لُوَ دِريتُ بنفْتِرقْ . . كاَنْ واللّهْ ماَ عِشقتْ !

جيتِ ليِ . . { كلّكِ }
وكلّكْ ليُ / أريدْ . .
وفيُ غيابكُ . . منّيْ الفرحُةْ سِرقتْك







يآ . .
معيّشنيُ السّرابْ
بأوساطُ . . الجليدْ ،
ضاميُ لشوفكُ وفيْ بحركُ غرقتْ . .







صِرتْ ثانُيَ
صِرتُ غيرْ اللّيْ أحيدْ
صِرتُ م آنت الليْ فِي حنانه . . عِلقتْ






أدريُ . .
ما تفهمْ شعوريُ يا لان قلبك من جليدْ . .
كيفُ تفهمُ ؟! وأنْتْ أصْلاَ ما فِقتْ/





فيْ سِبيلكُ . .
ياماُ { حلَّلتْ العِقيـدْ /
ولَجْلِ عينكُ كِلِّ دربٍ لكْ . . طِرقتْ





كِنتُ أريدْ وكِنتْ أريدْ . .
وكِنتْ أريدْ . . .
بالثّلاثْ أقولهاُ لينُ يا غَالُي . ضِقتْ





كَانتُ عيونيُ
بلادكِ . . آنْتْ
بعرشكَ . . وحيـدْ
ليَهْ ضيّعت الأمانيُ ؟! ليهُ بي ما رِفقتْ؟!







كِنتُ أحلمُ ؟!
تدريُ أحلمُ . . بالعديدْ
لينُ هامتَ أمنيّاتيُ . . وللرّواسيُ رِقتْ







كَانُ همَّيْ . .
كيفُ أضمّكَ بالوريدْ . . !
وأنتْ همّك غيرْ . . وعندكُ ما فِرقتُ !







كِنتْ أوّلْ شخصْ
أكتبُ لهْ . . قصيـدْ . .
وم أنتْ أول نجمُ فيُ سمايّيْ . . برقتْ







كِنتُ أشوفُ . .
الوردْ يذبلْ / كلّ عيـدْ
وفيُ رحيِلكُ، حبسْت انفاسيُ وشِرقتْ !







الحِزنْ فنْ . .
واللّهْ . . غيِرهْ ما أجيدُ
هَذيُ ميثةُ . . منْ غيِابهُ وشْ لِقيتُ ؟!







كِنتُ طِفل
وجهي دايـمُ . . سعيدُ
وبْطِفولهُ جيتُ أحبّكْ وبشعوريُ صِدقتْ







ياُ مِسبّبُة ليُ عذابيُ
ليُهْ تتعمَّدي . . تزيـدِ ؟!
أنتْ تستاهلُ. .
[ تعيشي } لنّكَ . . إحساسيُ . . حِرقتْ







جِيتلكُ ،بآبتسَامهْ . .
وجوفيُ فيَ حرّة وقيدْ . .
وجيت ليُ بعدُ المَنامُ، وكلّ أحلاميُ خِنقتْ







كَانُ عِندُيْ كلمتينْ . .
وراسكُ . . ما أزيـدْ . .
لوُ دِريتُ بِنفترِقْ . . كانُ واللّهْ ما عِشقتْ







مَا عَادُ ينفعُ لوُ
حِكيناُ مَنْ جِديدْ . .
وشْ عادُ يفرقُ . . لا كتمتُ ولا نِطقتْ ؟!









.
.
.










لِكمُ خاَلصِ الشّوقْ . . !