رسـالة من وجــد نصراوي الى مهاجمين النصر

الْأَقْدَار دَائِمَا تَأْتِي بِكُل شَيْئ فَلَرُبَّمَا أَتَت بِأَمْر مُتَوَقَّع وَلَرُبَّمَا أَتَت بِالتَوَقّع الْمُسْتَحِيْل !!

فِي نَصْرِي كَان لَنَا فِي مَوْسِم انْصَرَم بِمَافِيْه مِن ( ابْتِسَامَة،، زَفْرَة ،، حُلُم ،، أَحْدَاث )

مَوْعِد جَمِيْل مَع لَاعِب سَجَّل اسْمَه بِجُهْدِه الْرَّائِع وَالْكَبِيْر فِي أَرْض الاحْتِدَام الْأَخْضَر
ذَاك هُو اللّاعِب بَدْر الْمْطَوِّع
الْلَّذِي أَصْبَحْنَا عَلَى يَقِيْن بِأَنَّه سَيَكُوْن ضِمْن قَائِمَة الْعَام الْقَادِم وَلَكِن كَانَت الْأَيَّام الْتَّالِيَة حَافِلَة بِحِبَال شَد وَجَذَب حَتَّى كَشَف عَن الْمَصِيْر بِاسْتِحَالَة عَوْدَة
بَعْد ذَلِك عِشْنَا أَيَّام لَم تَقُل سُّخُوْنَة عَن سَابِقَتِهَا فَفِي كُل يَوْم نَسْمَع بِعَدَد مَن الْأَسْمَاء الْآَسْيَوِيَّة الْلَّتِي سَتَخْضَر نَصْرُنَا
وَلَكِن كَان الْقَدْر بِأَن يُتِم إِسْقَاط الْخَانَة الْآَسْيَوِيَّة إِلَى أَجَل



الْآَن وَبَعْد هَذِه الْجَوْلَة الْلَّتِي امْتَدَّت أَيَّاما وَأَيَّام رُسِمَت أَبْرَز مَعَالِمُهَا فِي سُطُوْر

أَعْوَد إِلَى رَأْس الْمَوْضُوْع بَعْد أَن
أَصْبَحْنَا عَلَى عِلْم جَازِم بِأَن الْخَط الْأَمْامِي لَنَصَرَنَا سِيَحْوي أَسْمَاء بِعَيْنِهَا سَتَكُوْن عَلَى مَوْعِد
مَع إِثْبَات الْنَّفْس أَكُوْن أَو لَا أَكُوْن
وَخَاصَّة بَعْد مُطَالَبَات غَفِيْرَة بِتَوَاجُد مُهَاجِم أَجْنَبِي
وَالْمُهَاجِم الْآَن لَم يَحْضُر
وَالْفُرْصَة أَتَت لَهُم فَأَقُوْل لَهُم : _





سَعْد الْحَارِثِي @


عِنَدَمّا رَأَيْتُك فِي الْمُدْرَج فِي مُبَارَاة نَصْرُك الْأَخِيْرَة لَا أُعَلِّم لِمَاذَا أَمْعَنْت الْنَّظَر فِيْك وَأَنَا أَتَذَكَّر
سَعْد الْحَارِثِي الْلَّذِي كَان يَتَقَدَّم
الْفَرِيْق أَثْنَاء الْدُّخُوْل إِلَى الْمَلْعَب وَلَكِن قَطَع تَفْكِيْرِي صَافِرَة العُوَاجِي بِبِدَأ الْمُبَارَاة

سَعْد أَنْت تَعِيْش حَالِة لَن يُفَك شَفْرَتَهُا سِوَاك
انتَقَدْنَاك كَثِيْرَا وَأَنَا مُحَدِّثُك أَوَّل مَن انْتَقِدِك حَتَّى لَا أَحْمِل غَيْرِي ذَنْب الْهُجُوم وَأُبْرِئ سَاحَتِي انتَقَدَتك يَاسِعْد وَمَازِلْت عَلَى مِصْر عَلَى رَأْيِي بِأَنَّك لَسْت الْمُهَاجِم الْمَرَضي لِطُمُوْحِي وَلَسْت الْرَّقْم الْأَوَّل فِي خَيَارَاتِي

وَلَكِن هَل تَعْلَم لِمَاذَا ؟؟

لَيْس كَرِهَا أَو حِقْدَا عَلَيْك لَا فَأَنْت
تَرْتَدِي شِعَارَا أَعْشَقُه لِذَلِك لَن
يَكُوْن بِقَلْبِي ذَرَّة مِن هَذَا


وَلَكِن لِأَنَّنِي كُنْت يَوْمَا أَرَاهُن عَلَيْك فَأَرَاك فِي الْمَوْعِد

رِاؤُوْل الْعَرَب ، الْذَّابِح مَن هُو؟

أَنْت يَاسِعْد أَنْت مِن تّمَّتِلَك هَذِه الْأَلْقَاب وَلَكِنَّهَا أَصْبَحَت خُبْرا لَكَان الْرَّافِعَة وَالنَّاصِبة

هَل إِصَابَة المَلَاعِب قَضَت عَلَى بَقَايَا حُلْمَنَا الْأَصْفَر؟؟

الإِصَابَةِكَما لَحقتُك لَحِقَت بِغَيْرِك
هَدَّاف الّدَوْرِي الْفَائِت عَائِد مِنْهَا
وَالْكَابْتُن الْحَالِي لْفَرِيقِك أُصِيْب بِهَا مِرَارا

سَعْد الْحَارِثِي ابَحْث عَن نَفْسِك
سَتَجِدُهَا ابْحَث عَنْهَا كَثِيْر بِلَا كَلَل

