مقال للسلوم بعنوان التحكيم تجرأ على الهلال

التحكيم تجرأ على الهلال!

محمد السلوم

قال رئيس الهلال الامير عبد الرحمن بن مساعد تعليقا على نتيجة مباراة فريقة مع التعاون والتي انتهت بالتعادل بهدفين و شهدت ضربتي جزاء ضد فريقة قال للاعلاميين (ان الحكام يتجرؤون على الهلال).
وهذا الكلام لايمكن ادراجة ضمن الكلام المنزلق من اللسان تحت ظرف من الظروف وهوالذي صدرعن شاعر يتقن توظيف العبارات و لايكمن أن تخونة كلماتة وهوالذي طوعها شعرا ونثرا وقولا أيضا.
وكلمة (يتجرؤون) تدفع الى القول أن الهزه التحكمية الغير معتادة ضد الهلال والسارية المفعول على الاندية الاخري تعني أن التحكيم لم يكن يجروء في مامضى على تطبيق أنظمتة المؤثرة على الهلال وفق منطوق تصريح الرئيس.
وهذا يعني ربما ووفق جراءة التحكيم أن مباراة التعاون والهلال هي الحد الفاصل بين الدلال والهلال وأن (عقدا) من العسل وليس شهرا بين الهلال والتحكيم بدأ يتشكل بما لايرضي الهلاليين الذي تعودوا الكرم التحكيمي على حساب الاندية الاخرى.
وقد عجل الاعلام الهلالي بالدفاع عن مصالح نادية على طريقتة القديمة متهما الحكام بالتكسب المعنوي على حساب فريقهم وطالبوا الا يدفع فريقهم ثمن الحيادية التحكيمية بالضغط علية.
و في الوقت الذي غاب عنهم أن التحكيم الحق اضرارا بمصالح أندية أخرى وهم ساكتون في الغالب نجدهم ينتفضون دفاعا عن فريقهم بعد أول ضربة من سوء التحكيم الذي يعاني من مرض مزمن طال انتظارعلاجة .
وبدأوا في توزيع الاتهامات على وسائل اعلام أخري ورؤساء أندية أن لها دور بالتأثير على قرارات التحكيم ودفعة للقسوه على الهلال ليبدوا كما لوكان عادلا مع الجميع حتى لوكان على حساب الهلال هكذا هو تفسيرهم.
ونهج من هذا النوع باستخدام ماكينة اعلامهم الشرسة والعوراء فية الكثير والكثير من المحاولات الى اعادة التاريخ الى ماقبل مباراة التعاون في القصيم ليظل التحكيم تحت طائلة الضغط الاعلامي الازرق.
وهناك من يدلل على أن صفارات التحكيم المحلية بيضاء للهلال سوداء على غيرة بفشلة في المنافسات الخارجية لانكشافة وعجزة عن تولى أمرة بنفسة على مدى السنوات الاخيرة.
ولعل الهلاليين وقد ذاقوا قساوة القرارت المرة التحكمية كما ذاقتها أندية من قبل وشربوا كأسا طالما تجرع منة الاخرون الما أن يشعروا بمصائب حلت على غيرهم.
وبحكم الخبرة المؤلمة الهلالية الجديدة من سوء التحكيم أن يقدروا مصائب الاخرين في حوادثقال رئيس الهلال الامير عبد الرحمن بن مساعد تعليقا على نتيجة مباراة فريقة مع التعاون والتي انتهت بالتعادل بهدفين و شهدت ضربتي جزاء ضد فريقة قال للاعلاميين (ان الحكام يتجرؤون على الهلال).
وهذا الكلام لايمكن ادراجة ضمن الكلام المنزلق من اللسان تحت ظرف من الظروف وهوالذي صدرعن شاعر يتقن توظيف العبارات و لايكمن أن تخونة كلماتة وهوالذي طوعها شعرا ونثرا وقولا أيضا.
