ليش مايقف الجميع من أداره ولاعبين حتى الجمهور ..

نعم وقفه صدق إبراء ذمه نعم النصر يعاني من حقوق الاخرين نعم لاعبين يريدون حقوقهم

النصر ميت من عشر سنين وين لوحه تبري ذمته وتقول من (( له وعليه )) وفقه صدق

حب النصر يجعل الجميع يعمل له نعم من العيب ان تجمع تبرعات لنادي مثل النصر لكن لتبري الذمه يجب جمع الاموال حتى نرى النصر نصر على أسمه

حق العبد لايضيع في الدنيا والاخره ..

يمكن الجميع يقول وش دخل الموضوع هذا أقول خلونا نشوف نادي الاهلي السنه هذي وضعه متردي ليش لاعبين عنده أجانب الهدف في دوري زين المسأله حقوق الموينع قدم شكوى على الاداره عشان تأخر رواتب ..

نادي الاتحاد الله أعلم ونادي ونادي ...

ماندري بالضبط لكن نادي الهلال معروف عنه وضعه المادي المميز يعني مافيه أحد يشكي ولا يبكي من الماده وتبونه ماياخذ الدوري وتبونه مايجمع الكأوس

الماده مصدر والناس كله تبحث عن المال حتى تحسن من المعيشه والحياة الطيبه

حق من حقوق كل لاعب انه يبحث عن الماده


كثيراً ما يتملص بعض التجار او الذي يكون في يدة اناس يعملوا معه
فلا يعطية اجره الا بعد وقت طويل او ربما يأخرة ..
هذا الحديث يبين هذا الامر ,,

عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ عُمَرَ؛ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: (أَعْط الأَجِيرَ أَجْرَهُ، قَبْلَ أَنْ يَجِفَّ عَرَقُهُ). رواه ابن ماجه.
لقد رغب النبي صلى الله عليه وسلم في سرعة إعطاء الأجير حقه فقال :" أعطوا الأجير أجره قبل أن يجف عرقه".
ومن أنواع الظلم الحاصل في مجتمعات المسلمين عدم إعطاء العمال والأجراء والموظفين حقوقهم ولهذا عدة صور منها : أن يجحده حقه بالكلية ولا يكون للأجير بينة ، فهذا وإن ضاع حقه في الدنيا فإنه لا يضيع عند الله يوم القيامة ، فإن الظالم يأتي وقد أكل مال المظلوم فيعطى المظلوم من حسنات الظالم فإن فنيت أخذ من سيئات المظلوم فطرحت على الظالم ثم طرح في النار. أن يبخسه فيه فلا يعطيه إياه كاملا وينقص منه دون حق، وقد قال الله تعالى: (ويل للمطففين) [المطففين /1]. ومن أمثلة ذلك ما يفعله بعض أرباب العمل إذا استقدم عمالا من بلدهم وكان قد عقد معهم عقدا على أجر معين ، فإذا ارتبطوا به وباشروا العمل عمد إلى عقود العمل فغيرها بأجور أقل، فيقيمون على كراهية ، وقد لا يستطيعون إثبات حقهم، فيشكون أمرهم إلى الله، وإن كان رب العمل الظالم مسلما والعامل كافرا كان ذلك البخس من الصد عن سبيل الله فيبوء بإثمه. ومن ذلك أن يزيد عليه أعمالا إضافية أو يطيل مدة الدوام ولا يعطيه إلا الأجرة الأساسية ويمنعه أجر العمل الإضافي . أو أن يماطل فيه فلا يدفعه إليه إلا بعد جهد جهيد وملاحقة شكاوى ومحاكم ، وقد يكون غرض رب العمل من التأخير إملال العامل حتى يترك حقه ويكف عن المطالبة ، أو بقصد الاستفادة من أموال العمال بتوظيفها ، وبعضهم يرابي فيها والعامل المسكين لا يجد قوت يومه ولا ما يرسله نفقة لأهله وأولاده المحتاجين الذين تغرب من أجلهم. فويل لهؤلاء الظلمة من عذاب يوم أليم، روى أبو هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "قال الله تعالى : ثلاثة أنا خصمهم يوم القيامة رجل أعطى بي ثم غدر، ورجل باع حرا وأكل ثمنه، ورجل استأجر أجيرا فاستوفى منه ولم يعطه أجره ".
,,
دمتم سالمين

أخوكم ابو أيهم