وتأسر رغباتي بك افواج من الأمل

اسكب كلماتي هنا وهناك علك تقرأ احرفي من خلف الستائر المغلقة اسكبها علّها ترويك وتجعل من تاريخي المليئ بالحب لحظة من لحظات الأمل يسرقني الحنين والحب لحظة الشفاء من روحك تعبر عنها الدموع تتوالى عليّ حكاياتك ولكن اين انت...؟ بروحك الطيبة التي اخذ اين انت مني اخذت مني الكثير وما ابقيت ببالي غير الفتات اسرح بعدها بألم بدموع برحيل شوق لرؤياك شوق لعناق تلك الكلمات ترويني بحنين بين السطور وتأسر رغباتي بك افواج من الأمل احبك للحظات واعلن بعدها الصمت للحظة اترجمها بيني وبين ذاتي ماذا اريد ... وماذا افعل بعدك عني اسر مخيلتي وحرق فيّ بنار اللوعة والحرمان لحظات اتلو العشق وحدي وارى بين السطور اشلاء تعبر عن ذاتي ترويني بعبق من ذاكرتي لحظات حرة ابية كانت بين الطرقات حكايات تردد معنى الحب والعشق واردد انا... آه ...اين انا من ذاك الذي يسمونه الحب ومن ذا الذي سيأسرني بعطفه وروحه وعذاباته من ومن اين سيأتي وانا من رمم ذاتي بذاتي فجعلت قلمي يحدث عن مجهول احتل اضلعي كسر فيّ البؤوس رفرف بعليائه بجناحا طير قاس الملامح رؤوف بعض الشيئ وقاسي لحظات حاجتي لذاته ترك فيّ اثر ولكن ذاك المجهول عذب ذاكرتي آلمني شوه معالمي اثار فيّ شوق لا يسكنه سوى هو... ذاك الخيال القابع فوق اضلعي كم كسر فيّ الحنين كم استوقف فيّ الشوق حتى بت اصرخ باسم غير معلوم ترى اين هو ومن يكون؟ رااق لي منقول

اشكرك يطبعي انتي الابداع لاهنتي