وكلمة (يتجرؤون) تدفع الى القول أن الهزه التحكمية الغير معتادة ضد الهلال والسارية المفعول على الاندية الاخري تعني أن التحكيم لم يكن يجروء في مامضى على تطبيق أنظمتة المؤثرة على الهلال وفق منطوق تصريح الرئيس.
وهذا يعني ربما ووفق جراءة التحكيم أن مباراة التعاون والهلال هي الحد الفاصل بين الدلال والهلال وأن (عقدا) من العسل وليس شهرا بين الهلال والتحكيم بدأ يتشكل بما لايرضي الهلاليين الذي تعودوا الكرم التحكيمي على حساب الاندية الاخرى.
وقد عجل الاعلام الهلالي بالدفاع عن مصالح نادية على طريقتة القديمة متهما الحكام بالتكسب المعنوي على حساب فريقهم وطالبوا الا يدفع فريقهم ثمن الحيادية التحكيمية بالضغط علية.
و في الوقت الذي غاب عنهم أن التحكيم الحق اضرارا بمصالح أندية أخرى وهم ساكتون في الغالب نجدهم ينتفضون دفاعا عن فريقهم بعد أول ضربة من سوء التحكيم الذي يعاني من مرض مزمن طال انتظارعلاجة .
وبدأوا في توزيع الاتهامات على وسائل اعلام أخري ورؤساء أندية أن لها دور بالتأثير على قرارات التحكيم ودفعة للقسوه على الهلال ليبدوا كما لوكان عادلا مع الجميع حتى لوكان على حساب الهلال هكذا هو تفسيرهم.
ونهج من هذا النوع باستخدام ماكينة اعلامهم الشرسة والعوراء فية الكثير والكثير من المحاولات الى اعادة التاريخ الى ماقبل مباراة التعاون في القصيم ليظل التحكيم تحت طائلة الضغط الاعلامي الازرق.
وهناك من يدلل على أن صفارات التحكيم المحلية بيضاء للهلال سوداء على غيرة بفشلة في المنافسات الخارجية لانكشافة وعجزة عن تولى أمرة بنفسة على مدى السنوات الاخيرة.
ولعل الهلاليين وقد ذاقوا قساوة القرارت المرة التحكمية كما ذاقتها أندية من قبل وشربوا كأسا طالما تجرع منة الاخرون الما أن يشعروا بمصائب حلت على غيرهم.
وبحكم الخبرة المؤلمة الهلالية الجديدة من سوء التحكيم أن يقدروا مصائب الاخرين في حوادث تحكيمية كثيرة مشابهة لما حلّ بهم في القصيم بعد أن كانوا يتندرون بأوجاع الاخرين من بعض قرارات التحكيم.
وليشعرأنصار الهلال بأوجاع سوء التحكيم كما تلوىمنها أنديدة وجماهيرها على مدى سنوات وليس في مباراة واحدة وليكن كما يقال ظلم الجميع عدالة.
يبقى القول: أن لا أحد من العاقلين يريد أن يلحق التحكيم ضررا بأحد حتى لوكان ناديا دلل من قبل والعدل مطلب الجميع والظلم مرتعة وخيم ومن يهوى الضلالة فهو من الضالين وسلام على الصالحين الى يوم الدين. تحكيمية كثيرة مشابهة لما حلّ بهم في القصيم بعد أن كانوا يتندرون بأوجاع الاخرين من بعض قرارات التحكيم.
وليشعرأنصار الهلال بأوجاع سوء التحكيم كما تلوىمنها أنديدة وجماهيرها على مدى سنوات وليس في مباراة واحدة وليكن كما يقال ظلم الجميع عدالة.
يبقى القول: أن لا أحد من العاقلين يريد أن يلحق التحكيم ضررا بأحد حتى لوكان ناديا دلل من قبل والعدل مطلب الجميع والظلم مرتعة وخيم ومن يهوى الضلالة فهو من الضالين وسلام على الصالحين الى يوم الدين.

المصدر: صحيفة الساعة