حديث للاعبين المميزين عباس والزيلعي عن العيد منقول من الرياضي في استطلاع للأخ محمد ابودجين
عباس : حادثة إستبدال ادت تدفعني لضرب غسال !
يقول وسط النصر اللاعب أحمد عباس : أحب أن أقدم عبر جريدتكم أجمل التهاني والتبريكات لجميع الرياضيين وأن يجعله عيدا سعيدا علينا وعلى الأمة العربية والإسلامية قاطبة ..
بالنسبة لي أقضي يوم العيد الأول مع الأهل والإخوان والأصدقاء وتكون الرسائل والإتصالات هي تواصل بيننا ,, وبعدها في اليوم الثاني نكون مرتبطين مع النادي ..
ويضيف : في الغالب لم أفقد فرحة العيد بسبب إرتباطاتي مع النادي ولكن بعد زواجي كان له طعم والفرحة إكتملت في هذا العيد ..
وعن موقف طريف مر به قال : أتذكر في أحد الأعياد بأني في أول أيام العيد لم أرتدي الثوب الجديد لأن صاحب المغسلة التي أرسلته لها لغسله أضاعه بإستبداله مع ثوب آخر ،، وكانت الساعة الثانية صباحا مما أثار غضبي ولو لم أتمالك أعصابي لحدث مالا يحمد عقباه مع صاحب المغسلة ..
الزيلعي : إختلف الوضع بعد إنتقالي من الجنوب إلى الرياض !
أما لاعب النصر خالد الزيلعي فأبان :
في البداية أحمد الله سبحانه على أنه أتم علينا صيام هذا الشهر الكريم وندعوا الله أن يجعلنا فيه من المقبولين ومن عتقائه من النار والعيد لا يخفى على الجميع فرصة للتواصل للإلتقاء بجميع الأسرة ..
فالسابق أقضي عيدي في الجنوب بحكم تواجد الأهل هناك , لكن الوضع إختلف بعد إنتقال الأهل للرياض , وبصراحة العيد لنا كلاعبين يكمن في اليومين الأولين وجلهما مع الأهل .. أما الأصدقاء فتكون الرسائل هي وسلة التواصل بيننا ..
وزاد : لم أفقد فرحة العيد بسبب إرتباطات الفريق الكروي وتواجد الأهل بيني ورؤية إبتسامة وفرحة الأطفال كفيلة بإكتمال فرحتي وسروري في هذا العيد المبارك ,, مشيرا إلى أنه لا يتذكر موقفا طريفا مر به في العيد لكنه أوضح أن فرحة زيارات الأهل والأصدقاء تبقى في البال ..