ترفع له القبعه وترمي له العمائم ,,

السلام علیکم ورحمته وبرکاته</span>

تماسکت تلک اللیله لم تدمع عیان ! ضللت أصفق واكتب حتی الصباح ثم غفوت ومشاعری یعتصرها رغبة التتویج بالذهب لکنی بعد ذلک ،صحوت علی حساباً مجمد رفض أن ینطق ! وکأنه عارض وخالف ما أکتب ،

صحوت وکلی ألماً بسب (غلطة الشاطر بألف )
الجمیع کان یرید الفوز لیس للفوز ولکن یرید الفوز لأنه ترجمه معهودة لدی ثقافة المعتمد أن من یحصل علی الکأس هو الفائز ،
لکن إن ابتعدنا قلیلاً عن عالم الفرضیات ، فقد فاز النصر نعم فاز ،،ولنقیسها بعدة طرق :

أولها :عودة الفريق إلی سابق عهده ،فمن یقلب النتيجة فی غضون دقائق یعتبر فريقاً فائز

ثانیاً : من یمتلک عُشاق کعُشاق الوفاء فریقاً فائز

ثالثاً: من یعج جمهوره في ملعب النادي فی ثانی یوم من خسارته لحضور تمارين النادي فریقاً لم يخسر, حین من بات الکأس فی خزانته لم یجد من یحتفل لفرحه!!
رابعا : إذا حسبناها بطریقه إداریه بسيطة نجد أن من زادة إنتاجه في علم الإدارة في فهوا مبدع ولیس خاسر.

خامساً : من سلب الأضواء إعلاميانا وجعل الجميع يطارد أخباره هو فريقاً فائز .

وأخيراً دمعت عينأي شوقاً وحبا وتقديرا للجمهور الوفاء الذي أجبر العالم علي احترآمه فله ترفع القبعة في العرف الغـربي وفي شيم وطني ترمي له العمائم ويرفع له الشال ,,

والله ولي التوفيق,,