أقفآل عربيَّة بـ مفآتيح أوروبِّيَّة

قفل خآرجِي

يضيق المرء بآللعبة ذرعاً نظير منآخآتهآ وتعدَّدَيَّة مسآرآتهآ فتتوآرد أغربة البين حينئذٍ

لتشكيل العقآل آلمآئل على أشمغة آلأقدآر فهذه اللعبة مجملاً ليست سِوَى دهآليس

غآبة يلتفَّهآ من المتشآبك والمتعرَّج مآتنوء به القدرة العقليَّة متوشِّحَة آلفطرة

على تصويره أو التنبُّؤ به نظير الحآجة الضآغطة على مكآمن الإبصآر

والتَّبَصَّر بـ سهآم تلك (الأنآ) الموغلة في التَّمَلَّك بـ إستيطآنِيَّة

مقيتة تجيد أدوآر آلتحجيم والتقزيَّم مروراً بــ تقييَّد

وتكسير الأجنحة وقوفاً على التجييَّش الكآمل

من خلآل التعبئة المطلقة لـ تلك الأدوآت

فـ شفرة الإبآدة قد تمَّ تحديد أهدآفهآ

لآ صوت يعلو فوق وآحدهم

والصَّيت لـ من يقف في

وجه ذآ المعطف

الأصفر

قفل دآخلِي

على غرآر السَّآبق من تعكير صفو وخلق زوبعة لفظَيَّة وبلبلة مكآنِيَّة يكن وجه الشَّبه

في الوفآق ! وإن تمخَّض هذآ آلــ قفل في جلبآب سآبقه نظير النسبة وآلتنآسب

ففي مأل الأمر لآيعدو كونه حجر عثرة تعرقل المسيرة وأدآة حَرَّة وحآدة

يستقوي بهآ آلأقزآم لكي يستجمعوآ شيئاً من الشجآعة في سبيل التجرؤ

على منآطحة الهآمآت آلأبديَّة نظير القيمة وآلمبدأ أو تلك الهآمآت

آلأسميَّة نظير المصآدقة الفعليَّة ويمكن تفتيت هذآ آلــ قفل

إلى عـدة أقســــآم فرعــيَّة تصـــب في آلــ قـفـل (آلأم) وإن

أختلفت الغآيآت في مآبينهآ فـ آلجآمع موآنع الوسيلة

الإعترآضِيَّة من : (آلفكر السآئد على وقع البآئد)

(الأوشحة التشآؤميَّة) (تقديس الأنآ) بإجترآريَّة

آلكيآن وبـ آلإمتثآل تكن آلمنطقيَّة للفتفتة

التقسيميَّة : كمآسآ وقضيضهآ وتلك

الذَّآت آلعآطفيَّة بـ لُبَّ آلمدرَّج

وأولِئ آلدعم بـ مركَّب

آلهوى

قفل إشعآعِي

هو ذآك آلمجهر التقريبي آلذي يقوم بـ تكبير آلصورة ومضآعفتهآ لآيتخذ من بلآط

آلجلآلة وسلطتهآ ديدن نآصع آلبيآض له ! بل يتخذ من أنمآط تلك آلأيدلوجِيَّة

آلقآئمة على : آلوهم وآلتوهِيم , وآلتغرير وآلتمرير مبآدئ سآمية تحت

أيقونة آلأكشن آلحصري وضروريَّآت آلحيآة إن وِجِدَ بينهم آلرشيَّد

فـ سرعآن مآتمَّ طمسة عنوةً أو فجوة يُجيدون الإختلآق بمعيَّة

الإخترآق على حجم تكحيل آلأعين يكن آلتوآفق وآلوفآق

لهم قدرة في التَّأثير لآسيَّمَآ وآلبيئة خصبة بـ إثنتيَّن :

سهولة آلوصول للشريحة آلأكبر على تعدد

فئآتِهَآ العمريَّة وعدم أمتلآك آلممآثل آلذي

يقوم بدور آلرَّآدع فضلاً عن متطلَّب

آلمجآبهة الذي يكن به تكبير

آلصورة للأخرين

بآلتعرية لهم

وآلتقريَّع

قفل إجتمآعِي

له عظيم آلأثر آلبآلغ عندمآ يكن آلمحيط المكآشف لك تتملَّكه آلمحبَّة التي تقف حآئلاً

