الحمدالله علي كل حال اصابات عضليه ومرض كورونا اللعين الذي انتشر في النصر كالنار في الهشيم لم يمر النصر بهذه الظروف اعتقد انا لا اتشائم ولكن النصر هذا الموسم ربما حظه عاثر واتمني ان يكون حظه باسم اضافه الي حظه في المرض والاصابات حظه ايضا بلحكام السيءين المرتشين بتوصيه من الطواقي في الاتحاد السعودي لرعايه الطواقي ومما زاد حظه سوء بدايته في الدوري وخسارته لاول لقائيين امام الفتح والتعاون ثم امام الفنكوش حكم اللقاء مع الشباب حسبه الله والان في ظل هذا النقص الشديد سيواجه فريق صعب ويملك سبع اجانب والنصر سيواجهه باجنبي واحد فقط نظرا لانتشار الكرونا في الفريق والخساره لا قدر الله ستكون مره علي النصر وجماهيره رابع لقاء وتخسر وبدون اي نقاط ستكون محبطه جدا لاسيما وامام الفريق بعد التوقف المنافس اللدود الهييلال ثم لقاء معه علي نهائي كبير هو كاس الملك وقد يقول قائل عندما ياتي لقاء الزعيق سيكون اللاعبون جاهزون اولا مرض الكرونا عافانا الله واياكم منه مرض عندما يشفي منه الانسان تبقي اثاره معه لمده شهرين علي الاقل حسب كلام الاطباء يعني السؤال الذي يطرح نفسه هل اللاعبون المصابون بهذه الكرونه الخبيثه بعد شفاءهم انشاء الله عز وجل هل سيكونون في اتم الجاهزيه للقاء الزعيق في الدوري ونهائي كاس الملك سؤال صعب الاجابه عليه الحمدالله علي حال
|