لا تُؤخذُ إِلاَّ من وحي الله إلى رُسُلِه. ولِذَلِكَ أنْكَرَ الله على مَنْ يُشَّرِّعُونَ مِنْ دُونِه، وجَعَلَ ذَلِكَ نَوْعاً مِنْ الشَّرْك، فَقَالَ سبحانه: {أَمْ لَهُمْ شُرَكَاءُ شَرَعُواْ لَهُمْ مِّنَ الدِّينِ مَا لَمْ يَأْذَن بِهِ اللَّهُ وَلَوْلاَ كَلِمَةُ الْفَصْلِ لَقُضِىَ بَيْنَهُمْ وَإِنَّ الظَّالِمِينَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ } [الشورى: 21]. الوجه الثاني: أنَّه وَفَّقَهُمْ للعملِ الصالح وقد تَرَكَهُ كثيرٌ من النَّاسِ. وَلَوْلا مَعُونَةُ الله لَهُمْ وتَوْفِيْقُهُ ما قاموا به. فلِلَّهِ الفَضْلُ والمِنَّة بذلك. {يَمُنُّونَ عَلَيْكَ أَنْ أَسْلَمُواْ قُل لاَّ تَمُنُّواْ عَلَىَّ إِسْلامَكُمْ بَلِ اللَّهُ يَمُنُّ عَلَيْكُمْ أَنْ هَداكُمْ للإيمان إِنُ كُنتُمْ صَـادِقِينَ } [الحجرات: 17]. الوجه الثالث: أنَّه تَفَضَّلَ بالأجرِ الكثيرِ؛ الحَسنةُ بعَشْرِ أمثالِها إلى سَبْعِمائَةِ ضِعْفٍ إلى أضعافٍ كثيرةٍ. فالْفَضلُ مِنَ الله بِالعَمَلِ والثَّوَابِ عليه. والحمدُ للهِ ربِّ العالمين. إخْوانِي: بُلُوغُ رمضانَ نِعمةٌ كبيرةٌ عَلَى مَنْ بَلَغهُ وقَامَ بحَقِّه بالرِّجوع إلى ربه من مَعْصِيتهِ إلى طاعتِه، ومِنْ الْغَفْلةِ عنه إلى ذِكْرِهِ، ومِنَ الْبُعْدِ عنهُ إلى الإِنَابةِ إِلَيْهِ: يَا ذَا الَّذِي مَا كفاهُ الذَّنْبُ في رَجبٍ حَتَّى عَصَى ربَّهُ في شهر شعبانِ
لَقَدْ أظَلَّكَ شهرُ الصَّومِ بَعْدَهُمَا *** فَلاَ تُصَيِّرْهُ أَيْضاً شَهْرَ عِصْيانِ وَاتْل القُرآنَ وَسَبِّحْ فيهِ مجتَهِداً *** فَإِنه شَهْرُ تسبِيحٍ وقُرْآنِ كَمْ كنتَ تعرِف مَّمنْ صَام في سَلَفٍ *** مِنْ بين أهلٍ وجِيرانٍ وإخْوَانِ أفْنَاهُمُ الموتُ واسْتبْقَاكَ بَعْدهمو *** حَيَّاً فَمَا أقْرَبَ القاصِي من الدانِي |
|
05-26-2017, 09:50 AM | #8 |
عضــو VIP
|
رد: ༼࿄ཽ༽ الخيمة الرمضانية ༼࿄ཽ༽༼ رمضان مبارك༽༼࿄ཽ༽ ومضات ايمانية ༼࿄ཽ༽
. . استاذنا القدير ...ضامى بطوله كل عام وانت بخير........ ركن جميل بحق........... يحمل من الفائدة الشى الكثير كعاهدتك اثرا الصرح بكل أصناف المتعه والجمااال. سيكون لى حضور دائم باذن الله لاساهم معك باثراء هذا الركن القيم المختص بشهر الخير والرحمه اكرر الف شكر لك لاتاحه الفرصه لنا بقطاف بعض الفوائد الى تم طرحها هنا لك منى كل الامتنان والتقدير الداانه |
❤[COLOR=green]اذا COLOR]❤
|
05-26-2017, 09:54 AM | #9 |
عضــو VIP
|
رد: ༼࿄ཽ༽ الخيمة الرمضانية ༼࿄ཽ༽༼ رمضان مبارك༽༼࿄ཽ༽ ومضات ايمانية ༼࿄ཽ༽
بسم الله الرحمن الرحيم بسم الله ، والحمد لله ، والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين -آمين جاءت نصوص تبين عظم وفضل وأجر التنافس في رمضان : 1- ففي فضائل شهر رمضان جاء عند الإمام أحمد والنسائي من حديث أبي هريرة رضي الله عنه قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : " أتاكم رمضان ، شهر مبارك ، فرض الله عز وجل عليكم صيامه ، فيه تفتح أبواب السماء ، وتغلق فيه أبواب الجحيم ، وتغل فيه مردة الشياطين ، لله فيه ليلة خير من ألف شهر، من حرم خيرها فقد حرم " صححه الألباني في صحيح النسائي ، وعند الترمذي وابن ماجه " وفتحت أبواب الجنة ولم يغلق منها باب ، وينادي مناد : يا باغي الخير أقبل ، ويا باغي الشر أقصر ، ولله عتقاء من النار ، وذلك في كل ليلة " وصححه الألباني في صحيح الترمذي . 