تـذكيرَ ! . .

السلام عليكــم ورحمة الله وبركاته قف ! هنا وتمهــل " ! لاتُسرعُ مع الدنُيا وأنت لم تقفُ على عتبات التذكير ! اجعل روحُكَ ترتقي في سماواتِ الطهر بعيداً عن الأوحال ! وقفات تذكيرية هنا () زورينا بين الفينة والأخرى ! لتذكِيركِ بأيام ولحظات لها أجورٌ عظيمة ! ** نحبُ مشارَكتُكِ لانريدُ هنا رداً سوى التذكير " ولنتسابق " !

"تــــذكيـــــــــر" الحَثّ على الدًّعاء والاستغفارِ في الثلث الأخير من كلِّ ليلة عن أبي هريرة رضي اللّه عنه ... عن رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم قال‏:‏ ‏"‏يَنْزِلُ رَبُّنا كُلَّ لَيْلَةٍ إلى السَّماءِ الدُّنْيا حِينَ يَبْقَى ثُلُثُ اللَّيْل الآخِر فَيَقُولُ مَنْ يَدْعُونِي فأسْتَجِيبَ لَهُ‏؟‏ مَنْ يَسْألُني فأُعْطِيَهُ‏؟‏ مَنْ يَسْتَغْفِرُني فَأَغْفِر لَهُ‏؟‏‏"‏ وفي رواية لمسلم ‏"‏يَنزِلُ اللَّهُ سُبْحانَهُ وَتَعالى إلى السَّماءِ الدُّنْيا كُلَّ لَيْلَةٍ حِينَ يَمْضِي ثُلُثُ اللَّيْلِ الأوَّلُ فَيَقُولُ‏:‏ أنا المَلِكُ أنا المَلِكُ، مَنْ ذَا الَّذي يَدْعُونِي فَأسْتَجِيبَ لَهُ‏؟‏ مَنْ ذَا الَّذي يَسألُنِي فأُعْطِيَهُ‏؟‏ مَنْ ذَا الَّذِي يَسْتَغْفِرُنِي فأغْفِرَ لَهُ، فَلا يَزَالُ كَذَلِكَ حتَّى يُضِيءَ الفَجْرُ‏"‏‏.‏ وفي رواية‏"‏إِذَا مَضَى شَطْرُ اللَّيْلِ أوْ ثُلُثَاهُ‏"‏‏.‏ عن عمرو بن عبسة رضي اللّه عنه.. أنه سمع النبيّ صلى اللّه عليه وسلم يقول‏:‏ ‏"‏أقْرَبُ ما يَكُونُ الرَّبُّ مِنَ العَبْدِ فِي جَوْفِ اللَّيْلِ الآخر، فإن اسْتَطَعْتَ أنْ تَكُونَ مِمَّنْ يَذْكُرُ اللَّهَ تَعالى فِي تِلْكَ السَّاعَةِ فَكُنْ‏"‏ أستغفر الله لي ولوآلدي وللمسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات الأحياآء منهم والأموات أذكـــروآ اللــه وأستغفـــروه دآئمــــآا "لا تنسـى" لاآإلـــه إلاآاللــــه

جزاك الله خير عزيزتي ع الطرح
اشكرك

ويآإتسسَ منورةة . .

تذڪير :
في الجنه لن نبڪي , فششدوا الهمة نحوهــآ ~!

جزاك الله خيرا ونفع بك المسلمين

جزاك الله كل خير
ويعطيك العافيه يالغلا

ويإأكم
آلله يعَإأفيككمَ

جزاك الله خير

،،

مـــ,ضوع خ ـــطير يا الــغ ــــلا ج ــــزاّإاّكــ الله كل خيــــر

مــــن أراّإاّد أنـ ينفــــس الله عليـــــه كــــربة م ــــن كـــرب يوم القيــــاّإاّمـه

عن أبي هريرة رضي الله عنه ، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، قال : من نفس عن مؤمن كربة من كرب الدنيا ، نفس الله عنه كربة من كرب يوم القيامة ، ومن يسر على معسر ، يسر الله عليه في الدنيا والآخرة ، ومن ستر مسلما ، ستره الله في الدنيا والآخرة ، والله في عون العبد ، ما كان العبد في عون أخيه ، ومن سلك طريقا يلتمس فيه علما ، سهل الله له به طريقا إلى الجنة ، وما جلس قوم في بيت من بيوت الله ، يتلون كتاب الله ، ويتدارسونه بينهم ، إلا نزلت عليهم السكينة ، وغشيتهم الرحمة ، وحفتهم الملائكة ، وذكرهم الله فيمن عنده ، ومن بطأ به عمله ، لم يسرع به نسبه رواه مسلم .


To0oq