هنا مااستوقفني وأحببت إن أقرأ أرائكم حوله ؟ وهل بالفعل نستحق ذلك ؟

بسم الله الرحمن الرحيم





أخواني وأخواتي
جماهير الوفــــاء ،،الأوفيــــــاء ،،،
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لأخفيكم ... حول ماأستوقفني .. في أحد جزئيات مادار ببرنامج فوانيس الذي
نشاهد طوال ليالي رمضان المبارك .. على القناة الرياضية الأولى بإدارة الأعلامي
المميز : رجاء الله السلمي .. وأقصد هنا .. بالحلقة التي كان ضيف البرنامج بها ،،
رئيس نادي النصر الرياضي :
صاحب السمو الملكي الأمير : فيصل بن تركي [ كحيلان ]
حيث تتظمن الجزئية المشار لها ..
بخصوص إشادة كحيلان بجماهير الأهلي [ الراقي ] مع تمناه حول أقتداء جماهير النصر [ العالمي] .. بجماهير الأهلي ..

... هنا وأنا وللأمانة ضمن المعجبون بإلتفاف جماهير الراقي حول النادي ككيان ،، !!
ولكن .. مماأستوقفني ..
هو ماكان يراود كحيلان من أمنيه .. !!
حينما قال : أنا أدعو جماهير نادي إن يجربوا تجربة شقيقنا الاهلي .. كجماهير .. لو وقفوا مع الفريق وتركوا أصوات النشاز التي تؤثر على بعض الجماهير والتفوا حول النادي .. صدقني بيكون العمل بإريحيه أكثر بالنسبة لنا .. واللاعبين مايكون عليهم ضغط !!
لأجد السؤال يفرض نفسه بنفسه .. مخاطبا ً كحيلان بعينه دون غيره ...
هل بالفعل .. حب جماهير الوفاء للكيان .. بنظركم كان سلبي .. ؟
وهل من المعقول هناك جماهير أي نادي .. من الممكن مقارنتها بجماهير الوفاء ؟
في حبها وأنتمائها بالولاء للكيان .. ؟
لأعتقد .. والدليل السنين الماضية العجاف .. لم تزدنا إلاّ حبا ً بالكيان .. وأقترابا ً منه أكثر .. !!
يمكن إذا هناك بعض الإنتقادات فبكل تأكيد لاتتجاوز حدود حب الأوفياء للعالمي .. !!
فكم تمنيت لو أستبدلت جملة الأمنية ... والطلب من الجماهير ..
بـ الجملة التالية : نشكر جماهير النصر .. الذين من المستحيل إن يقارن بهم أي جماهير أخرى ،،
أين ماكان .. !!

... ولكن تجري الرياح بما تشتهي السفن .. وتأتي التصاريح عكس المتوقع المأمول ..
فإذا هذه الجزئية من رئيس الكيان .. !! فماننتظر إن نسمع من أي إداري نصراوي .. !!

.. لاأقول إلاّ شكرا ً لك يارجاء الله السلمي عندما قلت :
مع أنني أشوفهم بالمباراه الأخيره ومباريات النصر حضورهم كبير .. على الرغم من النتائج السلبيه .. !!

.. والأن اترك لكم أحبتي المجال :
رغبة بمغرفة أرائكم .. حول ماتمت الإشارة له وبكل شفافيه ؟
وهل نستحق ماجاء بالجزئية المذكوره ؟

أحترامي

أخوكم : سعد المسعودي
[ الحرالأشقر ]