2- ومن فضائله ما جاء عند الطبراني عن عبادة مرفوعاً : " أتاكم رمضان ، شهر بركة يغشاكم الله فيه ، فتنزل الرحمة ، وتحط الخطايا ، ويستجيب فيه الدعاء ، ينظر الله إلى تنافسكم فيه ، ويباهي بكم ملائكته ؛ فأروا الله من أنفسكم خيرا " رواه المنذري في الترغيب والترهيب ، وضعفه الألباني ، وذكره ابن رجب في اللطائف . 3- البشارة بقدوم الشهر : قال ابن رجب في لطائف المعارف :" وكان النبي صلى الله عليه وآله وسلم يبشر أصحابه بقدوم رمضان ففي مسند الإمام أحمد والنسائي عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: " أتاكم رمضان ، شهر مبارك ، ... " ، وقال ابن رجب : قال بعض العلماء: هذا الحديث أصل في تهنئة الناس بعضهم بعضا بشهر رمضان ، كيف لا يبشر المؤمن بفتح أبواب الجنان! كيف لا يبشر المذنب بغلق أبواب النيران! . 4- الشهر مضمار للسباق في الخيرات : نقل ابن رجب عن بعض السلف : إن الله جعل شهر رمضان مضمارا لخلقه يستبقون فيه بطاعته إلى مرضاته ؛ فسبق قوم ففازوا ، وتخلف آخرون فخابوا ...". أ . هــ ، وقيل: وما هي إلا أيام معدودات تصام تباعاً ، وتنقضي سراعا ...." ، فتيسر العمل الصالح وسهولة القيام به ، وبعد النفس عن المعصية ، واستجابة الدعاء ، والإعتاق من النار فرص معروضة لمن سارع إلى العمل الصالح ، فالله سبحانه يسر هذه الأمور لينظر إلينا هل تستغل هذه الفرص وهذه المنح . % عندما نسمع ونقرأ هذه النصوص ما مدى تأثيرها على نفوسنا عندما نستقبل رمضان . # أعمال صالحة للتنافس :. 1-السواك:في كل وقت وحين ، وهو" مطهرة للفم ومرضاة للرب "رواه أحمد وصححه ابن خزيمة وابن حبان وعلقه البخاري ، وقد أكثر رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم على أصحابه فيه حتى قال " أكثرت عليكم في السواك "رواه البخاري ، ويتأكد في مواضع: - عند الصلاة نافلة أو فريضة "مع كل صلاة " متفق عليه. - عند الوضوء" عند كل وضوء "رواه مالك والشافعي وصححه الألباني ورواه البخاري معلقا في كتاب الصيام . - عند دخول المنزل " إذا دخل بيته يبدأ بالسواك " رواه مسلم . - عند القيام من النوم " إذا قام من النوم " متفق عليه. - عند تغير رائحة الفم . - عند الخروج من البيت إلى الصلاة ، وفيه حديث لا بأس به حسنه الألباني . - عند قراءة القرآن" إن العبد إذا تسوك ثم قام يصلي،قام الملك خلفه فيدنو منه حتى يضع فاه على فيه أو كلمة نحوها فطهروا أفواهكم للقرآن "وقال المنذري رواه البزار بإسناد جيد لا بأس به. #فكم تفوت علينا من السنن اليومية إذا لم يكن السواك معك ؟! . 