النصر و نجران فرقه موسيقيه بـ ملحن و شاعر و قائد اوكسترا النصر يعزف على اوتار الصداره

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمدلله رب العزه والجلال بديع السماوات والارض والشكر وحده لـ الله ومن نصر لـ نصر بإذن الله
انتصر النصر وتصدر وارسل رساله شديدة اللهجه لجميع المنافسين فـ العبره ليست بالمنافس بقدر ماهي إلا نتيجه قويه تصل لإذن الجميع وتبعث الرهبه في قلوب اي فريق يواجه النصر ..

دخل النصر المباراة بطريقه هجوميه اعتاد اللعب بها في اخر مواجهاته

4-1-3-2

عبدالله العنزي
عبدالكريم الخيبري ... عبدالله القرني .. جون ماكين .. احمد الدوخي
اوفيديو بيتري
عبدالرحمن القحطاني ... خالد الزيلعي .. رازفان
ريان بلال ... سعود حمود

لعب النصر بـ اسلوب الدفاع المتقدم والضغط على منتصف الملعب مع تبادل الادوار بين كل من رازفان و القحطاني و خالد الزيلعي .بالاضافه الى الكوراة الطويه والكوراة العرضيه التي تبدا من عند اوفيديو بيتري شكل خالد الزيلعي الرابط بين جميع الخطوط اما التماسك والتقدم فكانت من مهام بيتري مع عودة رازفان الى الخلف لإستخلاص الكوره وبناء الهجمه
احدث السيد زينجا تغيير داخل الملعب وذلك بعودة بيتري الى قلب الدفاع بجانب ماكين

خيبري ..ماكين ... بيتري .. احمد الدوخي

رازفان
عبدالرحمن القحطاني .. خالد الزيلعي .. سعود حمود
ريان بلال ... محمد السهلاوي


اصبح رازفان هو الممول في منتصف الملعب وارسال كورات بشكل عميق و طويل وعاد سعود حمود ليشغل مركز الوسط الايمن

الجميل بالامر لاعب مثل محمد السهلاوي ودخوله المهم فـ مثل هذه المواجهات خصوصا ان الفريق انهى المباراة من شوطها الاول فـ من باب اولى كان دخول السهلاوي ليكسب طقوس المباريات حتى وان لم يسجل هذه العبارة تنطبق على سعد الحارثي فبعد دخول الاخير قلة نسبة التسجيل للنصر وغابت الخطوره جزئيا

ليست العبره بالمنافس بقدر ماهو مستوى نلتمسه من نجومنا وكثير من المدربين الكبار يخالف المباريات الوديه ويتمرن بـ 11 لاعب ضد 11 لاعب ( من الخشب والفلين ) قالها كرويف ( اريدوا فريق يلعب وهو معصم العينين ) بغض النظر عن المنافس وماهي الاسماء وهذا مايحدث بالنصر
مستوى جدا جميل سطره خالد الزيلعي واوفيدو بيتري و رازفان و عبدالرحمن القحطاني و سعود حمود و ريان بلال بالاضافه الى احمد الدوخي و ماكين و الكبتن عبداكريم الخيبري و عبدالله القرني
حتى في طريقة تسجيل الاهداف تعددت المدارس والطرق لكن الهدف ( واحد )

في عرف التدريب يطلق على كل خاصيه اسم معين .. داخل الملعب بعض الفرق تعمد لاستقطاب لاعبين من فئة القود فاذر ( الارب اروحي ) داخل الملعب وهو من يقوم ببناء الهجمات وتنويعها وهو من يتحكم برتم ونسق المباراة هذا هو دور بيتري بعض المدربين يوشفون مثل نوعية بيتري ومن بعدها يوزع الـ 10 مراكز المتبقيه السبب البسيط لتجاهل الاعلام والمتابعين هو انه لاعب في منطقة المحور والجميع يركز على من يسجل الهدف وعلى اللمسه الاخيره ليس على المسه الاولى لهدف او اللمسه الثانيه او طريقة بناء الهجمه

خالد الزيلعي لاعب بطريقة الـ تيك تاك الباصات القصيره السريعه العميقه وهذه نادره الان بالملاعب السعوديه واصبحت شحيحه وتم توظيفه بالمكان المناسب ففي حالة العوده يصبح خالد المحور اثاني بجاني بيتري ويتحرك الى الامام يكمل الساتر الهجومي مع كل من رازفان و القحطاني

رازفان قدم اجمل مباراة له ليس لتسجيله الهدف بقدر تحركاته والكورات الطوليه التي عمد اليها رازفان واقصد بالمناولات الطويله والمركزه كذك التغطيه الدفاعيه وافتكاك الكوره

جميل النصر حتى وهو يفقتد لـ 6 عناصر اساسيه اتحدث عن ابراهيم غالب واحمد عباس و عبده برناوي و محمد عيد و فيكتور فيقاروا صوره مع التحيه لجميع من كان يردد ( اثبات على تشكيله ) فالنصر يملك 26 نجم محلي و 4 نجوم اجانب وجميعهم في نفس المستوى لذلك لا يوجد اي مانع عند مبدا التداور بين النجوم لينتج لك فريق كامل حتى على البنج او الخط الثالث صوره مع التحيه .!


لا تحزن يا ريان..!
فأنت تستحقها ومن غيرك قادر على قيادة الهجوم الأصفر .!
مشكلتك الوحيده انك ( مهاجم ) وهم يخشون كل مهاجم يرتدي الشعار الذي ترتديه اتعلم لماذا .؟
لانك وبكل بساطه اتيت بعد الاسطوره الخالده ماجد عبدالله فقد اذاقهم الاخير اكثر من 20 عاماً ( اساسياً) والان اصبحوا يخشون من اي مهاجم ينتمي لمدرسة نادي النصر



انساتي سيداتي سادتي متابعين و متتبعي الرياضه السعوديه .. انتم على موعد مع تغيير جذري في هيكلة المنافسه المحليه ، الهيكل الذي صوره ( الاعلام القذر ) هيكل سليمان باضلاعه الثلاث ( فقط ) خلال هذه السنتين سيزيح النصر هذا المركب الثلاثي ليصبح هو خاتم سليمان فـ النصر قادم بقووه للمنافسه وسيصبح هو الرقم 1

طيلة تلك الاعوام وحتى في ظل احراز النصر للبطولات وتألق نجومه كان مغيب ومخفي تماما والان انصر سوف يلعب بكل حقد ( كروي ) وبكل كراهيه سيلعب للانتقام فقط لا غير . الانتقام لما حدث طيلة الاعوام الماضيه من تغييب و ظلم وتهكم واستهتار بالعالمي