***(( ومازال ....للنصر قيمة ))***

بسم الله الرحمن الرحيم الســلام عليكم ورحمة الله وبركاته أعزائي أوفياء النصر .... أسعد الله أوقاتكم بالخير ... في مقدمة حديثي أتمنى أن (أوفق) في تقديم مايرضي عشاق هذا (الكيان) العظيم وأن تكون (وجهة نظري) (المتواضعة) التي قد (يتفق) و(يختلف) البعض منا في تحليل الأمور في وصول ما نتمناه من فريقنا و(الوقفة الصادقة) حتى يخرج من (كبوته) .. فالكل يعلم باننا لسنا (براضين) بما يفعله نصرنا بنا ..!! فنحن (بكينا) فمن (يبكي) علينا ..!!!!!! (ولكــــــــــــــــــن) ..!!! بحكمة (الأدارة) وروح وأصرار (الأعبين) وهدوء (الجماهير) العاشقة قد تتحقق(الإمنيات) ويكتب لنا (النجاح) نحو بطولة تأتي (بتكاتف) الجميع....فهذه هي (ثقافةالفوز) .. كما (يحزنني) ويحزن الجميع منا حين نرى ردة( أفعالنا) أتجاه الاعبين من أول (خطأ) يقترفه الاعب وكيف يكون (السخط) و(اللؤم) وكان الاعب من (غير) البشر وليس (معصوم) من الخطأ ، قد يسبب الخطأ الأكبر في نفوس الأعبين وتصيبهم ((بالأحباط)) ..!!! (فاأين ثقافة التحفيز) نعم لكل (فعل ردة فعل( ولكن في عالم (المجنونة) يجب أن يكون هناك (النقد) (البناء) و(النقاش) في تصحيح الأوضاع و(معرفة) مكامن (الخلل) وتداركها .. فقد يسألني سأل فما بإستطاعتنا أن نفعل أتجاه الفريق ..؟؟؟؟ فأقول له ..؟؟ نعم( بأاستطاعتنا) أن نجعل من لاعبينا وفريقنا فريق لا( يقهر) فهناك ماهو (مقروء) و(مسموع) و(مواقع ألإلكترونية) يطرح بها (الأراء) و(الحوارات) و(الحلول) وهي (أنسب) رساله نوجهها (لفريقنا) أو حتى عن طريق (المدرجات) من حيث (الصمت) الذي يدل على عدم( الرضى )من الجماهير أتجاه الفريق وهي أمور (أفضل) مما يستخدمها البعض في (السب) و(الشتم) الذي لا يجدي نفعآ ...!!! فنحن من هذا( المنبر) .. نطالب من قائد (ربان) هذه (السفينة) سمو الأمير (فيصل بن تركي) في (تدارك) بعض الامور (الخاصة) بشؤون الأعبين و(الألتفاف) حول الفريق وان لا يجعله (لقمة) سائغة في (أفواه) المتشمتين الذين (يصطادون) في الماء (العكر) فالنصر ليس بالفريق الذي (يستطيع) أحد (التطاول) عليه ،، فكما نعرفه (شامخآ) سيضل كذلك الى أن يرث الله الارض ومن عليها ... ونطالب من لاعبينا أن يكون لديهم (روح الأصرار) و(العزيمة) وثقافة (الأنتصار) حتى تعود (هيبة) الفريق ويكون( صعب) المراس ... في نهاية حديثي أتمنى أن وفقت في ابداء وجهة نظري المتواضعة فقد تحمل الصواب وقد تحمل الخطأ .. المعذرة على ألإطالة ودمتم في أتم الصحة والعافية