الامر غريب على حد القائل فهل سيفهم القاري

بسم الله الرحمن الرحيم



والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين




كن مستمعاً جيداً لتكن متحدثاً لبقاً

قديما قالوا خير الكلام ما قل ودل .. وما أن شرعت بالدخول في تشريح الحالة التي أقف أمامها إلا ووجدت أنني إن اتبعت المقولة السابقة فسيظن القارىء
أن ما أكتبه طلاسم لا أكثر أو أن يطول حديثتي فيمل القارىء ولا أصل لكبد الحقيقة أو حتى بلعومها المهم أن يصل شيء مما أريد عل في صوتي ما يشفع
أو في حروفي ما ينفع وكل ما أريد الحديث عنه وأستغرب منه هو تكميم الأفواه النصراويه من خلال النصراويين
أنفسهم وفتح المجال لكل شخص ينخر في النادي كسوسة النخل.

إذا أردت ان تشاهد شخص محتار .. هل يضحك او يبكي .. فاتجه الى أقرب مشجـع نصراوي .!

الا تعلمون لماذا لان جمهور صبر ووفي ويتفائل بالخير


بحكم قدآسة الوقت وأهمّيته , ولأنّ زمن الكتابة مقدّم على زمن القرآءة لذلك حقّ للجميع ( صبآح الخير) ومن بديع هذا المنطلق وبحكم الصمت
الذي يرتسم فالأفاق بإنتظار بزوغ الإطلالة بخيوط فجره الذي يجلب على النفس الهدوء والسكينة
التي لايؤثر بها سوى القابع أمامي الأن تحت الهذرلوجيا المعتّقة بمخيّلته بمثل القابعين في زوايا الليل السرمدي بزحمة الأجوآء المتلبّدة
بركآم الخلايا الممطرة التي تتخذ من كل فنٍ رياض تتشرّد بها ملزماً على الإختلاف هذه المرّة
, وإن لم يتسنّى لي ذلك , لأستبحت حرمة المكان والزمان في أنٍ معاً , في دعوة صآرخة للوقوف بوجه المألوف السائد , بحجّة الإختلاف الذي سنتوشّح به لايتخذ من (الخِلاف) ديدناً له !! أو حالة مشابهة للإضطراب الذي يعيش به الجسد النصراوي , تحت كينونة المنآط بهم سرّه وجهره !! الملّئ صحّة وضعف , يأس وأمل !! فمصآفحة طيّبة أتمنآها للجميع على ضفاف المتصفّح الفقير إلى عفو ربّه

....

فمن يصف الشأن النصرآوي الذي يتعآطى معه الأن المحب والكاره , الصادق والكآذب , المؤمّل والبائس في أنٍ معاً (بالسوء) !!
فكل ماعليه إجترار الماضي القريب , ليعلم بنشوة الفرح التي ستتغلغل في جيناته القلبيّة . عندها فقط سيدرك الفرق :
بين الصدآع النّصفي و منحر العنق !! ولايساورني شك بأن هناك عاقلاً ما . سيكون أشدُّ تبرّماً ومضاضة بـ صداعٍ يؤرق منآمه بين الفينة والأخرى
, بتقديمه على تلك المقصلة التي ذهب ضحيّتها الكثير من :
(ديمومة الفرح , وتلطّخ الأسم , ووبال الأمر , وسوء المنقلب)

....

بالمجهر الجزء التقريبي :


((للحصول على الأرشيف المعنِي عليك بقانونيّ : الإحصاء الذي يتخذ من عدد الخطوات مقياساً له , والكثافة الذي يحدّد من تقلّص الأوجان وتمدّدها النسبة التعبيريّة))

....
عطفاً للاحق على السابق فالجسد النصراوي ليس بذاك الصلب الذي تتكسّر عليه مجاديف البحّارة , أو بذاك المتخذ من الأمواج وتلاطمها متعةً له بشموخ أرتقآءه (لا) مقآمه !!
فالمقام بمنأى عن الشك ياهذا , والأرتقاء موطن الشك !! فعلى ماذا كل هالضجيج القائم والجدل الحائم ؟!
....
بل المجهر التقريبيّ للواقع المشاهد من حيث الصلابة لاتستبيح لها الإيغال والهتك بالدفن في مقآبر الهشاش والخشاش !!
ولو أحتجب الأفق باليافطآت المتعنونة بذلك , فهو ليس بذاك الهش الذي يقوى الجميع على عصره وأعتصآره ,
بل به من الصلابة مايكون سنداً وعوناً له على المجابهة , بل لا أبالغ إن قلت : القدرة على الإثخان فالجرح !! فعلى ماذا كل هالنحيب المتخذ من اليأس وشاحاً له ؟!