2-متابعة المؤذن في كل أذان : قال ابن القيم : وشرع لأمته عند الأذان خمسة أنواع – أي من السنة – أن يقول مثل ما يقول المؤذن إلا في الحيعلة فأبدلها بقول " لا حول ولا قوة إلا بالله ". – أن يقول " رضيت بالله رباً ..." وأخبر أن من قال ذلك " غفر له ذنبه " أثناء الأذان بعد الشهادة . – أن يصلي على النبي صلى الله عليه وآله وسلم بعد فراغه من إجابة المؤذن وهي الصلاة الإبراهيمية . – أن يقول بعد الصلاة عليه " اللهم رب هذه الدعوة التامة ..." . – أن يدعو لنفسه بعد ذلك – فهذه خمسة سنن ، مجموعها في اليوم والليلة (25) سنة ، قال في جلاء الأفهام "لا يحافظ عليها إلا السابقون .." . 3-السنن الرواتب : وفضلها عظيم " بني له بيت في الجنة " رواه مسلم ، أربع قبل الظهر وبعدها ركعتان ، وبعد المغرب ركعتان ، وبعد العشاء ركعتان ، وركعتان قبل الفجر . وقد ذكر ابن القيم أن من قرع الباب أربعين مرة في اليوم حري أن يفتح له الباب: فالفروض الخمس والسنن الرواتب وإحدى عشرة ركعة بعد العشاء: فهذه أربعين ركعة . 4-سنة الضحى : كما في حديث أبي هريرة وأبي الدرداء ، وهي تعدل (360) مفصلا . 5-الجلوس بعد صلاة الفجر حتى تطلع الشمس ثم يصلي ركعتين ، « مَنْ صَلَّى الْغَدَاةَ فِى جَمَاعَةٍ ثُمَّ قَعَدَ يَذْكُرُ اللَّهَ حَتَّى تَطْلُعَ الشَّمْسُ ثُمَّ صَلَّى رَكْعَتَيْنِ كَانَتْ لَهُ كَأَجْرِ حَجَّةٍ وَعُمْرَةٍ » قَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- « تَامَّةٍ تَامَّةٍ تَامَّةٍ » رواه الترمذي وحسنه الألباني . 6-المحافظة على الأذكار : الصباحية والمسائية وعند النوم ، وكذا أذكار الدخول والخروج والنوم والركوب ، وكذا الدعوات المستجابة اليومية دعوة عند الفطر وعند السحر . 7-المحافظة على تكبيرة الإحرام مع الإمام : " من صلى لله أربعين يوما يدرك التكبيرة الأولى كتب له براءتان من النار ومن النفاق " حسنه الألباني . 8-التيامن في الأشياء الفاضلة : " كان يعجبه التيامن في طهوره وفي تنعله وفي ترجله " في رواية " وسواكه " " وفي شانه كله " . وهنا في فائدة : ما دلت السنة على أنه يبدأ فيه باليمنى فيبدأ به باليمنى ، وما دلت السنة على أنه يبدأ فيه باليسرى فيبدأ باليسرى ، وما لم يرد فيه هذا ولا هذا ؛ فيبدأ فيه باليمنى لأنها الأصل في الإكرام ، قال العلماء : اليسرى تقدم في الأذى واليمنى فيما عداه . 9-اغتنام أوقات اجتماع الفرص في يوم واحد : ففي صحيح مسلم أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم :" قال يوماً :من أصبح منكم اليوم صائماً ؟ قال أبو بكر الصديق : أنا ، قال فمن اتبع منكم جنازة ؟ قال أبو بكر : أنا ، قال : من أطعم منكم اليوم مسكيناً ؟ قال أبو بكر : أنا ، قال : فمن عاد منكم اليوم مريضاً ، قال أبو بكر ك أنا ، قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم " ما اجتمعن في رجل في يوم إلا دخل الجنة " ، ولهذا امتدح الله المؤمنين في سورتهم فقال تعالى (أولئك يسارعون في الخيرات وهم لها سابقون ) فسارع أبو بكر إلى الخيرات حتى سبقها . وفي حديث أبي هريرة في شعب الإيمان وقد ضعفه بعض أهل العلم " من أصبح يوم الجمعة صائما وعاد مريضًا ، من شهد جنازة وتصدق بصدقة فقد أوجب " ، هذا والله أعلم . كتبه / عبدالله بن محمد الحسين أباالخيل - أبو محمد - تويتر : @aabb8010 |
❤[COLOR=green]اذا COLOR]❤
