ًوالأسطورة الماجدية تتعرض للإساءة والتجريح والهمزواللمز من قبل مجموعة أقزام هلالية

منقول للفائده

مدخل :
الصورة أعلاه ليست من وحي خيال رسام أو من عمل صورة مدبلجة .. هي حقيقة لا خيال ..
المكان الملز الزمان في ريعان الشباب المشهد أسد و.... العرض فن واستمتاع الخاتمة خذلان وقهر وسطوة ملك وهيبة فقير..

أكثر من عشرين عاما ًوالأسطورة الماجدية تتعرض للإساءة والتجريح والهمزواللمز من قبل مجموعة أقزام هلالية حاقدة
بعد أن وطأتهم أهداف ذاك الماجد وإنجازاته الخالدة المدونة في سماء الشرف.

ولأن :

ماجد الإنسان .. ماجد الرياضي .. ماجد الحضاري ..
لعب في النصر وكثيرا ً ما كان يقوم بواجب الزيارة مصافحا ً شباكهم بحرارة صادقة فكانت تلك جريمته العظمى والتي لا تغتفر.

ماجد عبدالله ..

ولأن :

الاسم ماركة تنكسر أعناق السامعين حين يتلفتون لرؤيته ..

ولأن :

ماجد رواية نقشتها ساعة الزمن على جلد التاريخ قبل ثلاثة عقود ..
ولا تزال عقارب تلك الساعة تنقش على ظاهر الحدث وتزخرف صور الإبداع ..تحكي المشاهد والصور حتى مع ابتعاده عن البساط الخضراء.

طبيعي أن يترصد الأعلام الأزرق بماجد طيلة العشرين عاما ً,,, وطبيعي أن ينجح هو ويفشلون هم .
وطبيعي أن يعجزوا بأن يسجلوا عليه زلة واحدة..

من عشرين سنة يحتفلون وبكل سذاجة ببطاقة حمراء لطخوها بأنفسهم وهم لا يشعرون بعد أن نجح الظلم وسجلها على ماجد !!.

من عشرين سنة دورة تقبل وبطولة تدبر أجيال تأتي وأجيال تذهب يموت عن الذكر هذا وذاك ...
غير أن ماجد غير وتلك البطاقة الحمراءغير
هكذا عاشا الدور بكامل حيثياته!!!.

ألم يحكي نفسه مع أصحاب الشأن تفاصيل المشهد ليٌفَضحَ أولئك المتراقصين عليه ..
رددوا على المسامع تلفيقات من وحي خيالهم على تلك البطاقة ليرفعوا من صدى الإساءة ورصيدها
وليزيدوا من كذبهم ويعلوا زعيقهم ..

لا تأسفن على غـدر الزمــان لطــالمــا **** ................

غير أن الزمن وحده وقبلها إرادة الله أبت إلا أن تكشف شمس الحقيقة ..
جمعهم ليل أسود كوجوههم التي يظهرون بها وقلوبهم
التي يحملون في دواخلها الحقد والضغينة على الأنقياء كسيدهم ماجد .
جاء خيري ليفضحهم وقرأ غانم القصة الحقيقية على الملأ بكافة تفاصيها .

أما منبع الكذب صاحب الوجه العابس فلم يجد غير الماء يروي عروقه ويمسح على وجهه منه.

يبقى أن نقول :

ليعلم أمثال هؤلاء أن الشرف هو آخر من يدعيه هذا الحمادي وأمثاله..
أجزم لو أن الشرف رجلا ً لقتلهم وقتل معهم(...) ليقطع حبل المنافقين وسلك المتلونين وخيط المتسولين.

قبل الختام :

ماجد مستشار رياضي لدى القادة والملوك ..
فمن الطبيعي أنه تاج على رأسك ياحمادي وكل من ينتقص من الاسطوره ماجد عبدالله