لا تظلموا الكثيري

لو انني حكمت مباراة النصر والاهلي الاخيرة لادرتها بطريقة افضل مما فعل الكثيري




هذا مع انني لم احكم في حياتي الا مباراة واحدة قبل 27 سنة وكانت مباراة حواري



هل من المعقول ان المذكور أسأء تقدير بعض اللعبات وكانت كلها مفصلية؟

الحقيقة ان جميع الحالات المفصلية كانت قراراته عكسية.

هل للكثيري مصلحة شخصية في تعمد هزيمة النصر؟
الجواب:لا والف لا

إذن لا تلومون الكثيري وابحثوا عن من وراءه

ولتحديد البحث سنستثني الاتحاد لان المركز الثاني لا يستاهل كل هذا

ولكن الجار يوجد لديه مرض مزمن سببه لهم ماجد ورفاقه في السابق
هذا المرض اسمه فوبيا النصر
مثلما هناك مرض اجتماعي في اوربا اسمه فوبيا الاسلام وهو عبارة عن هاجس نفسي يصيب الشعوب هناك بسبب الخوف من عودة الاسلام الى اوربا ظنا منهم انه لو حكم المسلمون اوربا فسيضطهدون الشعوب ويكبتون الحريات.
مثلما يغذي الاعلام اليهودي مرض فوبيا الاسلام في الغرب ، تغذي الصحافة الزرقاء مرض فوبيا النصر.

ولهم في هذا بروتوكولات منها
- العمل على إهدار أموال النادي برفع اسعار صفقات اللاعبين عبر بث الإشاعات
- تحريض اللجان من منشطات وغيرها لايقاف اللاعبين
- تشويه صورة الرئيس لدى الجهات الرسمية والمجتمع
- قهر النادي بشتى الوسائل حتى يقتنع انه من أندية الوسط
- تخويف اللاعبين من الانتقال للنصر بحجة ان حقوقهم ستهضم
- إرسال رسائل غير مباشرة للرئيس انه اما ان ترضى بما قسمنا لك او اننا ذووا يد طولى وسنقهرك ولن تستطيع فعل شئ
وغير ذلك كثير ولكن الامر بسيط في نظري لان هناك رب لا يرضى الظلم وهناك امور بإذن الله ستنصرنا عليهم والإدارة تسير في الطريق الصحيح وما بقي الا القليل سافردها في موضوع مستقل