« تِسْأَلْ أَهدَابِي »

تِسْأل أَهدَابِي العُيُون ... وِينِ غَابْ ؟!
ذْبَحَتْنِي قَسوَة إِجَابَتْهَا فِي ذُهُولْ ~
تِقُولْ عْيُونِي : غَابْ عَنْ نَاظِرِي يَا حَسْرَتِي ..
تِجَاوِبْهَا .. وَآنَا أَقُول شْلُونْ يِطْرِي ذَاكَ الذُّبولْ ~
بَكَّاكْ الغِيَابْ يَالحَزِينَه ؟!؟!
لَا .. كِلْ مَا فِي الأَمرْ "بعلِنْ وَدَاعِي" أُهو يْقُولْ ~
وَدَّعْكْ ؟! هَنِيَّالِكْ مَنتِي بْحَزِينَه ..
إلَّا أَحتِرِقْ .. و أوسَطْ حُلولِي " قاتلِـ(ن) أو مَقتُول "~
مَا حَسَبتِكْ لِئِيمَه !! ...
أَجَلْ تَابِعِي مَشْهَد سَعادِتِي و هِي تِزُولْ ~
وَ لَا حَسَبتَهَا دِنيَا وَجَع تِختِبِي فِي عُيونِكْ ..
مَا هِي بِــ دِنْيَا ,, إنَّمَا أَطعَان حَبِيبِــ(ن) جَهُول ~
يَا ذَا الشِّقَا ... تَرَاكْ أَوجَعتِنِي ..
صِدْقْ ؟؟ يومْ سِمَعتِينِي إنوِجَعتِي أجَلْ قَلبِي شْــ يِقُول ؟! ~
حَدِّكْ .. مَا عِدتْ أبَسمَع يَكفِينِي جْرُوحْ
أعتِذِرْ ..
ظَنِّيتْ بْــ تِسمِعِي لِــ النِّهَايَه و وفَاكْ لِي بيعانِدنِي و يِطُولْ ~