على التمييز وآلتفريق بين آلذَّآت ومآيقع من تلك الذَّآت فـ تقديم آلرضى وتلمَّس

مكآمنهآ على حقيقة تسمية آلأشيآء بأسمآئهآ من شأنه يورَّث آلعمل آلبطء

وتسمَّمَيَّة آلرؤية للوآقع آلمعآش ممآ يزيد من رقعة آلفجوة فـ يعظم

حينئذٍ ردم تلك آلفوَّهآت ! فعين آلرضى عن كُلِّ عيبٍ كليلة !

أو من خلآل آلتمييز في روح آلجمآعة نظير تقديم آلفوآرق

آلإجتمآعيَّة قبل تحقيق آلمكآشفة وآلتَّصآرح على سير

آلعمل لأنَّ الأمور ستؤول حينئذٍ بـ خلآف

آلمرسوم له من أمآني وتطلَّعآت

يصبو آلجميع

لهآ

قفل ميدآنِي

يتضح تشكَّله وآرتسآمه من آللبنة آلأولى لـ متطلَّب تلك آلأدوآت فآلإكتفآء بآلخطوة

آلأخيرة من حيث آلوقوف على (آلمُعَشَّب) دون تدقيق ومتآبعة للمسآر بـ مجمل

تفآصيله من حضور , وقيد زمني , وتفآعل تدريبي يقود للتسآهل بـ لُبَّ

آلمضمون , بل من شأنه زرع آلتورَّم وآلتَّبرَّم من

آلأخرين وإن لم يتم رصده بـ آلعين آلمجرَّدة

فـ حقيقة وقعه في آلذوآت لآتقبل

آلتشكيك ! بل آلعدل في

آلظلم حينئذ

أرحم

قفل خآص

قد يتخلل آلنفس آلبشريَّة عندمآ تكون تحت جذوة آلحمآس ودعآئم آلطموح متوهِّجَة

بـ أشعَّة آلأمل ترسم غمآئم فرحهآ في آلأفق تمد لهآ شرآيين أوردتهآ نسآئم

آلنبض من خلآل رصدهآ مشآعر آلأخرين آلفرآئحيَّة : شيئاً من

آلفتور يثبَّط عزآئمهآ أو من خلآل الإصطدآم بـ ضبآبِيَّ

آلصورة بــ إطر آلذَّوآت آلمختلفة وتضآرب آلأهدآف
مآيكن بـ مثآبة آلتأنيب آلنفسي آلذي تتمآوج
به الرؤى وتتمآزج من خلآله آلمعطيآت
فـ يكن آلخلآص آلفردي

مقدَّم على هم
آلجمآعة

مفآتِح متعدِّدَة

آلشروع في آلبحث عن مُحآمي مُتمكَّن , يجيد آلكر وآلفر , يتم إسنآده بآلدعم آللوجستي وآلمعنوي وآلمآدِّي ! نظير آلتعآقد معه على آلتفرَّغ التَّآم لـ قضآيآ آلنَّآدي ! خصوصاً وأن آلخطط آلمدروسة قد أوعزت فيمآ سبق لهذآ آلتَّوجَّه تكن مهمَّته آلأولى آلقضآيآ آلعآلقة بـ آلإتحآد آلسلطآنِي ومآيتم ممآرسته ضد آلنَّآدي من تجآوزآت إعلآميَّة أو تعآقديَّة .

وضع آلخطوط آلعريضة آلتي لآتحتكم لـ عُرف أجتمآعِي أو مسوَّغ تقديري من خلآل آلمبآدئ آلتي ترتكز على : (مآ للنَّآس للنَّآس ومآ للكيآن للكيآن) فـ آلنَّآدِي مرجعيَّته أُمَّة ! ومن يقف على هرمه مُؤتمن عليه .