....
بالمجهر الجزء التقريبي :

((بالجسد النصرآوي من الطرآوة , مايبهج صنّآع الحدث , فالوقوف على الجثث التي تشكل عائق في ربط الفجر القآدم بالتليد الماضي , فقط :
سلّموآ مفاتيح الثقة والحرّيّة بمن ترتضون , للتحليق بهما كـ جناحيّ الرضى والأمل , عنّدها عليكم بالتّمعّن . فالفضآء يزداد بل سيزدآد فالعمق والإتّسآع))

....




أنت يالغلا , يالغالي يا الغاليه النصراوي والنصراويه , يالصآحب , يالحبيب , يالقريب , يالسامع , يالمجيب , يالقارئ , يآ (أنا) نعم يآ (أنا) فمالمانع من منادآة الذات وإجابتها !!
والإشفآق عليها بمثل مآأشفق عليك إن كنت أشاركك :
(فالقفز على الوآقع بنحر المنطق على مقآصل الغي , بالعاطفة فالتمرير المريّر , والتكرير الشهير للذوات المتحرّكة على الثابت القائم)
فالذّوآت في مابينها يجوز بها الأخذ والرد ’ والجزاء من جنس العمل بحجم العطآء , ولكن الكيان خط أحمر !! فكفى تعريةً وخجلاً ,
بل أآآآن بكم ولكم الشفقة , يآمن تجيدون المنافحة والمكابرة على الذوات ,
بل أآآآن للمسرح أن يسدل ستآرة على المشهد الدموي وهو يرى الثابت بكفّة والمتحرّك من الذوآت بالكفّة الأخرى في مقزّز الصورة التي تستصرخ بـ : بئس العدل بتسآوي الكفّتيّن !!
على اليقظة والصوحه وما هو بينهما من شتان للموقف الصحيح المنادي عند اليقضوظة
وما هو الحال ما بين نقاط النثر وحروف النصر وعلى ما هو دل على شعاراته الموقوفه بين حين وذلك ولماذا كل هذا اين تلك الكلمات الموضوحه لماذا اخفي ما في
معنى الاصح بالصحيح لماذا ابهر لكم قول الكتابة بلا كلام
اهو خفي او ظاهرآ اين تلك الكلمات المخفيه التي يجب ان تظهر لحب الكيان النصراوي
اوراق نثرت فأصبحت رساله حب نصراويه تحت الماء
حاول طاقم السفينه اللاحاق بتلك الورقه لانقاذها ماهو بين وما هو مكتوب فيها من غرقها في بقاء البحر
فلم يستطيع طاقم السفينة انقاذ تلك الورقه لقرائها فقد ضاعت والى الان جاري البحث عن تلك الورقه
من اكلها هل الادارة وجودها ودفنوها ام سمكة القرش ابتلعها فمنذو 15 سنه لم يجدو تلك الورقه
فقال قبطان السفينة الامير فيصل بن تركي اعدكم انني سأعيد تلك الورقه وانكم ستقرؤون مافيها
وان ما فيها هو دال على روجع الحب الكيان للبطولات العاشقه للشعار الاصفر
فإين ولماذا اتعبت نفسي عن البحوث لتلك ورقه الحب النصراويه وان اجد شخصى وعدني بالحصول عليها عندما قال لي اعطني حظآ وارمني بحرآ
ياللعشق ابتلع البحر الازرق ورقة النصر من تهمك وظلم وصحافة اعلام وقبطان السفينه وعدنا بأنه سيجدها لنا
نحن ومن عشق كلاله المبرم من هتاك المقولات واين تلك الافعال الغريبه التي دانت على انفس الجماهير
يا لتك العباراه التي وما زالت تغرد بينهم انهم هم كذالك لانهم كذالك لماذا يختفي الفار عن القط
وهل مقولة العب يا فار القط في غياب نعم نحن في كذالك وكما هو حال المرتزقه الذين يناههم الحقد المبعثر للاساناتهم الخفيه التي زللت وزلزلت
عقولهم خلف كواليسهم انهم اغبياء لانهم لا يعرفو من هو الكيان النصراوي
لم يعروف بطل الساحه في الوسط الرياضي على المستطيل الاخضر الاسطورة ماجد عبدالله الذي عجز التاريخ ان يفهم من هو ماجد ولن تطي الصفحات عن فعايله التي امدحا لحبة للكيان العالمي
فالغريب في الامر ان الامر لم يعطى حقة ولم يوفى ذلك الاجر الفذ البطل اوخذ حقة ليس فقط من النصر بل من الاتحاد السعودي وقد تكرمو وكرمو لاعبين هلاللين افضل من ماجد عبدالله
انه نواف التمياط وسامي الجابر لا اريد ان ادخل بشي من التفهان الماضي والظلم التعيق والعتيق
انه نصر الكيان الازلي ما بين الحال والاحوال اين تلك الجميل التي تغرد لها الابيانو على طريقة احبك يا نصر القمه
فالذي يقول ان النصر حالمي عليه ان يعرف ان الحالمي هو لم يدق ناقوس النظر في شواطى ساوبولو البرازيليه
انه وما زالت الامور من تلك العجاف تتغير من هو ما فيها ومن هو قائلك فيها لما انتم هكذا اين الاحساس بالعاطفة الجياشة
انه امر غريب على الجماهير العالمية اين انتم من هذا وكيف ترضون ان تكون هكذا
يا للغرابة في ما اقولة من عشق نصراوي يفجع الدناديق القلوب عنها وما هو حال الشعار الان اليس هو حاله بان يكون منبع الاثارة والتمجيد
كل من هو غينارور علينا ما بك ايها المشجع انت وهو وهي وهم وانتم صحصحو فكرو ما هو بقى من الزمن للستارع خلف كتابات الغربه المغربه
الى اين لك هذا ايها الكتاب؟ مابك ايها القارى هل فهمت مقصدي؟
اذا كنت محب للكيان وتعرف منظومة الفكر العانق المنتبش بعقلانيه عاليه المنقنع الفعال لم ادرك قول الحقيقه
التي اهدمتها قلوب العاطفيه بين حين وحال
سر ايها القلم واكتب من بذر من جسد العشق المتعانش الى سير الاقدام المتواصلة المتعانقه الى بيت الكؤوس النابعه
من حب الازلي التي عاشت على مرمر الازمان المزمنه


