وليد الهراج

وليد الفراج

7
7



صور نادرة لوليد الفراج في في تحرير وحروب الكويت

وهنا يحكي قصة أيامه في تحرير الكويت . .














فى يوم 26 فبراير 1991 تم اختيار 10 اعلاميين امريكيين وبريطانيين وسعودي واحد للدخول مع اول دفعة من القوات السعودية لعبور الحدود السعودية الكويتية ، بعد تراجع القوات العراقية من القصف الجوي الكثيف ، وتبدوا الصورة وانا مع الشعب الكويتي فى الشوارع فور عبور القوات الى داخل العاصمة الكويت










هذة الصورة التقطت فى يوم 29 فبراير بعد تحرير الكويت ب3 ايام ، اخيرا حلقت دقنى بعد شهرين على الجبهه السعودية العراقية ، وهنا اقوم بجولة مع عدد من افراد المقاومة الكويتية للاطلاع على المواقع التى كانوا يختبئون بها ويقومون منها بعمليات ضد الجيش العراقي المحتل للكويت من اغسطس 1990 حتى فبراير 1991 وكنت حينها مراسلا حربيا لصحيفة الحياة الدولية











فى احد ايام شهر يناير 1991وبعد بدء العمليات الجوية فى حرب تحرير الكويت اقتحمت عدة طائرات عراقية الاجواء السعودية واتجهت الى الجبيل لقصف المصانع البتروكيمائية هناك وانطلق سرب من التورنيدو السعودية بقيادة مقدم اسمة الشمرانى وتجدنى اتشرف بالتقاط الصورة معة ليسقط طائرتين وتهرب الباقية الى اجواء الكويت التى كانت محتلة وفور وصول الطيار الى الظهران ذهبت واجريت معة حوارا لصحيفة الحياة











القوات العراقية تقوم بحرق مكتب الخطوط السعودية فى الكويت قبل انسحابها وهروبها من زحف قوات التحالف من الخفجى الى العاصمة الكويتية ، والتطت هذة الصورة فى اليوم التالي لتحرير الكويت يوم 27 فبراير 1991 فى جولة فى مدينة الكويت ، على فكرة كانت الكهرباء والمياة والخدمات الاساسية مدمرة واستضافنا اهل الكويت وتقاسموا معنا رغيف الخبر












قرر صدام حسين تفجير كافة ابار النفط الكويتية قبل هروب الجيش العراقي من الكويت مساء يوم 24-25 فبراير 1991 والتقطت هذة الصورة فى الساعة 11 صباحا بعد وصولنا الى شمال الكويت يوم 29 فبراير وكانت ابار النفط مفجرة منذ 4 ايام ، شاهد كيف غطت سحب الدخان من ابار النفط سماء الكويت وحجبت الشمس وادت تكاثف الزيوت فى الجو الى مشاكل فى التنفس منذ ذلك الحين وحتى الان بسبب الحساسية












قضيت 3 ايام مع قوات “فئران الصحراء” هذا اسمها وهى فصيل قتالى من القوات البريطانية فى حرب تحرير الكويت ، وكنت حينها مراسل صحفي لصحيفة الحياة الدولية ، وبعد 3 ايام من التجول معهم ابلغونا انهم يسمون “الجرابيع” بأسم فئران الصحراء وهنا يشرحون لى مع احد الزملاء الاعلاميين من الكويت – لا اذكر اسمة – طريقة الانتشار فى حالة تعرضهم لصواريخ بالستية من العراق ، الصورة فى اكتوبر 1990 بعد شهرين من اتشار القوات البريطانية فى حفر الباطن











الامير خالد بن سلطان قائد القوات المشتركة فى حرب تحرير الكويت عام 1990 مع الاعلامى وليد الفراج مراسل صحيفة الحياة الدولية للشئون العسكرية فى جولة للامير فى الخطوط

وبعدها عمل وليد الفراج برتبة جندي في الحرس الوطني بالمنطقة الشرقية تحت مسمى جندي قهوجي يعني ( صباب قهوه فقط ) وكان وقتها يعمل في الفنون التشكيليه طبال .