فَإِن وَجَدْتَهَا سَنَجِدُك فِي الْمَلْعَب
حَاضِرا بِيَوْمِك الْسَّالِف

وَإِن لَم نَجِدْك حَاضِرا فَهَذَا يَعْنِي
أَنَّك لَم تُبْحَث وَلَن تَعُوْد

سَعْد الْحَارِثِي كُن نَكُوْن
لَاتَكُوْن لَن نَكُوْن




مُحَمَّد الْسَهْلُاوي @


أَتَيْت لَنَصَرَنَا لِأَنَّك لَاعِب لَدَيْك مَا سَتُقَدِّمُه لِذَلِك الْمُدْرَج الْمُتَلِهَف لِعَوْدَة نَصْر جَمِيْل
مَاتَمُلْكَه كَفِيْل بِصِنَاعَة نَجْم فَقَدَّمَه وَلْايُراوِدِك الْفُتُور
طَرِيْقَك لِحُلْم الْدُوَلِيَّة وَصَلَت إِلَيْه
وَلَكِن لِمَاذَا لَاتَجْعَلْه طَرِيْقَا ثَابِتَا
فِي أَوَّل مَوْسِم لَك كَان لَك مَرْكَز فِي قَائِمَة هَدّافْي الّدَوْرِي
وَحَصَدْت جَائِزَة أَنْت لَهَا
وَالْمَوْسِم الْمَاضِي لَم نَرَى ذَلِك
وَلَرُبَّمَا لِلْظُرُوف الْخَارِجِيَّة شَأْن فِي هَذَا
فَمَاذَا أَنْت فَااعْل فِي عَامِك الْثَّالِث ؟



رَيَّان بِلَال @


أُجْزِم بِأَن الْغَالِبِيَّة الْعُظْمَى مِن الْجُمْهُوْر النْصَرَّاوِي يَعْقِد عَلَيْك
بَعْد الْلَّه آَمَالَا كَبِيْرَة

فمُقَومَات الْمُهَاجِم الْصَّعْب مُتَوَاجِدَة فِيْك فُطُوْرُهَا اعْمَل عَلَى نَفْسِك كَثِيْرا
فِي فَتْرَة إِدَارَة زيُنقَا جَعَلْتَه يُقْحِمُك أَسَاسِيَّا عَدَدَا مِن الْمُبَارَيَات فَكُنْت عَلَى الْمِيْعَاد وَأَسْعَدَتْنَا بِأَهْدَاف رْيَانِيّة جَمِيْلَة
كُن كَذَلِك يَارَيَّان كُن كَذَلِك أَيُّهَا الْقُنْبُلَة الْمَّوَقُوْتِه
لَاتَجْعَل قُدُرَاتِك حَبِيّسَة ذَاتِك فَجَرَهَا لِنَصْرِك وَأَسْعِدْنِا أَسْعَد الْلَّه قَلْبِك



أَحْمَد الْجَيْزَانِي @


هَل سَتَكُوْن أَفْضَل لَاعِب صَاعِد
هَذَا الْمَوْسِم ؟

فَعَلَهَا زَمِيْلَك ابْرَاهِيْم غَالِب


وَإِحْسَاسِي يَقُوْل بِأَنَّك قَادِر عَلَى
تَحْقِيْق ذَلِك


فَهَل تَفْعَلُهَا ؟



مَالِك مَعَاذ @


أَتَيْت لِلْنَّصْر بَحْثَا عَن رُوَبَينهُو الْعَرَب

رُوَبَينهُو لَازَال مَوْجُوْد يَامَالِك
وَلَكِن هُو لَن يَأْتِي إِلَا بِجُهْدِك

لَيْس هُنَاك مُسْتَحِيْل اعْمَل عَلَى
تَرْوِيْض الْصِّعَاب
وَدَعْنَا نَحْتَفِل سَوِيا بِعَوْدَة مَالِكِيَّة فِي رِحَاب أَرْض نْصَراوِيّة




( نُجُوْم نَصَرِي )


تَعْلَمُوْن الْسَّهْم الْمَاجَدِي وُصِل إِلَى
الْقِمَّة الْتَّارِيْخِيَّة الْرِّيَاضِيَّة بِمُوَهِبَتِه الْفِطْرِيَّة وَبِرُوْحِه الْلَّتِي لَاتَعْرِف الْإِنْصِهَار




تَمُرِيْرَات **


* الْوَسَطِيَّة فِي الْطَرْح وَالتَّحْلِيْل
مَطْلَب كَبِيْر لَيْتَنَا نَجْعَلُه بِبْرّاسَا للّكيبووَرد النْصَرَّاوِي


* جُمْهُوْر جُدَّة قِدااام ( قُوْلُوْا تَم )


* عِيْسَى الجُوكُم كُتِب مَقَال أَصَابَنِي بِهَيَجَان أَعْصَاب لِمَا حَوَاه مِن كَلِمَات عَن نَصَرِي
وَأَقُوْل لَه :_
هَل أَصَابَك فَايَّرُوْس الْزَّهْرَانِي ؟




هَدَف *


أَتَمَنَّى أَن أَرَى هَدَفَا مِن رَأْسِيَّة
لِمُحَمَّد عِيْد وَهَدَفا صَاروخّيا مِن
حُسَيْن وَهَدَفا جَمِيلَا مِن مَالِك
مَعَاذ فِي مُبَارَاة الْأَهْلِي

سَتَكُوْن أَهْدَافَا لِلْتَّارِيْخ

وَالْأُمْنِيَّة الْكَبِيْرَة هِي 3 نِقَاط نْصَراوِيّة مِن أَرْض الْأَهْلِي

مخــــــــــــــرج ،،،،

قال افلاطون :_

التفكير حوار الروح مع ذاتها.

دمــــتم علــى عشق نصرااوي

ألقاكم على الخير