|
05-26-2017, 09:55 AM | #10 |
عضــو VIP
|
رد: ༼࿄ཽ༽ الخيمة الرمضانية ༼࿄ཽ༽༼ رمضان مبارك༽༼࿄ཽ༽ ومضات ايمانية ༼࿄ཽ༽
طريقة كثرة الختمات في القرآن عادل بن عبدالعزيز المحلاوي. @adelalmhlawi بسم الله الرحمن الرحيم هل تعلم أنك تستطيع أن تقرأ كل يوم تسعة أجزاء ونصف في رمضان ، يعني تختم كل ثلاثة أيام تقريباً . • طبعاً القادرون على هذا هم أصحاب الهمم العالية ولكن أريد أؤكد أنّه بالإمكان إنجازه بدون كلُفة شديدة • أما الطريقة فهي كالتالي : ( معلوم أن قراءة الجزء تستغرق عشرون دقيقة ، حُسبت على أساس خمساً وعشرين دقيقة للجزء الواحد ) وطريقة الإنجاز كالتالي : * ساعة بعد الفجر . * وساعة بعد الظهر . * وساعة ونصف بعد العصر لطول الوقت . * ونصف ساعة قبل العشاء . المجموع أربع ساعات . ٤ ساعات فيها مئتان وأربعون دقيقة . ٢٤٠ دقيقة ٪ ٢٥ دقيقة مدة قراءة الجزء الواحد = ٩،٥ يعني تستطيع تقرأ تقريباً تسعة أجزاء ونصف في اليوم ، يعني عشر ختمات في الشهر . طبعاً لا يُطلب هذا من الكثير منّا ، مع أنه يسيره لمن وفقه الله له وكان جاداً . ( وفي الجملة من كان همّه الأجر واغتنام الموسم فسيكون القرآن أنيسه وجليسه غالب وقته في رمضان ) # أمّا لو جُعل الوقت على النصف من ذلك يعني : * نصف ساعة بعد الفجر * نصف ساعة بعد الظهر * ساعة بعد العصر * المجموع ساعتين تستطيع تقرأ فيها - بإذن الله - خمسة أجزاء يعني تقريباً خمس ختمات في الشهر . • بالله عليك أليست حافزاً أن نقرأ ولو ثلاثة أجزاء كل يوم ؟ وماذا يُقال لمن لا يستطيع أن يفعل ذلك !؟ • * تذكّر أنّ في عصرنا من يختمون مرات ومرات ، والذي أراه معيناً رئيسياً في حيازة هذا الخير أسباباً ، منها : - ترتيب الوقت وعدم التفريط في أي لحظة منه . - الإبتعاد عن وسائل التواصل ، والتقنين الجاد في استخدامها . - مجاهدة النفس والجدية معها . - وقبل هذا وبعده الصدق في الطلب وكثرة اللجوء إلى الله ، فاستعن بربك فالتجارة رابحة والأجر عظيم والأثر على القلب والنفس مع التلاوة كبير . * همسة * - احرص أن تقف عند بعض الأيات للتأمّل والتدبر فيها وماذُكر من كثرة الختمات إلا لأن الزمان فاضل ، وهدي سلفنا الصالح في هذاظاهر ، ولكن تبقى قضية التأمّل والتدبر - ولو مع بعض الأيات - أمراً مطلوباً ، وحتماً لازماً لإصلاح القلوب . وفقني الله وإياك لهداه . كتبه أخوك / عادل بن عبدالعزيز المحلاوي |
❤[COLOR=green]اذا COLOR]❤
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
༼࿄ཽ༽, الخيمة, الرمضانية, ايمانية, رمضان, فله, ومضات |
|
|
|
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
الخيمة الرمضانية ... | ضامي بطولة | المنتدى الإسلامي | 21 | 06-16-2016 09:04 AM |
الخيمة الرمضانية 1436هـ | كحيلان الفخر | أرشــيــف الــخــيــمـــة الــرمــضــانــيــة | 9 | 07-17-2015 06:27 PM |
ومضات ايمانية... للجميع | حلمي العالمي | المنتدى الإسلامي | 6 | 09-15-2010 08:02 AM |
|
|
ادارة المنتدى غير مسؤوله عن التعامل بين اﻻعضاء وجميع الردود والمواضيع تعبر عن رأي صاحبها فقط |
|
|