حكآآآية عشق تتعدى آلخيآل وتتوآرثهآ آلآ آجبآل

السلامـ عليكم جميع...
وصبحتم بالخير ومسيتم بالنور ...

اليوم حابه أحكي عن عشاق أتفقوا بحبهم ولكنهم أختلفوا بمن يعشقه أكثر أنه... أختلاف محبين ...
من أنت يا من جمعت المحبين والعشاق المتيمين
عشاقك بزدياد ومحبينك من كل البلاد جمعت الكبار والصغار....
وأصبح عشقك يتوارث من جيل لجيل أعلم بأنكم ستسألون من يكون....
ولكني أيضا أعلم بأنكم.... تعلمون.... من يكون
ستستغربون إن قلت معشوقهم يبكيهم ويفرحهم يزعلهم ويرضيهم
هو كيان ولكنه بقلوب محبينه وطن و مملكة هم سكانها ....
وهم حامينها بكل تحدي تراهم لا يتراخون
جيوش يغزون كل مدرج يحضر فيه معشوقهم.....
لا يهابون الظروف فهم بكل مكان وزمان ....
رافعين رايتهم وشعار جزيرتهم معتلين ولا يمكن أن ينحنون
لأي ظرف كان
يجددون ولائهم وحبهم
بكل إطلالة لمعشوقهم
إنهم عشاق نعم عشاق بل تعدوا مرحلة العشق....
فأصبح معشوقهم بالنسبة لهم كـ الأكسجين
إن لم يشاهدوه يتوقف أكسجين حياتهم يتلهفون لرؤيته كلهفة المغترب لأهله.
لا يرويهم سوى طلته
يبتهجون ويطربون ويتغنون بإسمه عند كل أنتصار
ويحزنون عند خسارته ولكن زعلهم لا يطول
يعاتبوهـ وبنفس اللحظة ينتظرون إطلالته بكل لهفة وشوق....
قيل أنهم أوفياء وهم منبع الوفا
أفتخر وأقولها بعالي الصوت
نعم أفتخر بأن أكون من ظمن هؤلاء المحبين و هؤلاء الأوفياء العشاق المتيمين.
إنهم جمهور الشمس بل شعاع الشمس التي أضاءت ليل المدن بنورها وشعاعها
لا أعلم هل أقول يا بختك يا نصر بعشاقك أم يا بخت عشاقك يا نصر بيكـ
أحبك يا نصر نعم أحبك يا نصر وكلنا لهفة وشوق لطلتك من جديد

بقلمي المتواضع

عقروووبـ وعن حب النصر لا يمكن أتوووبـ ....

جننتني بحبكك يٌ نصر

اختكم
T e r r a