رسالة حبرها حب إلى ( فيصل بن تركي ) الرئيس والنائب والمدير والنصر !!

..



وبِ الرغم من أن الإستياء يسكننآ على العمل !
ولكن الصورة تكتمـل في لحظة العزيمة والأم ـل !
فَ تتبدل المفآهيم ، وتُصبح مملكتنا الصفرآء كخليةِ النحل ..

:

فمنطقياً هو الفارس والفيصل لحظة المواجهة ..
وحلماً عشنآه جميلاً بكل تفاصيلهِ حتى أصبح حقيقة !
والآن حـان الوقت لأن نكون أجمل حلم وحب بيننا وبيننآ !!

:

إن أجمل إنتصارٍ في حياة الشخص ، هو الإنتصار الذآتي
الذي يُخلّف شعوراً نفسياً بالقوة ، ويدعو إلى التفاؤل
وهو ما فعله رجل النصر كحيلآن في المعركة
لما اقسم على نفسهُ بالفوزِ لا الهزيمة
وبالبسمةِ لا الإنكسار وبالشموخ
لا الخنوع والتذلل والوقوف
على أطلال الماضي

!!

:



لم يكن سوى فيصل بن تركي ..
المشجع الهآئم النصراوي الذي وُلد في النصر
ورضعَ من نهديه حبآ ، حتى أصبح مشرئب العزم
ثبتاً باذلاً .. مردداً لِ المملكة النصراوية
( لكِ نفسي ونفيسي فاسلمي ) !

:



إن اعترضنآ ... فالحب يآسيدي دافع !
ان انتقدنـآ .... فالعطش يآفـارس شآئع !
ان حضرنآ ... فعربون الولاءِ لكَ يا قلبُ خاضع !

:



سيّدي ..
هي صورةٌ لم تكن إلا بينك وبين المدرج !
هي صورةٌ القوة التي تخرجُ من رحم الضعف !
هي صورةٌ علويّة ، أبديّة ، جسّدهآ أبو خالد وأنت تكررها !
هي صورةٌ تشفي غليلَ من اقسم للهِ على حبكَ والمضي خلفك !
هي صورةٌ تُسْكِنهم الظلآم بعد أحـاديثٍ متلونةٍ الهدف منها .. سُم !
هي صورةٌ لِ نصف الحيآة .. وأمل النجاة .. ومحرآب السعادة !
هي صورةٌ لم تكن لولآ الوقود المعنوي والكلمآت الحانية !
هي صورةٌ كآنت الروح نسجت نجاحاً وعطراً يفوح !
هي صورةٌ لم تكن إلا لِ أنك أنت الغمآم !

:



لإن تكآلبت الهموم والأوجاع الإدارية بينك
وبين البيئة التي كُنّا نؤمل القلوب بنجآحها
فلن يكن لليأس مكانٌ بيننا ، بـل سنكون
نحن الشؤم في قآمـوس الفشل ، لنُنشئ
الضد ، ونُحقق النجآح ، كظآهرة اآلحب
والعشق الذي أُبهر بهِ العدو قبل الصديق

:

ولتُدرك بآن المدرج الأصفر يعلم بأنك ، الرئيس ونائب الرئيس .. والمدير والنصر !
فلتصنع الإنجاز بإعجازٍ كما وعدت ! ولتكمل صورة الرمز الذي أآحببت !
ولتُلقمهم حجراً بِ حضورٍ فقط يليق بالنصرِ وبكَ وبنآ نحن !

:

آخر كـلام :
* إن كآنت الغصّاتُ طمست جميل كرمك .. فلتغض وتعذر !
* إن كآنت الأسماءُ عاطفيةٌ للعمل فالخلاص منها ولنحضر الجدّي !
* إن كانت المُناورات الإعلامية تٌضعف العمل فلنجعل بيننا وبينهآ حجاب !
* إن كآن ماجد أو فهد أو أي شخصٍ تثق به أنت فَ مرحباً بمكمل عقد عملك !

،


دمتم