لسآن آلحآل أيهآ آلعآشق يقول لك أصرخ ثم أصرخ ثم أصرخ
فقد أسمعت لو ناديت قلبآ حيى لافهم قولي ما اقولة
صَمٌ , بَكْمٌ , عَمْيٌ , فآقدوآ حب الكيان , أربآبُ مَدَآم , وضيعي أحترآم
ولكن
لآيمنعك ذلك من إستردآد آلأنفآس فـ أيُّ حَيَآةٍ سوآك تَطَآق فـ وربَّي هي مجرَّد شقآق
ونفآق ! تقوم على لغة آلإسترزآق المرتزقه

إن أضحى الاعلام والصحافه تشكو من آلإحتبآس
آلحرآري وهي صآحبة آليد آلطولَى به فـكُنَّ يآ نَصَرَ أولئك آلعشَّآق بردَاً
وسلآمَاً على آلأفئدة رَحيقُ عسلٍ على آلشِّفَآه فوح آلجوري آلأبيض
على آلأبدآن أعطـر سيرة تحتضنهآ آلأذهآن أشهر سيفٍ جُرِّدْ بفارس نجد
من غمآده فوق آلميدآن مأوَى آلفرح وديمومة آلهَتَّآن
بوصلة آلنصر آسماً وفعلاً على حقب آلأزمـــآن
فـ قَفْ يآنصر فـ نحنُ وربَّي جميعاً
بـ مثآبة ذلك آلرجل آلمتخم طُهْر
و فَخْر و صبآبة عشق
بِكَ يآ سيَّدَي

