*​​​​​​​​​​​​​(لقاء المنصه وورثة الدم))))

(

مقدمة):

قتل أخ وثأر بقتل ملك ثم قتل الأخ الآخر شرعا ،

　
(

اﻷسباب):

​​​​​​1.الملك فيصل يأمر بقتل خالد بن مساعد

2.

فيصل بن مساعد يقتل الملك فيصل

3.

الشرع يقتل فيصل بن مساعد

　
(

صدفه اقرب للخيال)

بين نهائي الجمعه وتأهل نادي الوحده ﻷول مره منذ 42 عام وامارة منطقة مكه المكرمه على يد الفيصل منذ 3 سنين ورئاسة الهلال على يد ابن مساعد منذ ايضاً
*على يد ابن مساعد منذ ايضاً 3 سنين. شأت الاقدار ان يلتقيان وجهاً لوجه يوم الجمعه

　
(

القصه)

يجدد نهائي كرة قدم في السعودية قصة طوتها السنين ودفنتها رياح الأيام ونسيها المعاصرون..

الجمعة المقبل، يتساءل السعوديون هل يصعد رئيس الفريق الفائز - باعتبار ما سيكون- إلى المنصة لاستلام الكأس من قاتل أخويه، وهل يسلم الراعي رعايته الذهبية إلى قاتل أبيه؟
في العام 1965 قتل خالد بن مساعد بن عبد العزيز برصاصة
*لم يتفق على مطلقها حتى الآن.. كان أخوه المطلوب إلى الصعود المنصة اليوم ابن ثلاثة أعوام فقط، وكان خالد الفيصل الموجود في المنصة الجمعة ينتظر أخا القتيلين، رجلا بين صفوف الرجال، لحظتها كان الوحيد الذي نعى القتيل

بمرثيته الشهيرة: قالوا وراها ما نعته الصحافة.

*بعد أعوام عشرة، دخل فيصل بن مساعد بن عبد العزيز على مليك البلاد فيصل وأطلق ثلاث رصاصات اخترقت رأسه الثمينة، وأحدثت قطيعة كبيرة بين فرعي العائلة الحاكمة استمر إلى اليوم، لا تزاوج ولا لقاءات ولا استقبالات. حينذاك كان الرئيس الأزرق الحالي في مطلع المراهقة، عاش جزءا من القصة وسمع بجزء آخر. ويملك كتابة جزء ثالث،
*وجزء جديد يستعيد معه أبناء الجيل الحالي في البلاد الغنية بالنفط قصة لم يعاصروها ويتناقلونها همسا.
(سيناريو متوقع)
بدأت بوادره أمس عن غياب رئيس نادي الهلال ابن مساعد عن النهائي، وسوف يعلن المركز. االإعلامي لناديه إصابته بأنفلونزا، ودخوله المشفى الأربعاء لحبك سيناريو الغياب
*(الأسرة الحاكمة)
اكد مقربون من أوساط اﻷسرة الحاكمة وجود جدل قوي حيث يرفض الطرفان الفيصل وابن مساعد مصافحة بعضهما البعض بالرغم من ان هناك أنباء تشير إلى تدخل خاص لرتق جرح الزمن القديم ولقاء ورثة الدم أمام الكاميرات والشعب كأحسن ما يكون الأصدقاء. إذا كانت كرة القدم مثيرة في السعودية فإن اللحظة المرتقبة لن تكون هز شباك أحد الفريقين بل ستكون .. من يصعد للمنصة؟ وللمنصة حضور كبير في الإرث العرب