ماكأن في هالبلد إلآ هالولد!

يبدو أننا نعاني من نقص حاد في الهدافين مما استدعى مدرب منتخبنا لطلب الكبتن الصائم

عن التهديف من 2009 م مع الأخضر.

لم يجد حلاْ إلا أن يطلب الفتى الذهبي ,ولو طلب الأمر الأتصال به

شخصياْ وأقناعه بالعوده لعل في عودته عودهـ للكره السعودي,

كيف لا وهو الفتى المدلل ؛

لاكن بهاذا الفكر هيهآت.

آلم يكن من الأجدر أعطى الفرصه لمن ينتظر الفرصة وهو أحق منه ! ...ام أنها حكراْ عليه!

آلم يكن ناصر هدافاْ في الدوري وأكثر حيويه ونشاط منه!!!

يبدو أن عيون مدربيننا ضيقة لا ترى إلا الأزرق!

يخرج الكبتن الكبير من الملعب وشارة كابتنية المنتخب كل لاعب يعطيها للأخر..

فهاذا أن دل على شيء أنما يدل على عدم التنسيق من الأدارة وعدم الرضى من الأعبين.

يلعب شوط مباراة كاملة ولم يقدم أي شيء يذكر ومع ذالك يكمل المبارة كاملة!

ويستبدل من هو أجدر منه في الوجود داخل الملعب!.

يالضيق عين مدربنا العالمي

هل ياسر هو الأحق بلوجود من غيره داخل الملعب!

يا أدارة المنتخب الم يكن من الأجدر أعطاء الكبتنية لمن يستحقها من الأعبين؟

لاكن بما أنه كان كبتن في 2007م فهو كبتن للمنتخب في 2013م
بئس العذر

في2007 م كان عبد الغني ,رضا تكر ,خالدعزيز,أحمد البحري ....

الم يكن في هؤلاء من توجد فيه صفة القائد سوى طيب الذكر وهو أصغرهم سناْ

أم أنها حكراْ على الفانيلة الزرقاء؟

من يحمل شارة منتخبنا يجب أن يكون هو أول لاعب يتحمل مسؤولية الفريق وأقرب لاعب لجميع
الأعبين

الكبتن بطريقة أستدعائه أصبح أبعد لاعب عن الاعبين

قاتل الله التعصب ونريد لكرتنا أن تتقدم بهاذا الفكر .