آلنصر ,واي منتخب هذا
,
لن أقوم بآلزعم لآ آلجزم ! فـ آلمُجْزَم به دوماً ينبثق من إطر آلحقيقة آلمحضَة وآلزعم لآيعدو سوى بآطل آلحجَّة آلتي بـ مثآبة آلرمَآد آلمتتطآير في أَعْيَن رَوَّآدهآ ودعآتهآ لذلك جمآهيريَّة آلنصر
, آلأصفر آلبرَّآق , آلعآلمي بـ منأى عن آلتأكيد وآلإثبآت ولكن آلذي فآت على آلكثير ! حجم آلقدرة في آلتعآطي بـ رؤيَّة ومنطق خصوصاً مع دوآعي آلمصير ,
صدقوني نفخر بـ عدم آلتبعيَّة للشخوص وإنَّ بدت تطفو للسطح على إستحيآء ! كَ شذرآت سرعآن مآيتم وآأدُهُآ وسحقهآ أو آلإنقيآد آلمطلق
تحت حَمَلَة آلفكر آلمعَلَّب بـ آلمسآرعة في آلحجز لإستعآرة آلعقول ! فـ ذلك آلمترف بين آلأفئدة نعلم مآبه ونتحسس مكآمن الجماهير تأوَّهَآته !
ونتلذذ بـ تجدَّدْ آلأنفآس له , وصفآء ونقآء آلمحيط آلحآضن له نعلم حقيقة متجدَّد آلحيآة له , ودبيبهآ آلَّذي بدأ يأخذ في آلجريآن بـ أوعيته
ولو سبق آلتحفنآ هجير آلشمس , وقآرس آلبرد , وتزوَّدنآ بآورآق آلشجر إلَّآ إنَّ ذلك كَلَّه لم يجعلنآ بـ معزل عن آلحقيقة ومطلق آلنظرة آلبعيدة
من خلآل تلك آلغشآوة آلتي تجعل من آلأمَّة آلصفرآء أدآة ضغط وكبت جِمَآح فـ نحنُ نريد له آلتريَّث قبل آلوقوف ! وآلتهيؤ قبل آلحركة !
وثبآت آلسير قبل آلمسآرَعَة به ! لأنَّ رِهآن وقوفه يجعل من لآ أحد بـ جآنبه ! فـ بمثل مآقد نَعَم وآستنعم آلأخرون بـ ظَلَّ منجزآته على آلصعيد آلشخصي لذآك
آلمتْرَف بآلأفئِدَة ! أو على فطرة موآهب أدوآته على آلصعيد آلرسمَي سـ ننعم نحنُ علآمآته وشهآئد رآيآته , وسـ ينعم كذلك كل سعودِي عآقل !
مُدْرَك لـ حقيقة وآجبآته ناديه من هو خلفه ! بل تجآه أكبر شريحة عمريَّة يضع الادارة نصب على أعينهم أهتمآمآتهم وآحتيآجآتهم فـ هل تَعَيَّ ي ايها الاتحاد السعودي التي تدعي
انك وصلت آلمجد فأي مجد وآلغآبِرْ وآلهَوآن آلسآبر لتلك آلحقيقة التي ابعدت المنتخب عن العالميه ؟!
أجزمْ أنَّك تَعَيَّ ! ومآبين آلجزم وحقيقة آلوآقع تبرز قيود آلأسر آلمآضيَّة آلتي تنآمَت وَعَظُمَت ! لـ خللٍ فسيولوجي جرَّآء آلأحمَآل آلمترآكمة أو سيكولوجِي جرَّآء أضطرآب إحدى جينآت آلسيآسة آلورآثيَّة فـ عليك بآلعمل على تلك آلدهآليس آلمعتمَة أورقتهآ بـ زعيق روَّآدهآ ! وإن لم يتسنَّى لك ذلك ! فـ آلنصر قآدم بـ مشيئة آلله ولو تمخَّض آلجمل رَجُلاً لآ فأراً ! وإنَّ للغد روآة حديثه
تَحَلَّى بـ آلصَّبر ولو قمت بـ آلتَّصنَّع له ! فلو قَدَّر للأحنف بن قيس مآتُجآبهه ! لـ أستشآط غضباً وحصدت آلثعلبة رأسه !
فـ قَدَرك يآلغلآ آلكحيلآني حقيقة شآمخ آلإنتمآء وأولئك آلعشَّآق آلذين لآيرتضون مآبين آلبَين !
ولَكَ آلله من رَجَّلٍ وهو في لجج تلك آلأحدآث يضرب بـ سهمَه في آلقلوب قدراً ومحبَّة وشأن , فـ عليك فقط بملء آلرتوق آلظآهرة بـ أولِئ آلموهبة وآلحس آلفطري ,
ودَع حينئذٍ تفآحة نيوتن ومعزوفة بيتهوفن من رجيع آلمآضي لأنَّ آلجآذبية وآنغآم آلفرح تشير بوصلتهآ لك .



(أخر النّزف)

من أجل روّحك . أبتسم يآرجل

احبتي واخيرآ

سؤال واريد اجابه هل فهمتم كلامي


خاتمة
سبحانك اللهم وبحمدك ، أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك