فيصـــــــل،،فهـــــــد،،ماجــــــــد ارحـــمـونا لاتخلـــــصوا علينا

بعــد أن تجرحـت أصواتنا ،، وانسكبــت محـابر أقلامنـــا
وهــي تهتــف



[ أيــن الفــارس اللذي سيعـود بنصـــرنا ؟ ]


أصبحــنا الآن نــردد


[ يــابشـــر ارحمــونا لأنكـم تخنقــوننا ]

بيــــن وفــائنا لمــاجد ،، وحبنــــا لفهـــد ،، ورجاءنا بفيصــل
ضــاعت مفاتيح تركيزنا ،، وتشابكـــت حبــال حاضـــرنا بماضيـنا ،،


حتى غـــرقـنا في أمـــوااج عشقنــــا لنصـــرنا

فيصــل يقـول :- لايوجـد حقــوق لك ياماجـد عندي
وأنــت يافهـد اشترطت حفل اعتزال للعمل بإدارة الكـرة


ماجــد يقــول :- حقوقــي لديك يافيصل ولم استلمها ولدي الشهود


وفهــد يـــرد :- لم أساوم على النصــر
ولم تعــرض علي العمــل يافيصل


رحمـــاكـ بنا ياالله فليــس هنــــاك حل بأيدينــــا

[ابــوتــركي] أرجـــوكـ سلــط جهــدك على عملكـ ودع عـنك الحديث عن هذا وذاك ومسألة خـلافك مع ماجـد
حول ( عليك وليس لك ) لملمــها في القــريب

فــرائحتها غطــت الآفــــاق

وأخجـــلت العـــــــــــشاق


[ أسطـــورة تاريـــخ أخضــرنا وأصفـــرنا ماجــد ]

تطــالب بحقـــوق من فيصل أو غيره
هــذا حقـــك وأبســط من حقـــك ولكـن من أبـواب من تطالبهــم وليس من أبوب الإعــلام لأن موضــوعك بمجمــله بسيط ولكن المنفــذ اللذي سلكته عامله بالتضخيم
والتفخــيم وجعلـــت نفســـك تحــت
رأي القاصي والداني
( بين النقـــد والتأييــــد )



[ عـــازف أوتــااار ملاعبنـــا الموسيقـــاار فهـــد ]

نحــبك ونجـل حرقتــك لحــالنا
الرئيــس قال عنك حديث لم نقبلــه
كمــا لم تقـــبله أنــت
ولكـــن ليتــكـ انكــرت حديثه بالنفي
فقـــط ولم تستخــدم سيـــاسة نشـــر الغسيـــل وقــلت عني كـــذا


إذن أنا أفضحــك


فيصـــل ،، فهـــد ،، ماجـــد

الــوضـع لايحتمــل الــمزيــد

التفـــتوا لهــــؤلاء




لأنـــــهم يحترقــــون

التفــــــتوا لهــــم

لأنـــــهم يستحقـــون


التفتــــــوا لهـــــم ولاتجعــلوهم بعـد وحـــدة عشقـــهم يتحــــزبون





مخــــــــــرج،،،،،




مرحوم يا من عن عيوني تواريت ..
أودعتك اللي ما يخون الوداعه ..

ليتك معي الحين يا ( رمــز ) ظليت..
واشوف زولك كل وقتً وساعه ..

كنك امامي حي توك تعديت ..
عليك زادت لوعتي واللتياعه ..

على فراقك غالي الدمع هليت ..
يوم اتذكر ضحكتك كل ساعه ..






اخوكم
جرح الادهم