ماللذي حدث بعد أن ظبط أعصابه حسين عبدالغني

[frame="7 80"]

	بسم الله الرحمن الرحيم كلنا نعرف بأن القائد والكابتن حسين عبدالغني دائم النرفزة والعصبية في المباريات المهمة ودائماً عندما يفقد اعصابة حسين عبدالغني نخسر وسبب الخسارة التأثير السلبي على عناصر الفريق عندما يشاهدون القائد متنرفز يؤثر سلباً على المجموعة ككل , والآن ولله الحمد لم يعد حسين ذلك اللاعب الذي إعتدنا عليه بعصبيتة داخل الملعب وأصبح من أكثر اللاعبين هدوء في الملعب وهذا ما لاحظته في اللقاءات الثلاث الماضية وخصوصاً أمام الشباب في لقاء الذهاب عندما كنا متخلفين بهدف للشباب كان هادئاً تماماً وحدثت معه اشتراكات قوية مع حسن معاذ وفرناندو وتكون ردة فعلة بالسلام على لاعبين الفريق المنافس , وأثمر هذا على نفسية زملائه اللاعبين, وأيضاً في لقاء الفتح كان هادئاً تماماً رغم التكتل الدفاعي للاعبي الفتح والإشتراكات إلا أنه يبتسم بعد كل إحتكاك معه ,ياليت يستمر على هذا في المباراة القادمة والنهائي إن شاء الله .