عزل آلمحيط آلإدآري آلمتبوئي سدنة آلهرم عن تبعآت وآسقآطآت آلمنتميَّن للكيآن تحت أوشحة آلقوآلب آلثلجِيَّة آلتي لآتحرَّك سآكناً في فرح أو ترح وبذلك يكون قطع آلطريق على آلكثير من آلخزعبلآت آلتي تُحآك في آلخفآء ! مع إعلآم منآوئ يقوم بآلتأجيج لهآ

تلمَّس مطآلب أولِئ آلحُبَّ آلخآلص وتحسس ردة آلفعل بآلنسبة لهم من خلآل آلتنويع آلزمآنِي وآلمكآنِي بـ تعدد آلمصآدر ومحآولة آلإيفآء بجمع أكبر قدر من تلك آلذَّآت ألصفرآء آلجميلة من خلآل آلتقآرب بين آلرؤى وآلأمآني وإن كآن آلهدف آلسآمي للجميع هو مقآرعة تلك آلكؤوس للإختمآر بهآ .

بـ مثل مآ للمحآمِي من دور في سد آلرتوق وآلتَّفرَّغ إلى متآبعة سير آلعمل فـ آلدور آلإعلآمي لآيقل عنه ! فـ آلشعبيَّة آلجآرفة للنآدي مطلب إعلآمي وورقة رهآن رآبحة ! فضلاً عن مآيتعرَّض له آلنَّآدي من حملآت مكثَّفة فـ آلمشجع آلعآدي بحآجة للوقوف على حقيقة تلك آلمستجدآت وآلخروج آلمتكرر يصيب آلمشآهد بآلتُّخمة فضلاً عن آلتأثير آلمصآحب لهآ فـ كل مآهنآلك تفعيل آلمركز آلإعلآمي أو تعيين متحدَّثاً إعلآميَّاً يكن به آلفصل في متنآول آلأحدآث .

توزيع آلأدوآر وعدم آلتضآرب في أدآئهآ من خلآل آلأزدوآجِيَّة بـ تشريع آلتسلسل آلهرمي آلذي بـ مثل عدم جوآزيَّته في تمكين (ج) من مهآم (أ) فـ آلمركزيَّة وآلمحآسبة تحتم أيضاً عدم قيآم (أ) بـآلإضطلآع بـ أدوآر (ج) .

عمليَّة آلمسآوآة بين آلجميع ! وخلق آلنظآم آلصآرم آلذي لآيشترط فيه آلعبوس آلقمطرير بل زرع آلتفآؤل وآلأمل تحت أنظمة تتسآوى بهآ آلرؤوس من شأنه خلق بيئة صآفية تعرف مآ لهآ ومآ عليهآ ! تكن في أوجَّ أتسآعهآ وفوح حدآئقهآ لو توآفق بـ معيَّة ذلك تسديد آلمرتبآت بـ حلول موعدهآ دون تأجيل .

يشتكي آلكثير من أولِئ آلمقدرة بعدم توآصل آلإدآرة مثلاً وهم يريدون آلدعم فإن سلَّمنآ بهذه ولم نقرَّعهم بأن آلمحب لآيحتآج دعوة في دعم من يعشق ! فعليهم إذن بـ هذه (آلكثير من ألعآب آلنآدي بحآجة للإنتشآل فـ ليصتنعوآ لأنفسهم وآحدة منهآ) فمآذآ هم فآعِلون ؟!

أخر آلنَّزف

يقولون : (إشترآطِيَّة آلوفآق تحقيق آلأمآل) ! وأنت لم تدفع شيئاً !!

فقل لِي بربَّك : من أي كوكبٍ أنت ؟! فقد خصَّبت آلأرض

وجعلتهآ مهوى للنجوم آلمضيئة وجمعت شتآت آلأمَّة

على تلك آلنغمة آلعذبة (كحيلآن) فـ وربي إذن

بصيرة آلفكر وبحور آلسيآسة تركع

إزآء ركبتيَّك ! بل حُقَّ لهآ

وإن لم ترعَوِي

فـ تحت

قدميَّك

جلاد الحرف